فلان مات وأخذ الشر وراح
 

حكم مقولة ( فلان مات وأخذ الشر وراح )

ما حكم قول: "أخذ الشر وراح" على شخص توفي؟ وهل يؤدي إلى الكفر -والعياذ بالله-؟

إجابة الفتوى :

فقول القائل: أخذ الشر وراح، أي: أن الشر قد ذهب بموت شخص ما قد توفي. ليس في هذا القول كفر، ولكن من توفي على الإسلام إنما يشرع في حقه الترحم عليه والاستغفار، وعدم ذكر أخطائه فإنه أفضى إلى ما قدم، ولا ندري لعل الله تجاوز عن سيئاته، ففي حديثالبخاري: لا تسبوا الأموات؛ فإنهم أفضوا إلى ما قدموا. ويضاف لهذا أن الكلام بالسوء على الأموات يؤذي الأحياء، وأذاهم منهي عنه، ولذا جاء في الحديث: لا تسبوا أمواتنا فتؤذوا به الأحياء. رواه الحاكم، وصححه ووافقه الذهبي.

كتير بسمع مقولة انوو

مآ بتجوز على الميت غير الرحمة
مهماآ كآن يعمل بحيآتوو


معلومآتك بهالقسم بتفيدناآ كتير
شكراً

انا بعرف لما الواحد يموت ما بتجوز غير الرحمة عليه

الله يرحمنا

ويحسن خاتمتنا


شكرا لك اخي
وجعله الله في ميزان حسناتك

ربي يجعل هذه الكلمات حجة لك لا عليك

بحكوههآ في المسلسل دآيمـآإ ☺
يسلمو مؤمن ع الموضوع المففيد $ ')
وردهه

احياناُ بنحكيُ اشياءُ نجهل معناهاُ

بوركُ فيكُ مؤمنُ


ازهاًريً