![]() |
المرحلة الثانيةة من الاستطلاع على مسابقة " أجمل رد أدبي " يسعد مسساكم كيفكم بهالجوو الحلو ؟ خلونا نكمل تصويت على مشاركاات الاعضاء بمسابقةة اجمل رد أدبي ومتل ما اتفئنا ما تعلقو قبل انزل كل المشاركاات وياريت ما حدا يحكي لمين صوت اوك ؟؟ يلا بسم الله |
المبدع السادسس http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...5327680133.jpg لا زلتُ أراكِ تحافظينَ على رشاقةِ قوامكْ وتقليمِ أظافركْ ورتابةِ خصلاتكْ وحتى كحلُكِ الأسودَ لا زالَ يُشعرني بنبؤة ذهبية تتفجرُ من عينيكِ إذن لا تتوهي بالحب كثيراً ولا تجعلي الحزن هو همكِ الوحيد !!! ولا تجعلي ضلكِ أطول منكِ كما هوَ حلمكِ أكبرَ من عمركْ عذراً فقد رأيتُ في صدركِ هلاكَ الشعوب وضرباتِ الحبِ وكدماتِ الحروب أتدرينْ آنستي لا تأبهي لعاداتنا البربرية وعبري عما بداخلكْ وإفضحي رسائلنا السرية فجُلَّ ما أريده منكِ رقصة صامتة وقبلة هادئة تليها أخرى خافتة تجعلني أحيا زماناً أصبحَ زماني عبارةٌ عن لحظةِ فقدٍ تسافرُ من عينيكِ لأحزاني أعترف لكِ إن غبتِ عني سيصبح غيابك أقسى ذبحة عرفها قلبي |
المبدع السابع http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...3276801242.jpg آشتقت آليكك كثيرآ .. لم أعد آحتمل غيآابكك ! انتظركك ك طفل صغير ينتظر آمه الآاتيةة له ب لعبته ألن تأتي ؟! أاسرقكك الغيااب ؟! فـ قد أحببت الغيااب لـ أني أحببتكك .. ي سيد الغيآااب تعال أنتظرك مع شروق شمس آلصصباح .. أحبكك حلمآا يرااودني كل مسساء |
المبدع الثامن http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...3276801242.jpg دقّ هاتفها ليلاً فاستيقظت من نومها متثاقلة , فإذا به رقم خطيبها السابق , خفق قلبها من الدهشة , فكيف له أن يتصل بها و هي لم تعد تحل له بعد , بل و كيف يفكر بالاتصال بها بعد الذي سببه لها من جرح و ألم , و قالت في نفسها , أنا لست لعبة متاحة لك في أي وقت لذا لن أرد , ثم كرر اتصاله بها الا أنها ظلت متجاهلة لا تآبه له , أدرك هو أنها لن ترد عليه أبداً فيأس و لم يُعد الاتصال ثانيةً , بينما هي أخذت بها ذاكرتها إلى أيامها الجميلة معه , فـ تارة تتذكر يوم خطبتها و تارة تتذكر غيرته المجنونة عليها , فيظهر على وجهها ملامح مزيجة بين الحزن و ابتسامة بسيطة على شفتيها الا أن الحزن قد غلب على تلك الابتسامة فأزالها .. بكت و أجشهت البكاء و تمتمت بكلمات غير نابعة من القلب فقالت أنا حقاً أكرهك , و لكن القلب يقول غير ذلك فهي مازالت تحبه كثيرا ,, لم تنم سلمى ليلتها جيدا بل و لم تستطع النوم فناقوس الذكريات مازال يدق في ذاكرتها و لا يهدأ ,, بينما حلّ الصباح , ذهبت الى جامعتها و قررت أن لا تعيد التفكير به ثانية , و لكنها كثيرا ما كانت تُكذِّب مشاعرها فهي تفعل ضد ما تقول , حيث أنه عندما رأت صديقتها المقربة , حدثتها بشغف ما حدث في ليلتها , فما كان من صديقتها الا ان عاتبتها قائلة : مازلتي تحبينه يا سلمى , كان عليكِ ان قمتِ بالرد عليه , ليث انسان مهذب , لا أظنه سيتصل لأمرِ تافه ,, هوني على نفسكِ صديقتي فردت سلمى تقول : لن أردّ عليه و لو كنت أموت شوقاً له كل ليلة و لكنني سأحرق لهيب شوقي بآية أقرأها في كتاب الله " عسى ربنا أن يبدلنا خيراً منها " ,, و عندما عادت إلى بيتها , فوجئت به يجلس مع أبيها ,, ذهبت مُسرعة إلى غرفتها و نادت امها فقالت : أمي ! لماذا هو موجود هُنا , هل نسي شيء في بيتنا يريد اعادته مثلا ! ضحكت الام و قالت , لا يا ابنتي انه يريد أن يرتبط بكِ مجددا دُهشت سلمى لما سمعته , و قالت , لا لن أنحني فرأسي لم يُخلق في الأعلى عبثاً , و سحقاً للحب إن كان سيهدر كرامتي ! و مرت الأيام و لا تزال سلمى ترفض , ليث لم يحزن لذلك و لم يحمل في قلبه ذرة حقد اتجاه رفضها فهو يدرك حجم الغصة و الألم الذي سببه لها , حيثُ انها تركها استجابة لأمر زوجة أبيه التي رغبت بتزويجه من فتاة أخرى , فهي حلّت له بديلا عن امه , " أمه " تلك التي منحته أول نفس في حياته من اخر نفس لها , فأنجبته و فاضت روحها إلى بارئها , لم يستطع ليث أن يرقض فهي كل يوم تكرر عليه قول " أنا من قمت بتربيتك فعليك أن تطع أمري " فترك سلمى رُغما عنه , فشقّ عليه أن تكن سلمى لرجلِ آخر تمنحه الحب , و هو لن و لم يجد فتاة كـ سلمى ,, قال في نفسه : أنا سأقاوم من أجلها لن أجعلها مجرد ذكرى عابرة من حياتي , سأفعل أي شيء بل كل شيء ,, فبعث لها برسالة " أريد التحدث معكِ و سيكون آخر حديث و لن أزعجكِ بعدها " ثم اتصل عليها ,, رسالته تلك سيطرت على عقلها بل و فبضت قلبها فـ ردّت عليه بخوف ليث : ألو , أهلا غائبتي سلمى : لا تضع ياء الملكية في نهاية كلامك و تخصها بي فأنا لست لأحد , ماذا تريد ؟ ليث : أوَيقسو قلبك ؟ سلمى : ماذا تريد ؟ ليث : أريدكِ , و لن أسمح لنفسي بالتفريطِ فيكِ ثانيةً سلمى تتنهد بآهٍ مؤلمة تخفيها بنفسها فتقول : ذلك لن يحدث ليث : أناجي ربي كل ليلة و أحدثهُ عنكِ و أطلب منه أن تكوني لي سلمى : و ان لم أكن لك ؟ ليث : حاشاه أن يردّ قلباً باليقين ناداه سلمى تصمت فيقول ليث : سلمى و لكنها تصمت و تُغلق هاتفها يُدرك ليث , بأن قلبها قد تجاوب و لان عقلها فيذهب مرة اخرى لبيتها و يطلبها من والدها .. يُنادي الأب لسلمى بأن تعالي .. تأتي و ملامح استفهام على وجهها , فيقترب ليث منها و يُخرج صورة من ظرف قديم فيقول لسلمى : أتذكرين ؟! |
المبدع التاسع http://www.bntpal.com/up/uploads/bnt...3276801242.jpg فنجانُ قهوتِها السحابةُ سكرُ ونضارُ وجنتِها عبيرٌ أخضرُ ... والوردُ ينبتُ من شفاهِ رنينِها شهدًا رحيقًا بالمشاعرِ يقطُرُ ... وحنينُها كوبٌ من الشايِ الذي بطفولةِ النعناعِ روحيَ يسحرُ ... شكراً صباح الخير يا محبوبتي شكراً ومثلي بالقصيدةِ يَشكرُ ... والآن هاتي قُبلةً من بعد حِضنٍ فيهِ من بردِ الأسى أتدثرُ ... أهواكِ يا توتَ الصباحِ مدينةً للضوءِ فيها ما يُفضلُ يُبصَرُ ... أهواكِ فوق الحبِ مُعجزتي التي في القلبِ أنتِ ودونَ عُشقكِ أخسَرُ |
تم التصويت ^^ |
كتيييييير حلوين وبجننو وكلهم اصحاب اقلام مميزه معجبه بكل الاقلام هوني تم التصويت =) عوافي لجميع |
قلبي دق دق هيهي ') done يسلمو ملكك عزبنآككي معنآإ ')) وردهه |
عنجد كتييير حلووين تم |
كلمات رائعة جداً بالتوفيق للجميع يعطيكِ العافية ملك روحي |
الساعة الآن 08:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.