آلُأمنْيَآتٌ آلُتٌيَ تٌخـآفَ علُيَهآ منْ جٍبْرۆتٌ آلُزٍمنْ أجٍعلُهآ تٌسگنْ فَيَگ طُہرهآ بْآلُدِعآء ۆطُيَّبْهآ بْآلُيََقيَنْ آلُتٌآم أنْ آلُلُہ سيَجٍعلُهآ أمآم عيَنْگ ~

رَبي إغسَلْ قُلُوبنآ مِن گلّ حُزنْ وَ هَم ؛
وَ إمْلأ قُلُوبنآ بَالرَضَـآ والسَعآدَه |!~

إنتظَرتنِي 9 أشُهُر , ,
واسْتقبَلتِنِي بِدمُوعِهَآ وفَرحتهَآ هِيَ التِ سَتبَقَى أعَظَم حُبٍ للأبَدْ .

استيقظت فجاه و لم تجد زوجها بجانبها أسرعت و آرتدت ثوبهآ و ركضت تبحث عنه في أرجاء البيت فسمعت صوت بكاءٍ خافت ، بدأت تتحسس خطاها .
ونظرت من نافذة النور الخافتة من تلك الغرفة ، فوجدته جالساً يدعي الله ويبكي، آدركت عجزها وعادت الى سريريها تبكي آنها لم تحقق غايته ومراده، وحينما دخل إلى جانبها تظاهرت بالنوم كي لا توجع قلبه وإحساسه !
إلى آن فاجئها ومد يده تحت جفنها ومسح دمعها، وهمـس بصوته الملآئكي لقد شممت رائحة عطرك من خلف الأبواب، أجابت بكل حنيّة : وسمعت مناجاتك لـ رب العالمين، فأدركت عجزي آنني لم آحقق آمنيتك بطفل صغير !
نــظر إليها بدهـشة ملأها الحب والجنون لم آكن آبكي لعجزك !! و إنما بكيت لأنني آستيقظت على كابوس وجدتك فيه تفارقيني فــ لبيت نداء الله كي يلبي ندائي بأن يحفظك لي الدهر أبداً .

إبتَسمَوا لِـ أجَل الجَنّةَ ؛ كَونَوا بِخيَر .

الجلوس آلإنفرآديّ : لَيس نفسية ، كما يدعوه آلبعض ،
بل لحظة رآحة ، عَن تطفلآت آلبشر ، لَحظة فخآمه ،
لآ يعرفهآ سوى عشآق آلھدوء

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد ﷺ

الصحْبَةُ الصّـالِحَة هِيَ تِلكَ التِـي تَجْعَلُكَ تَعِيشُ حَيَـاتَين..
حَيَـاة هُنَـا وَ حَيَـاةٌ فِي الجَنَّة

يَــآرَب أرَح قُلُوبا أنهَكهَا التَمنِي ,,
وَ بَشر أصَحابهَا بَــفرحْ لآ يَذكرُهُم بُوجعُهُم ~ !!

البرد : يمرضنا !
وحر الشمس : يؤذينا !
فما أجمل الجنة .. ﴿ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا ﴾