قال أنس بن مالك رضي الله عنه:
“خدمتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عشرَ سنينَ ، فما قال لي أُفٍّ قطُّ
وما قال لي لشيٍء صنعتُه : لِمَ صنعتَه ، ولا لشيٍء تركتُه : لِمَ تركتَه
وكان رسولُ اللهِ من أحسنِ الناسِ خُلُقًا
ولا مسَستُ خَزًّا ولا حريرًا ولا شيئًا كان ألينَ من كفِّ رسولِ اللهِ
ولا شممتُ مِسكًا قط ولا عطراً كان أطيبَ من عَرَقِ النبيِّ”.
قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) [الأحزاب : 56]

اللهُمَ صل وسلم على سيدنا مُحمد
الذي جاء بالحق المُبين وأرسلتهُ رَحمة للعالمين ~ !!

سيَنبتُّ اللهُ بعد هذا الصّبِرِ فرجا ,"]

أَسألُكـَ رَبِيْ بَكلِ اِسْم سَميتَ بـِهِ نَفسكـَ || وَأثنًيتَ بـِهِ عَلىْ مَلآئكتكْ
أَنْ تُيَسِرَ لنـآ أُمورِنآ وَتُوفقنــآ لِكُلِ خَــيـرْ .. ~

لآ نَملُك أختِيَار ﺍﻷقَدار ؛ لَكننَا قَريبُونْ مَن صَاحبّ ﺍﻷقَدار ؛
رَبي ﺃحسَن قَدرنَا ؛ وَزدَه جَمالاً فُوقْ جَمال ،ْ

يَا رب قدرني علىْ أَنْ أَكُونَ كمَا تُحبُ أَنْ أَكُونْ.

عِندما يَكون لديك صَوت في دَاخلك يقُول لكَ :
هَذا حلال وهَذا حرام ؛
فَإحمد رَبك عَلى حَياة قَلبك =")

عندمآ يكون الانسان على حآفة الإنهيار ..
يحتآج الى الاحتواء أكثر مِن حاجته الى النصائح والعتب..!!

اللهُم لا تحّرمني خيَرك بقلةِ شُكري ولا تخِذلنيّ بقلةِ صَبري
ولا تُحاسِبني بقلةِ إسَتغفاري،
فانتْ الكريمُ الذيّ وسِعت رحَمتك كُل شيء

أن تَـكُـون انــسَــان مُــحـتَــرم و خَــلُــوق .. لا يَــعــنى أن يَــحـتِــرمَــك الــجَــمـيِــع .. فَــبَــعـض الـبَــشـر لا يَــحـتَــرمُــون مَــن هُــم أحَــســن مِــنـهُــم خُــلــقَــاً .