الذّكرياتُ النّائمةُ على وسائدِ النّسيان ,.
وحدَها العُطور كفيلة بإيقاظها .!

أجمَلُ الَأشيَاء .. أنْ يَذكُركَ أحدُهمْ بـ دَعوةٍ فِيْ كُلِّ صَلَاةٍ .,!

كُل دمعٍ لِسوآكَ ربـي هبآءء . .
و كُل شوقٍ لِغيركَ ، ألمٌ و شقآآء

ولأنّ حياتك مجهولة النهايہ ، خبّئ في قلبك الغُفرَان دائماً ..
وقُل ياا ربّ : عفوتُ لأجلك وصفحتُ طلباً لمغفرتك :")
# ادّخِر بأعمال قلبكَ أجوراً فَ قد تبلغ بها الجنّہ

هَذهِ آلدُنيآ سَرآبٌ . مآ لطِيْبّ آلعَيْشِ خُلّدُ ، إنّمآ فخّريْ وأُنسِيْ ؛ أننّيْ للهِ عبْدُ :")

ما كان التوفيق بيتاً تسكنونَه ،
ولا شخصًا تعاشرونه، ولا ثوبًا ترتدونه !
التّوفيق غيث إنْ أذنَ الله بهطوله على حياتك
ما شقيت أبدًا !

فاستمطروه بالصلاة والدّعاء ،
وحسن الظن بالله ثم حسن الظن
بالناس دائمًا .. :'') !

وحتى تتيقن أن المسألة
هي مسألة "توفيق" ، انظر إلى
" الذِّكر " من أسهلِ أسهل الطاعات ،
لكن لا يوفق له إلا قليل ..

اللهم أعنّا على ذكرك
وشكرك وحُسن عبادتك

مآا أجمَلْ كبآر آلسِنّ ؛ يُدآهِمَهُمُ آلنسّيآنِ فِيْ كُل شيّء .. مآ عَدآ ( ذِكرْ الله )

رمَضآان : حَيآاة جَدِيْدة ، لِمَنْ أمآتتّ قلّبْهُ آلذنوُبّ :’’ ()

رمَضآنُ .. يلّمْ آلقلوُبّ ، ويحّكِيْ قِصّة آلجَنّة

ظروُفكّ آلخآصّة لكْ وحَدكْ ، وأدَبكّ فِيْ آلكلآمِ حقّ آلجَمِيْع ..
فلآ تخّلِط مَشآكِلْكَ وظروُفكّ آلنفسِّية بتعآمَلكْ مَعْ آلآخريْنَ