هيجى اليوم اللى هصلي بيها " جماعه ،

ولما نخلص " صلاه " أقولك تيجى نتمنى حاجه من " ربنا " !

- تقولــى موافقة ^-^

- أقولك طب هتتمنى إيه ؟

- تقولى قولى إنت الأول ،

- أقولك هتمنى نكون مع بعض في " الجنه " ،

- تقولى وأنا كمان هتمنى كدا ~

يارب

قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحة المعركه سيدي !
أطلب منكم الذهاب للبحث عنه ..
* الأذن مرفوض *
وأضاف الرئيس قائلاً :
" لا أريدك أن تغامر بحياتك
من أجل رجلاً من المحتمل أنه قد مات
الجندي دون أن يعطي أهميه لرفض رئيسه : ذهب !
وبعد ساعه عااد : وهو مصاب بجرح مميت ،
حاملاً جثة صديقه !
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
* لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي
أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة ؟!
للعثور على جثه ! *
أجاب الجندي- محتضراً :
بكل تأكيد سيدي ..
عندما وجدته كان لا يزال حياً
وأستطاع أن يقول لي :
[ كنت واثقاً بأنك ستأتي ! ]
اجعل ثقة الآخرين بك في محلها..

يوما ما !
ستكون غرفتي .. ( فارغه ) ..!
يوما ما !
سيصلون علي صلاة لا ركوع لها
يوما ما !
... س احتاج لدعواتكم
قبيل ان يأتي ذالك اليوم
سامحوني وحللوني ..
ف فعلا في ذلك اليوم ساحتاج للسماح لن أستطيع أن أخبركم !!
عذراً لمن أبكيته !
جرحته !
ظلمته !
أسأت إليه !
أغتبته !
أنا بشر مثلكم مهما قلت .. يبقى لي قلب ينبض حباً .. أملاً ..
كل ما ارجوه ( أن أرحل بخير .. وصمت!
وأن تدعو لي ! وأن تبقى لي ذكرى خير للابد

لا تعيش على انتظار احد .. فمن لا يعتبر وجودك مكسباً له...لاتعتبر غيابه خسارة لك

ربي ّّ
إِنْ ضَـاقَـتْ الِأَحوالُ يَـومَـاً ..

أَوسِعهَـا برَحمتِـكْ ! ツ
..
..
..

الـمـرأة ﻻ تـنـسـى رجــﻼن :
رجــل أهـملـهـا وهــي فــي قـمـة إحـتـيـاجـهـا لــه ..
ورجــل أسـعـدهـا وهـي فــي قـمـة ضـعـفـها دون إنـتـظـار مـقـابـل

انا لا اهجر احد
ولگنني لا اتمسك ب أحد اراد الرحيل