اَلصَمتْ هو خَجل أنثَىْ وَادب رَجُل .

في طُرقات المُنتظرِينَ :
هُنالك شابٌ قَد شَابَ شَعرهُ مِن حُبّ إمرَأة أصبحَت اُماً *!

سأبيع قلبا فمن يشتري
وازيد كهدية ذكريات لكل مشتري
فمن يشتري انت ام انت
سحقا...
من سيريد قلبا اسيرا لامرأة لعوب
يوما تراها طاهرة كمريم الباتول..
و اخر تراها كبائعة جسد تجول..
فبعد ان تجعلك بحبها مقتول
تهمس في اذنك و تقول..
انت الان ياعزيزي بحبي ملعون
وانا لم اكن لك يوما شهرزاد
و انت لم تكن لي شهريار

( خير الكلام ما قلّ ودلّ )
حكمة تنطبق على ما نريد قوله ..

أحيانا قد نجد أن كلمة ما تعني كل شيء ..
عند نطقها ..
أو كتابتها ..
أو حتى قولها .. والبوح بها .. حتماً هي تعني الكثير ..
تعبر بلا شك ..
عن شعور..
عن شي ما في القلب أو الجسد يعتري الأنفس تلك اللحظة..
فتأتي الكلمة بلا شك معبرة ,,

رجل قرر الزواج من امرأة ثانيـة
ففكر مليــا بطريقة يخبر بها زوجته الأولى
فوقف أمامها و قال : مــا فعلت حرامــا إنه لحلال رخصه لي ربي
ففهمت و قــالت: أملتزمة هي ؟؟
فصُدمـ الرجل من السؤال و قـال و كله تعجب : نعمـ
فقـالت بابتسامة : توكل على الله، مبروك يـا زوجي
خرج من البيت و كله حيرة ممـا قالته زوجته
تأخر ليلا يفكر ثمـ عـاد للبيت
فإذا به يراهـا و كلهــا دموع
فقــال مع نفسه، أخيرا ظهر مـا أخفت
لمـ تستطع أن تبين حزنهـا أمــامي
فقــال لهــا : حزينة لأني سأتزوج
اطمئني فما قلتي لي في الصبـاح أذهلني
و ما زادك ذلك إلا عزة و قيمة عندي
فكيف أجد مثلك، يا لعمى عيني
لن أرضى بغيرك لتشاركني حياتي
فأجابته في دموعها : و الله ما لذلك أبكي
فقال : و لم تبكي ؟؟
قالت : تأخرت كثيرا و كدت أموت خوفا عليكَ
أيها الرجال رفقــاً بالقواريــر

أتحزني
وأنتي عندي كل الدنيا والرجاء
أتحزني
وقلبي معلق في الفضاء..
أتحزني وأنا لك ..
أعيش بك ..
أتحزني وأنا منك .. أتماشى بنبضك ..
أبصر بك...
أتحزني
وأنا سيدتي لا أنام ..
وإن اتاني النوم نازعته لأجلك أنتي و لك أنتي
هل هذا يكفي

آذِآ کْـنِـتٌ تٌــريـدٍ آلَـمًـوٌت يـآ صّــدٍيـقُـي فُــإعٌـشُــقُ فُــتٌــآةّ خِــلَـفُ آلَـشُــآشُــةّ

لا تَكُنْ قَاسياً لِدَرجَة أنْ لا تُسَامح أحَد
ولا تَكُنْ مُغفلْ تَثق فِي كُل مَره .. !!

لأنَي ‫#‏أحببتُكِ‬ بِلا سبَب
تيَقني أنَّ ولا ألف سبَب قـادرٌ على نزَعكِ مِن قلبي