ودي اشوفك واجلس بقلبك , شوي ....
واعلمك كيف الأماني , تناديك !!
واشرح لك الحاجة وأعلمك بالشي ....
الـلي هجر ضلعي ونادى , معانيك !
واللي كتبني لعينك إنسـان // حي ....
والـلي تركنـي أبيـع الكـل , و أشـريـك أحبك

هنآكِ شمسُ سَ تشِرق بعدَ قليل '
وعصَآفير تغردَ ، و قلوبَ تسِتيقظ )'
كَل شيء يتجددَ ♥

ليتَك نبَضًُ قلًبُيْ .. وآِسًمَعكْ كُلٍ ًيوَُم ..
........ ويَآ ليتَك عيًوني .. آغْمضَك وآرتآا آ آحَ

ِعشَقِتَكَِقُبًل َلِاَأّشًوَفِك َوِشَفِتٍكُ ٌصرتًُ كلَيِ ٍحَلًمِ
...............أَبِيَ ِرَمِشكُ ًيٍغَطِيَني وِأَبِيَكٌ ُأقرَبِ مَنِ أَنفِاَسِـَـِـيَّّّّ

أِكَذِبَ ِعلُيًكِ َإِنَ ِقلَتِ َباًلُصمِتَ مشِتُاقٍ
.............شَوًقُي َيِفًوَقِ َاِلشوَقً ُأَلِفَيِن َمِرَةً

اِلَشـِوَق ِسَـٌاُقِنَيِ سُـًوُقَ
.......ِمَاِ عَاِد َفِيُنٌي عِرًقُ إٍلِاَ ونٌاًداَكِ

تِفدَاِك َنِفسٌن َخِذاَِهاَ ِ{الٌشَوِق َ} صِوَبِكَ .
..........وٌِيِفداَكٍ َقِلٌبَ ِمالَقِِى مٌثِلَك ِأحَدِ ..
ِوَ تٌفدُاَكِ َعيٌن ِمَا ًتبٍَِيِ غٌيَِرِ شٌوَفِكَ .
........وِ ٌيَفِداٌك ًعَمِر ِمُا َفِدىُ قبُلِك َأحَِد ..

يِاَ قًل َنِوَمِ الَمحَبِ َوِيـاَ ِكثَـِر َهِمَـِه
............وِيَاِطَولُ َصِبرَهِ علَىِ َمِافَيِه َمِن َبِلَوىِ
مِنَ ِقَوِة َاِلعَشِق َيِخطيَ ِالَدرِبَ ويِخَمِه
........وِمَنِ طَيِحةَ الٌحَظِ كنَهِ طَاِح َمِن عِلٌوَى
َشِوفَةِ حبَيِبـَه ٌقبَاِلـه هَمِـَه وٌغًمـهٍ
...........ََهيُ َمنِوتَهِ فاًلزُمَن ِوَالمِن َوِالَسلـُوِىَ
اُلعَيـِن فاَلِعيَـِن واَلِقلبَيِـن َمِلتَـِمـَه
.......وَاِلياَ ِالتقوَاِ في بَعِض َكِن َبِينهَمِ مَلِوى

أُحَبّه لأنه عَفُوّي .,
ولأن وُجُوَدَّه حَوْلِيّ يمُنْحَنٍي الَطَمَأنيِنّة
يمَلَّأ لي أَلِفََرَآغَآت الكَبِيرَة الَّتِي تخَنََّقَّني وَتَّرَهق أحَلَّأُمِّيّ
يحَرَص دائًما أن يكَوَّنَ بِجآنِّبِيّ , و أن يشَعَل لي ألَفَّ فَرِحَ لا يِنّطفئ .
هُوَ رَوَّحَ بَيَّضَاء لا يحَمَّلَ في قَلَبَه إلا كَلَّ خَيَّرَ
و هُوَ الَوَْحِيَد الَّلذيٌ بَتَُّ أرتأَحَّ و أُسَهْب بأَلْحَدَيث مَعَه
يعَجِبُنَيَّ كَثِيرًا بشَخْصِيّته آلَمََرِحَة , أَلِفَُكَأَهِيّة
سَرَدَه للحَكَّإِيَّا و اِلْتَفَّآصيل عَذَّبَ جَدًَّا , و بَسِيط جَدًَّا و غَيَّرَ مُتصنّع
وَهَبَني الكَثِير دَوَّنََ أن يَدَرَك
و دَوَّنََ أن يعَلِمَ أنه أصُبْح الشَيْء الَوَْحيَد آلَمَُضِيء في عَيْنِيّّ
يَسَعَدَّنَي حِيْن يكَوَّنَ بَقَرُبّي
ولَوْلا وجُوْده مَعَي الآن ما كنتُ أشَعَرَ أنني بخَيَّرَ

( آبِتسٌـآٍمًتةَّ ِ ) ,
.................... حيَُـٍآْةّّ َآخرِىّ بَِ ٌآلنُسًبٍة ِلِيَّ