اللهم اجعلني عبدا توّابا أوّابا نقينا تقيا ..
وارزقني صلاح الحال وراحه البال واغنني بفضلك عمن سواك يا ارحم الراحمين [♥]

اروع ماقد تدعو به الله ليجمعگ بنصفگ الاخر ليكملگ ..

" اللهم ارزقني زوجاً صالحاً ترضاه .. يكون قـرّة عيني واكون قـرّة عينه عاجلا غير اجل "

وصل الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا [♥]

اللهم اصلح لي ديني الذي هو عصمه امري ..

ولا تكلني لاحد من خلقك ولا لنفسي طرفه عين ..

انت مولاي فانصرني على كل من اراد بي سوء .. فانگ نعم المولى ونعم النصير [♥]

كـــــــــــــــــــــن
مـع الـلـه بالــصــدق
ومـع النــاس بالإنــصــاف
ومـع النفــس بالــقــهـــر
ومع الفقـراء بالـسّـخـاء
ومع الأطفـال بالرّحـمة
ومع الأحباب بالنّـصيحة
ومـع الأعـــداء بــالــحــلــم
ومـع الجــاهـل بـالــسّــكـــوت
ومـهـمــا حــصـل لا تخجــل مــن طيبـــة قلبــك
فهـى ليسـت ضـعفـــاً بـل قـــوة
فـالجـوهـــرة لا تخجـــل من شـدة بـريقــــها

عجبـــــــاً عـلــى وردة ............. وســـــــط بستــــــان
تـتــباهى بجمـــالــــها.............. وتطلـق العنـــــــــــان

مـــــر عليــــــها بلبـــل............ قال لهــــا أنا عطـشان
...
فـأسقتــه مــن رحيقهــا............ وأعطـتـــــه الأمـــــان

ولمـــــا إرتوى قطفهـــــا............. ورماها وقام بالطيران
فـرآه صـيـــاد القـــــدر .............. وضبــط عليه النشــان

فوقع البلبــل بجوار ............... الوردة في البستــــــان

وهكــذا هو حـال الدنيـا ............. كـمــــــا تدين تـــدان

فلسفة فكرية :

تخيل أنك تمشي في طريقك فإذا بلوحة مكتوب عليها :
(ممنوع التقدم - حقل ألغام ) ! لن تجد في نفسك حقداً على من وضع هذه اللوحة لأنه قال لك "ممنوع"
بل ستشكره عليها ولن تفكر أن هذه اللوحة قد حدت من حريتك
بل ستفهمها أنها ضمان لسلامتك !
وهكذا : هناك فرق كبير بين من يفهم حدود الشرع على أنها تحد من حريته وبين من يفهمها على أنها ضمان لسلامته !
قال تعالى :
"ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه"

#مَساحِيقُ_التَجمِيلْ بأختِلافِ أنْوَاعهَا ،
لا تَسْتَطيعُ أنْ تضِيء وَجه ، أطفَاتْه #الذُنوبْ

إذا عزمت لفعل أمر ..ٍ
فإجعل التوكل مركبة العبور ..

و إذا عصاك الدهر يوما ..ً
فاسأل المولى لتسهيل اﻷمور ..

ﻻ تجزع لضيق الرزق أبدا ..ً
يرزق العصفور من بين النسور ..

و إعلم بأن الله يعلم ..
نظرة العين و ما تخفي الصدور ...

وتظل الدنيا تبهرنا لتلهينا فتؤذينا......

ويظل المولى سبحانه بالإبتلاء يرفع درجاتنا و إن أبكى مآقينا...

ويظل الموت محطات إن لم نصلها يوماً ستأتينا...

ويظل كتاب الله مؤنسنا وعلى دروب العزة يبقينا.

وتظل قلوبنا الجريحة بالصبر تتجمل لأن رضا الله أغلى أمانينا.