مِــنَ المُــمتعِ أنْ تَــتوهَ فيْ شَـــوآرعِ مَــدينتكْـ ,,

كَـــآنَ الشُّــعورُ جميلاً .. وأنَــآ أحبَـبْــتهُ ♥

سَــأنسى ذآكَـ الرَّجلُ الغَــبيّ ..

وسَـأُعيدُ ذكريَــآتِ اليَــومِ التيْ آستمتعتُ بِــهآ ..

" نُــزهة في شوآرعِ مدينتيْ "

مَنْ الرآئَع أنْ يَكُون لَديكَ شخــص
كُلمَآ آتيتْ اليهِ مُتكَدرآ رَجعتَ مِنہ صَافياً
كُلمَآ قَدمتْ اليهِ ضَعيفاً عُدتَ مِنہ أقوَى
فَ حَآفظ عَلئ أمثَآل هَؤلآء وَ لآ تخسَرهُمْ

هي دنيآ قصيره ، قد نغادرها غداً آو ربما اليوم ،

فلآ داعي لآن تمتلئ قلوبنا غروراً وكبرياءِ وحقد

گم هُم نَادرُون أولئگ الذِين عِندمَا تَبوح لهُم تتألم قلوبهُمْ لأجلَگ |!

مَآ أَعْظَمَ أنْ تَعْشَقَ وَطَناً جَريحْ !!

فَـ تَزْدَادُ جُرُوحِكَ بِـ سَبَبِ جَرْحِهِ !!

هَكَذَآ هِيَ قِصّتِي

ْمَعْ وطني المُسَمّىْ فَلَسْطِينْ

فالخيلُ و الليلُ و البيداءُ تعرفني ... والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ و القلمُ

أَعِيـــشُ فِـي غُرْبَة عَلَــى أَرْضِ الوَآقِعْ

وَلَسْــتُ بِـِ حَـآجَة إِلَــى غُرْبَـةٍ ثَآنِيَـــة فِـي هَذَا العَــالَم الافْتِرَآضِــي

أُحِبُّ أَنْ يَكُــونَ لِــي وَطَنٌ ثَــآنٍ في اي مكآن

أُرِيــدُ أَنْ يَمْلَأَ أَشْخَــآصٌ طَيِّبُونْ ذَآكَ الوَطَــنُ


فَيَكُـــونُوا شَعْبَــهُ المُخْلِـــصُ إِلَيْـــه

جميعهُم يمضُون

لا شَيءَ يبقَى

لا تقفْ كَالمعتُوه بإنتظارهم

إرحل , ولتكُن رحلتُك بالإتجَاه المُعاكسْ لدربهم

فَقد تُصادف مَن هُم أجمَل !

إصنَع المَعرُوف أينَما كُنت ؛ وَ حيثَما ذَهَبتّ ؛

فَربُكَ يَردُ الخَير دَائِماً ♥:) !

الحُـزْن .. لآا يُغيِّر مِنَ الوَآقِع شَيْئًا ؛

لكِّنَما الإبْتِسـ’ـآامَة ، تفْتَحُ وَاقِعًا جَدِيدًا [♥]

لن نُشفى من أوجاعنا .. إلا مع تكرار كلمة " يا رب " !