الأشخاص في حياتنا يُشبهون علامات الترقيم !!!
منهم كـ علامة الإستفهام يتدخلون بكل شيء ....
وبعضهم كـ الفاصلة بإمكانك الإعتماد عليهم لِتستمر ......
وآخرون كـ النقطة مع ابتعادهم نبدأ سطراً جديد .....
وقسم كـ علامة التعجب وظيفتهم الحسد والترقب .....
والباقين كـ الأقواس يسكُنون بين الكلمات وفي الـقـلـب ..

تبكي سرا وتبتسم علنا...
تلك هي النفوس الواثقه بالله

تنام باكية و تمُوت قهراً من أفعالهم
وتتوعد بـ إھمالهم, لكن حين تراهم
تنسى كل شيء وَ تبتسم لهم !

هذا ما يسمَى بِـِ غبآء القلب !

هُناك أناس تُحدثهم عن الألم ،
فَ يحدثونك عَن الأمل . . هَؤلاء هم مَن نحتاجهُم بالقرب مِنا دائما !

متــعبة آنـآ مِن الَحظ ، مِن الحزن من الروح التي ما عادت لها قدرة على شَيء
مِن الخذلان ، مِن المجاملة .. مِن الصبر ، من الخبث في وجوههم
مِن الماضي ، مِن الغد الذي ليس له ملامِح ! مِن الإنتظار
مِن الإختناق ، مِن الأحلام البرِيئة … مِن قوّة التحمُل ،
من .. من .. من كل شيء على هذه الارض لكن ..
اقولها بشده .. الحمد لله

كُن رَاقِياً ؛ بَفكركْ ؛ بَ كتَابَاتكَ ؛ بَ أفعَالكْ ؛ أخَلآقكْ
؛ سَتجَذبّ إلِيكَ قُلُوبّ النَاسْ ؛ وإنْ كَانُوآ لآ يَعرفُونْ عَنكَ شِيئاً