![]() | |
وأحبُ الوطن مرتين؛ مرة لكونه الوطن؛ والثانية لأنه يشبهك انت |
كُن وطناً لكلِ حبيبٍ يمرُّ بِكْ ، هكذا لن يغتَرِبَ أحد |
عذِّبْ بما شئتَ غيرَ البعدِ عنكَ تجدْ / أوفى مُحِبٍ، بما يُرْضيكَ مُبْتَهِجِ.. / وخذْ بقيَّة َ ما أبقيتَ منْ رمقٍ / لا خيرَ في الحبِّ إنْ أبقى على المهجِ.. / منْ لي باتلافِ روحي في هوى رشأ / حلوِ الشَّمائلِ بالأرواحِ ممتزجِ.. / منْ ماتَ فيهِ غراماً عاشَ مرتقياً / ما بينَ أهلِ الهوى في أرفعِ الدَّرجِ.. / تَبارَكَ اللّهُ! ما أحلَى شَمَائِلَهُ، / فكمْ أماتتْ وأحيتْ فيهِ منْ مهجِ.. / تراهُ إنْ غابَ عنِّي كلُّ جارحة ٍ / في كلّ مَعنى ً لطيفٍ، رائقٍ، بهِجِ.. / في نغمة ِ العودِ والنَّايِ الرَّخيمِ / إذا تألَّقا بينَ ألحانٍ منَ الهزجِ |
كم رغبنا.... كم حلمنا .. كم تمنينا وشئنا.. وشاء الهوى ... فامتثلنا... |
البساطه ؛ نوعٌ فَاخر من الجَمال ♥"~ |
يقولُ هوَ عنها: ما أحوجني إلى معجزةِ نبيٍّ تحوّلُ الحجرَ في ضلوعها إلى القلب.. وَ تقولُ هيَ عنه: ما أحوجني إلى بعضِ الملائكةِ وَ الشياطين ليكشفَ لي سرَّ نفسهِ المخبوءةِ تحتَ مكانِ الصّبرِ في قلبه! |
لا تكن مثل مالك الحزين .. هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف .. فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده |
و جزر الهوى، فيك، مدّ فكيف، إذن، لا أحبك أكثر و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك: نسيمك عنبر و أرضك سكر و قلبك أخضر..! وإنّي طفل هواك على حضنك الحلو أنمو و أكبر ! |
أدينُ بدينِ الحبِّ أنَّى توجَّهتْ ؛ رَكائِبُهُ فالحُبُّ ديني وإيماني |
الرجل الحكيم يصنع فرصاً أكثر مما يجد. فرانسيس بيكون |
الساعة الآن 01:43 PM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.