أعشق رائحة جسدها . .
، ودندنة أنفاسها
أعشق احتواء أحضانها
والنظر ل عينيها بـ نقآء ؛

* أكاد أقسم بـ أن رائحتها ،
دواءٌ ل روحي !

بغيابك .. تقتلني الساعات
دقائقها ت خ ت ن ق ..

تستنجد الخلاص
ثوانيها تفقد هويتها ..
: تتسائل
من تكون ؟
و من أينَ أتت يا تُرى ؟
و إلى أين من المُفترض أن تذهب ؟
هل كانت برِفقة أحدهم ؟
أم أنّ لا أحد يهتمّ ؟
هل هي ماضي ؟ حاضر ؟ أم مستقبل ؟
ماذا تشعر ؟
هل فعلاً تشعر ؟
من أين ينبعث الشعور ؟
! من قلب ؟ أم روح ؟ أم خيال
هل يُعقل إنتفاء الحقيقه ؟
و ما جرح الحقيقه ؟
خِدعه ؟ كِذبه ؟ أم وهم ؟
لا يهُمّ .. لا يهُمّ
كم أصبحت الساعه الآن ؟
هذا فعلاً ما يهُمّ ..
الساعات تختنق
و الدقائق تائهه
و الثواني تقتلني
و تَ ن تَ حِ ب

ذاكرة جوفاء هي ما تبقى لنا في غيابهم ،
تختزن الوهم ،
الإنتظار ،
و أمل مبتور ،
ليتنا ننصت لـ نبض قلوبنا وهي تردد :
[ أن الذي يرحل لا يعود يوماً ]

لا تعطي لكلام الناس ؛ أهميّة كُبرى . .
ولكن ؛ احترم وجودهم !

ماذا لو أخبرتك . .
أن الحديث معك كـَ الإتّكاء
على صدر ينبض بين أضلاعه النضج

شيئاً يشبه إحتضان آكف غيمه
يشبه بيآض الطمأنينه ؛
وأكثر .!

والتقينا بـ موعد آخر من جديد ‘

كراسينا من حديد ؛
كلماتنا من جليد

من غزلنا المفتعل ؛
وردك ووردي ذبل

صرنا نتصنّع الضحكة ؛
وعلى شفايفنا الخجل

يالله خلنا ننهي اللقاء ؛
كافي تمثيل ورياء

… وشربنا كآسك يَ ملل

ننهض نودع بعضنا
ويدفع الفاتورة عنا . .
بطل قصتنا الفشل

البعض يمدحون الذئب . .
وهو خطرٌ عليهم !

ويحتقرون الكلب . .
وهو حارسٌ لهم !

" كثيرٌ من الناس يحتقر من يخدمه
ويحترم من يهينه "

-
. . حقيقه

تحدثي أو اصمتي
فإني سوف أقرأ ماتكتبين
وسوف أشعر بنبضك وهمسك

الله يسامح خطاك ويغفر ذنوبك
ياللي بخنجر غلاك اليوم تطعني ..

يمرني هاجسك .. واشوف ملعوبك
وارسم بقاياك ، واحلام تحدني ..

ياصاحبي كنت احسب ان الطهر ثوبك .. "
واثر الطهر ، في قواميسك لعني

ياصاحبي كانهم بالكذب غروّ .. بك
لاترتجي شيء او حتى تذكرني .

ودعتك الله ولا لي شيء ف دروبك
كلمه وخذها وطالبك ابتعد عني ..

ان كــنــت تــظـن أن حـيــاتــك لــعـبـة مـعـي
. فـإطـمـئـن مـنـذ طـفولـتي وأنــــــا أحـطـم ألــعـابـي..!

معاد باقي عندي اعذار .
مدام صار الوقت هجر وقطاعه .
شربــت من جور الزمن خمس أنـهار .
. حــزن ووفرح ووحلم وخيــال وقناعه..
وبيني وبين الحــظ . غربيه ومشــوار ..
هي سنه وفراااح دنــياي ساعه ..

قامت تضيق الارض وتموت الاحلام ..!!

وانا عجزت آشوف لى مخرج ..

وش فيـك [ متغيــّـر ] .. عسـى منت زعـلان
إن كنت مخطي !! قل : تراك أنت مخطي

ماهوب ( عيب ) إن كنت ..{ مخطي و غلطان
[ العيب ..! ] .. نزعل من بعضنا و ..{ نبطي

بدأخليْ عبرٍة لهأ يومينْ / تخنقنيْ ,
وبداخليْ دمعة عنيدةِ حآبسةِ هميْ !

تدري لو ان [ آلجرح يحكي .. ] وينطق
مآكآن تخنقني عن البووح .. [ عبره .. ]


بـ/آبقي على [ صفحآت آلآيآم .. ] منطق
رغم آحتيآج آلجرح .. [ سكين خبره .. ]

لو هي على ضيقة الخلق هونتهآ ..
وأقول ضيقة الخلق .. دقآيق

المسألة

"عبره سجينة بهالحلـق "
ترقى دموع وترجع لصدر >> ضآيق

اعذرووني لآ صرت عنكم " مشغول "
وطفشآن من ظروف الزمن وأتعآبـةة

لاتحكمو علي وتقولون " مغرور "
والله ان لكم غلا محدن درآبــةة

كسر الجنآح اكبر مصيبة ع الطير
.............. وعلى البشر ياقو تكسير الخوآطر

آطيح .. لكن لا يجي في بالك إني قد فشلت،
..............شف المطر وشلون لامن طاح .. هالدنيا تعيش ..!

آگرھَ تلگ آلمَشآعِر
التيّ توصلنآ ٳلىَ مسَتوى عآليَ منَ السَعآدھَ ..
ثمَ تھبّط بنآ ٳلىَ القآع من دونَ آدنىَ سَببَ !

يقول بعضكم أن ( الفرح أعظم من الحزن
ويقول البعض آلآخر .. كلاّ ! بل الحزن هو الأعظَم
أما أنا فأقول إن الأثنين لآ ينفصلآن فَ هما يأتيان معاً !
وعِندما يجلس أحدهمآ إلى مآئدتكم .. فلآ تنسوا أن الاخر ينآم فيْ سريركُم !

أنآ مآزلت بخِيرْ !
قلبِيْ يوُؤلمنِيْ قليلاً .. وُؤ هذآ لآيعنِيْ أننِيْ فِيْ حآلٍ سيءْ ’
- عَينِيْ تحرقنِيْ وُؤتمتليءْ بِ الدَمعْ ، لكِننّيْ أدفعْ الدمِعْ الَى الدآخِلْ ( لَن أبكَِي )!
- مرهَقه جداً لكِننِيْ أكتبْ !
- أفقِد ابتسآمتِيْ لكِننّيْ اتصنّعهَآ مِنْ اجلهِمْ..
- أفقِدْ الكَثيرْ مِنْ وزنِيْ لكِننِيْ مآزلتْ بِ صحّه جيدَه
- أحتآجَك حدْ الموتْ - لكِننِي أعِيشْ

عندَمَآ تثِق ب آحَد ...
بشَكِل كَآمِل بِدون آي شَك
فِي آﻟنهَآيھ سَتحصٌل عَلى نَتيجَتين ...

آمآ شَخص مَدىَ آﻟحَيآھ ♥
آو دَرس مَدىَ آﻟحَيآھ`،•

مَنتِ الوحيِد آللي تَقرّبتْ مِنـيْ ,
لَكنْ بَدُونَ ششعُورَ إرتَحتْ
لكَ ( إنْت ) !
عشقًتك انت و ادمنْتك انت و حَبيتك انت !
. . . . . . . ( )

المَوتْ. .
لآمِنْ بكَيتْ وّ قلتَ:محتآجكّ!
و طّقيتْ بآبكَ| ولآبةة نآس تفتحّ لكَ. .

يعني كيف


.. ما تأثرت بـ | رحيلي
ما جفى عينك نعاسك


.. يـ. خسارة




كنت أظن أني أهمّك

ليَتگ تجَيًنيْ , گلَ مَ ضِقتَ وَآجيِگ . .

وَتمليُ خفَوقَنَ مَ يَبِيَ غِيرً [شوُفتَگ] !

| وينك | .؟!

يَ اللي تزول بكلمتك ( ضيقه البآل )
يَ اللي تحس بضيقتي دون مآ آحكي

سآعآت آحس آني عن النآس ( في حآل )
وسآعآت آضحك من قسى الوقت وآبكي ,

هگذا هي حياتنا ..
لآ نعلم ما التالي , ولآ نستطيع
آختيار ما سيحدث غداً ..!!
گل مآ علينا آن
نقول .. آلحمــدآلله ..
ونرضى بمآ گتبہ''
آلله لنا ..

مآكرهتك بس "عفت طآريك"
يومك نسيّت إللي مضآ ,, وخنت آلوفآ
صدقني مآودي آهينك وآجآريك ..
بس قآلهآ رآشد / " قلبي من الحب إكتفى

آمآنـَه بس لآمن رقت ْ ،

وِعرفت وِش كـِثر بِ غيآبكَ » تعبت ْ وِ ضقت ْ !
وِتدري وِش كـِثر يآسيدي ذبحنـِي آلوقت !
. . . . . [ آنتظركَ ] . .
آمآنـَه مر وِ قوُل : ( إشتقت ) !