؛

غادروُنيَ بشكلَ مفاجأ وكَانْ جوفيَ محشٌو بالكلمَاتَ ,
تكاتَرتَ الصرخَاتَ الصامتَه فيَ فمَ أوجَاعيَ وتحشرجتَ حنجرتيَ بهَا حدَ لفظ الأنفاسَ ,
لكنيَ رفضتُ الحزنُ وحاربَتُه بالكتَابَه علىَ أورآقَ الروحُ وسَلمتُها للريَاحَ تلهُو بهَا وعَادوُا ,
لكنيَ أصبحتَ فارغَه منَ حنينيَ لهمُ , نظرتُ أليهمَ وأبتسمتَ وقلتُ كلمةَ واحدهَ ,
وداعاً ولوحتُ لهمُ بيديَ وفارقتُهمُ , فيَ أرضَ قلبيَ لمَ يعُد لهمَ ما يمتلكُونُه لا شبرً ولا ذراعَ ,
قلبَ السحَر علىَ الساحَر وأنا منَ قُلتَ فيَ النهايَه , كشَ ملكَ وأنتصرتَ وأتقنتُ فنَ اللعبَ

وداعاً للأبد! للأبدَ!

؛

عِتآبكّ للآخرين , قآسسي ومؤلمّ " قلبّ مهشم !

صغيرتيَ قلبَ مهشمَ
كانُوا أشد قسوةَ من عتابيَ عندما غابُوا عنيَ وأنا بِ حاجة ماسَه لهمُ

عافكِ الله منَ شعُور العتَابَ المؤلمَ وأدآمَ أحبابكَ بالقربُ منكِ .

؛

ذكراكَ وريحة المطرَ وتراكمُ الغيمَ
يجبرنيَ أنظمَ شعر لوَ ماكنتَ شاعرَ

"هُـوَ " ,,
مَـا زَالَ يَهْتَـمُّ فِي صَمْتٍ ,,
وَ "هِيَ"♥
مَـازَالَـت لَا تَـدْرِي ,,

وَ يَبْقَـى الحَـال ,, عَلَـى مَـا هُوَ عَلَيْهِ ,, =)
♥

في لحظة آلوداع الآخيرھ
قال لها : هل سيگـون لاسمي نَصيب بيـن أولآدگ
أجآبت: بالتأگيـد لا
نظر اليها : بهـذآ آلقدر أصبحتـي تگرهيننـي
قالـت لا
ولگـن لا أريد آلتفرقھ بين أولادي بالمحبة !

ليّتَنـــيْ أَسْتَطْيعُ أَنْ أُبْعِدَكَ عَـنْ كُلِّ آلنآس

لنُصْبِحَ أَنآ وَ أَنْتِ فِيْ عَآلِمٍ آَآآآآخر..لَنآ وَحْدَآ ...//

لَآ يَرَآكِ أَحَد غَيـري ..

أُعْذُرْيني عّلىْ أَنـآنِيَتِي لَـكِنِّي ..[ أَعْـشَقُك ].. [♥]

مَــا أَجمَــل الحَــدِيث مَــع مَــن يُشعِــرُكَ أَنَــكَ أَهَـــم مَــا بَيــنَ يَـدَيــهْ ،
مَهمَـــا كَـــآنـت أَحَــادِيثَــك [ عَـــآديـــةً ] ~ [ ♥ ] [ ♥ ]

دخل في حيآتي " شخص "
عن طريق الصدفهّ ..!
~
تعلقت بها .. وتقبلتها .. [♥]
... أحبتته آكثر من ذآتي .. أحبه إلى درجة آلجنون ..
. ولا أجد السعآده إلآ بين يديه .. ~ [♥] ~
يرسم لي آلإبتسآمه [=)]
تصغر بعيني آلدنيآ [ آذآ ضآقت بها]ا ..
في غيآبهآ ..
تغيب السعااده ..
يغيب الفرحّ !!

أعشقها إلى درجة الأنآنيــه .. !

فشكرآ لِ [ آلصدفه ] آلتي جمعتني به [♥] [♥]

|~
مُـــخيفٌ
هُوْ :

آلوّقَت الَذِي نَستغرِقه فِي مُحآولِة إستِيعَابْ
فِكرّة رَحِيل أحدُهمْ
للأبدْ !

أحّيانْـاً يصٌـورُ لنْآ البعّض أنْهُم أجمَلُ أشخَاصْ بَـأجمَل مَبادئ وأجمَل شَخـٌصيّة ، وأجمَل تَـعامُل . . ثـُم نْـڪۧـتشِف أنْ الصٌـورة "فـوُتـوشٌوبْ :/