يثبطون عزيمتك ويطفئون حماسك، إذا عرفت نفسك و قدراتك جيداً فلا يهمك ما يقوله الناس عنك.

يعيبون عليك صمتك ويلومونك على قلة كلامك، "الأواني الفارغة أكثر ضجيجاً من الممتلئة"

لا تبحث عن مكان في قلب كل انسان بل ابحث عن فردوس عند رب الجنان."

في ليَالي الشِتَاء ، فَيرُوز لَا تَصلُح لِذَوي القُلوب المُتعبه ..

لكُل شيّء ثقافة حتى الوقاحَة هُناك أشخَاص مُثقفين جداً بها !*

هل تعلم أن الحكمة الشهيرة: “رضا الناس غاية لا تدرك”

يوجد لها تكملة رائعة هي:

“.. ورضا الله غاية لا تترك، فاترك ما لا يدرك، وأدرك ما لا يترك "

كم هم مميزون هؤلاء الأشخاص أصحاب النفوس الطيبة :

إذا أحبوك ،أحبوك بصدق .. و إذا افتقدوك، يبحثون عنك بجد

و إذا وعدوك أخلصوا الوعد .. و إذا أعطوك لا يطلبون الرد

اللهم فاحفظهم لنا .. وعجل لنا بلقائهم

و اجعلهم رفقاءنا في الدنيا والآخرة .. اللـــــهم آمـــــين

لا تزال ( الملائكة ) مشغولة
ببناء قصرك
مادام لسانك رطب بذكر الله

سبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله♥

السعادة لا تحتاج سبباً لتتكون..
اهمس لقلبك بكلمة : أنا سعيد
, اقنِع عقلك بفكرة السعادة و إفرض على واقعك أنك سعيد وستكون كذلك

قال ابن القيم :

لم يأت (الحزن) في القرآن
إلا منهيا عنه
كقوله تعالى: (ولاتحزنوا)
أو منفيا كقوله: (فلاخوف عليهم ولا هم يحزنون)
وسر ذلك أن "الحزن" لا مصلحة فيه للقلب، وأحب شىء إلى الشيطان أن يحزن العبد المؤمن
ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.
وقد إستعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم: ٌاللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن)

لذا يقول ابن القيم :
الحزن يضعف القلب ،
ويوهن العزم ويضر الإرادة ،
ولا شئ إحب إلى الشيطان من حزن المؤمن...

لذلك افرحوا واستبشروا وتفائلوا وأحسنوا الظن بالله، وثقوا
بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال