![]() |
“انحبست أنفاسها و هى تتفرس فى ملامحه ابتسامة هادئة ابتسامة لمحتها لمرة واحدة و ظلت محفورة فى ذاكرتها و تزورها فى أحلام اليقظة و المنام” |
“من أين جاءتها كل تلك القوة لترد عليه بصفاقة ولامبالاة؟ ألم تكن تدرك عواقب تصرفها المتسرع؟ هل همها الدفاع عن دينها أكثر مما اهتمت بقوتها وقوت عائلتها؟ أمر محير .. أمر محير بالفعل ..” |
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟ أننا نعيشها مرة واحدة” |
“بدا اسمه غريبا على شفتيها في تلك اللحظات وقريباً سيصبح جزءا من الماضي لبعيد .. قريباً جدا” |
“الليل مرتع مثالي للأفكار السوداوية المتطفلة حين ينفرد كل منا بقلبه وعقله فيتقاذفانه بلا رحمة |
“ان تكون عاريا من الهوية حافيا من الانتماء فذلك اقسى اشكال الفقر الى الفقراء الذين لما يدركوا مدى فقرهم” |
“هذا تاريخك، ميراثك ..احمله على عاتقك وسر به في الطريق الذى تختاره. لكن لا تهمله ولا تتخل عنه، فأنت لاشيء من دون ماضيك وجذورك” |
“البارحة ، حشوت وسادتي بمكعبات الثلج لأنام بلا كوابيس محمومة عن فراقنا البارد و بلا جنون الأحلام اللامتحققة و عند الصباح ، استيقظت على صوت غليان الماء داخل وسادتي !” |
“الحب لا يشتعل حقاً إلا بعد الفراق” |
“ابن الخادمة ذهب و مات من أجل الوطن .. أما قائده الروحي ، فقد ذهب إلى حفل التأبين و رثاه بخطبة عصماء . و صفّقوا له تحت (( فلاشات )) المصورين ، و ظهر على شاشات التلفزيون ، و تلقى (( التهاني )) ، و التعازي !! و في غمرة الانتشاء الحِدادي ، علّقوا رسمه على باب بيت (( الراحل )) بدلاً من صور الراحل” |
“حين تذوق الفراشة طعم التحليق بحرية، حين تعرف نشوة تحريك أجنحتها في الفضاء لا يعود بوسع أحد إعادتها إلى شرنقتها ولا إقناعها بأن حالها كدودة أفضل” |
“في حبنا براءة و جنون مثل طفلين يلعبان الغميّضة !” |
“لا أجد الرقة الحنون في الرجل صفة نسائية تخنثية بل ومضة من دفء القلب بوسعي أن أحب رجلاً يبكي و يلطخ نظاراته بدمعه لا أبحث عن وحيد القرن ذي الجلد السميك بل عن قلب مرهف يرتعش في ريح الحزن كـلهبة شمعة” |
“أفتش عن ذلك البنك الذي يقرضني عمراً جديداً لأعيشه معك ثم أعلن بعد ذلك إفلاسي !” |
“أريد أن أهرب من كل شيء إلى حبك ، أريد أن أكتب لك رسائل الحب . ألا يقضي الليل وقته في كتابة رسائل الحب إلى النهار لأنها لا يلتقيان ؟” |
“جربت المسكنات كلها ضد الألم و الحزن لموت الأحباب و موت الأشياء الجميلة و ما زلت لا أجد ما يشبه مسكنات شفتيك و لذا ، أظل أعود إليك !” |
“...و كل لقاء وداعٌ مؤجَّل ، و كل التحام فراق وشيك” |
“اللغة أداة سوء تفاهم , وحده الصمت لغة العشّاق.” |
“يكفي أن تعرف : أنني أحبك بميتاتي كلها ، و بحيواتي كلها و بأحزاني كلها و بأسراري كلها .. و أنني شهرزاد التي لم يعد يُطاردها سيّافك ، و لا تريد مطاردتك بسيفها الخاص ، لثأر عتيق لها عليك أو على سواك .. ببساطة أريد أن أحبك على شطرنج الحرية الافتراضية ... فهل ترضى ؟” |
“حبك لي حب افتراضي ، وفاؤك لي وفاء افتراضي ، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس” |
“فقط حين نقول جملاً بلا معني ونخط سطوراً ملتبسه ونهذي نقول صدق القلب! فصدقه غامض ومظلم كأزقة الفراق وصوته جمله كالماس الخام مليئه بالشقوق الحب هو الجانب المظلم للقلب/القمر.” |
“الحقيقة حبيبة مناكدة ، لا تعرف المجاملة” |
“أنا المرأة الافتراضية في أوطانٍ افتراضية ، بتاريخ افتراضي مجيد ، تخوض حروبا ً افتراضية بجيوش افتراضية على الإنترنت .. لكنها لا تزال تنشد :- أمجاد يا عرب أمجاد !!” |
“أنا زهرة عبَّاد الشمس الصفراء الخائنة التي أدارت وجهها صوب القمر بدلا ً من الشمس ، و لذا رسمني فان غوغ و أحبني” |
“ما أندر الرجل الذين نفشل في نسيانهم ، و لكن ، إذا مرَّ أحدهم بصفحة الروح دمغها إلى الأبد بوشمه” |
“معك أقمت ُ في بيت من خيوط العنكبوت ... لكنني عرفت ُ معنى الاستقرار” |
“كل ليلة ، يكتب لها القصائد ، عن حبه الخالد ، وعن الحياة معها إلى الأبد ... لكنه ظل مع زوجته !” |
“قالت الفراشة للمصباح الذي انقطعت الكهرباء عنه في بيروت :- ما زلت أحبك ، و لن أهجرك .. و سأظل أحوم حولك حتى في ظلمتك !” |
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك” |
“مرّرت النجمة على جرحي مثل ممحاة ، فصار جرحي ضوءاً أغمس فيه قلمي كمحبرة و أكتب به . هل عرفت سر قوتي ؟ لم يجف جرحي قط” |
“معك اكتشفتُ كيف يصير السقوط تحليقاً ، و القاع قمة” |
“اكتب لي ، فالورود كلها التي أهديتها لي ذبلت و ماتت في آنيتها الكريستالية ، و وحدها الوردة في قصيدتك لي ظلت نضرة . من ورود العالم كله و الأزمنة كلها ، لا يبقى إلا العطر في القصائد” |
“أنت قصيدة شعر موزونة مقفَّاة ، واثقة من قناعاتها الجامدة المؤبدة كتماثيل المتاحف . و أنا نص نثري ، يركض بكل حيرته على غير هدى ، مثل قطرة رئبق بلا إناء ... و لذا افترقنا” |
“مع حبيبي الافتراضي أرحل على أجنحة " الويب " ، في كوكب بلا أشجار و لا عصافير و لا ذاكرة و لا أطفال ، لنشهد معا ً على انتحار القمر” |
لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين |
عندماً كانت الشّمس تُرسَمُ في زاوية الصّفحة ؛كانت قلوبنا أكثر بياضاً .. من الورقة نفسها . |
سبحان الله والحمد الله ولا أله الا الله والله اكبر |
لو سآءت الاحوال وضاق عليك الحال قصر العمر أول طآل مالك غير الله |
"انا أراكِ رائعة حقًا، لكنني لا أستطيع أن أتحمل مشقة الركض إليك.. وقطع كل تلك المسافة متناسيًا انني الوحيد الذي يركض." |
"أعتذر لأنَّ الاستمرار معي صعب. لأنني لا اتحدث بالقدر الكافي.. لأن مزاجي متقلب ، ولأن الطريق برفقتي ينتهي سريعًا." |
الساعة الآن 02:44 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.