حيْنَ نِمّر بِالأماگن التّي تَحْمِل الگثييير مِن الذگريات ،
وَ نقف أمام گل زاويـہَ مُسْتَرجعِين گُل الأحْدَاث !
فِي الوَاقعْ :
نَحْنُ لانَشْتَاق لِتِلكَ الأوْقَات فَقط !
بل إنّنَـا نَشْتاق لأنْفسِنا
وَ ( گيْف گنّـا حِيْن ذآك ! )
نَشْتاقُ أنّ نَعُود لِتِلكَ التّصَرّفات مِنْ جَدِيد !
نشتاق لِذواتنـا ،أگثر مِن الأماگن

حين أنطق " يا رب "..

لآيعني ذلك أنني أصآرع جرحآآ ..

أو يتملكني حزن ..

لكن .. هي كلمه كـ | الأكسجـــين..

تعيد إلى صدري هدوء أنفآسه ..

وتشعرني بـ أن لـ الدنيآ معنى أعيش من أجله

ﻻ تَكُونُوا صَامِتِينْ دَائِمَاً ..

فـَ بَعْض الإعْتِرَافَات قَدْ تُغَيِّر الكَثِير

لا تَسْمـحْ لِأحْــــدٍ بِأَنْ يَكـــــونَ لَــكَ كُــلَ شَــيءٍ ..

لِأنــه إذا رَحَــلْ سَتَبْقـى دونَ أي شَــــيءْ

بعضُ الكلامِ كـَ الفاكهة …
إنْ لَمْ يُقَل في أوانِه فـَ إنَّه يسقُطُ عَفناً

أن تڪون مخنوقآ :
هو شعور لآ يعآلجه آلتنفس آلصنآعي ,
أو طبيب أو متدرب في غرفة آلأسعآفآت آلأوليه .. !

هو أن يظنڪ آلجميع بخير إلآ [ نفسك .

نكـآبر
ولكن ؛ آلنتيجة تكون دآئمـآً ~
آننـآ ننهـآر في آبسط آلموآقف

كلُّ الأماكن مُتشابهةٌ ,, إذا أحسستَ بالغُربة

أتسآءل دآئمًآ :
مآ هِي نَوعِيةُ المَسَآفَة التِّي تَفصِلنَآ عمَّآ
[ نَريد ] ..؟!
أتـرَآهآ تقَآس بِـ: آلمكَآن ؟!
أم بِـ: الوَقْت ؟!
أم بِـ: المُسْتَحيل ..!؟

كلْ شيْء مُمكِن أنْ يَأتيْ بِ الطَلبْ ,
إلا [ الإهتمَآم ] ..
وحدْه الإهتمآم إنْ أتَىْ بعدْ الطَلبْ فقَد قيمَته وَ معنآهـ ..
لأن الإهتِمآم . . .
يَأتيْ بِ دآفع الحُبْ وَ إنْ إخْتفَىْ ..
إخْتفَىْ ... الدَآفع أيضَاً ..!