|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
"ستُواجه صنْفاً لا يُفكّر إلاَّ بِنفسه، وستواجه صنْفاً سَيخذلك في نهاية الطريق، وصنْفاً ينْكر معروفاً لك، ستصفعك الحياة بِمن وَثقت بهم؛ تعلّم كيف تنْهَض بِنفسك" |
"اللهم أسعدنا سعادة لا يعقبها حزن وسخر لنا من حظوظ الدنيا أطيبها." |
"يحصل ان تأتيك. رحمة الله. على هيئة صديق." |
"كان المبهر في الأمور السيئة اكتشاف ما فيها من خير عند التعمق بها." |
"ليس الزهد ألّا تملك شيئًا، بل الزهد ألّا يملكك شيء."�� |
"-تريد الموت ؟ -إرم نفسك في البحر و سترى أنك ستصارع لتعيش ، أنت لا تريد قتل نفسك ، أنت فقط تريد قتل شيئ ما بداخلك" |
"سُئل أحد العارفين: هل الطريق إلى الله طويل لأقطعه؟ فأجاب: بل هو حجاب عن قلبك ترفعه ." |
"لا شيء يضلّل الناس مثل الحقيقة" |
"البدايات الجديدة لا تعني أي شيء ، ان كنت لا تزال تحمل مشاعر قديمة." |
“حياتنا تعتمد على"الفرص". حتى تلك التي أضعناها” |
وللغياب حكايه |
(فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن) [الفجر:15] |
(لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق) [الرعد:34] |
(متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون) [يونس:70] |
(وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين) [آل عمران:42] |
ثق تماما أن الله منحك كل مقومات النهوض إن تعثرت والقوة إن ضعفت والقدرة إن عجزت ويبقى دورك في إدراك ما مُنحتْ. |
اللهم اجعلهُ يوما يحمِلُ البشرى بين كنفيه |
اللهم إجعلنا من المتقين يا رب العالمين |
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الأحزاب |
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وغلبة الدين وقهر الرجال |
اللهم عافني في بدني ، اللهم عافني في سمعي ، اللهم عافني في بصري ، لا إله إلا أنت |
ياصاحبي أدري الغلا ماهو بفرض درس تعلمته بعد ماعشقتك |
ياللي زرعت الجرح من ثم سجيت لاتظن عيني من فعايلك تغفى. |
ضاعت مفاهيم سعادتي بين الحنين والأشتياق وخنقت رغبتي في بحر صمت الكبرياء والحياء.. |
الحب الحقيقي هو وحده من يصنع لك جميع أنواع الألم فتودعه وبقاياه تبقى عالقه |
الجرح بقلبي ومانسيت |
في حسابك تم إيداع ماتحمله بداخلك برصيدك بالحياه وسوف تضطر لسحبه يوماً فأجعله جميل لتجده بالوقت الذي تحتاجه. |
العمر مجرد رقم النضج إختيارك إنت |
يقول ربي : ((( فاذكروني أذكركم واشكروا لىِ ولاتكفرون ))) آية152سورة البقرة |
استغفر الله العظيم |
حتى طيشه في غيابه موشوم بـ فرح..! |
| الساعة الآن 06:56 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.