![]() |
“عِندما يَتحوَّلُ أَحدهم مِن شَخص حَيوي ، مُفعَمٍ بالجُنون .. إلى كُتلةٍ ساكِنةٍ من الهُدوء .. فاعلَم أَنَّ أَحدهم حَطَمَهُ بِمطرقة الخِذلان ، حَتى أَفقدهُ القُدرَة عَلى الابتِسام ..! ...!~” |
“في زحام الحُب ،، فقدتك ..!” |
“الفتاة التى تسهر كثيراً ، تشتكى دوماً من الوحدة و الضجر ، و تكتب فى مفكرتها اليومية كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد تشبهنى كثيراً !” |
“لم يبقى لك شيء في قلبي ، حتى الإحترام حزم أمتعته الثقيلة و مضى !” |
“لا زلت أرتكب حماقة التفكير بك” |
“يقول درويش : "على هذه الأرض ما يستحق الحياة " أتمنى أن أكتشف هذا الذي يستحق الحياة قبل أن أموت !” |
“لَم يَبقَ في العُمرِ مُتسعٌ للحب !” |
“لا شيء يضاهي ذلك الشعور ، عندما يكون الله أقرب إليك من كل شيء في هذه الحياة !” |
“وحدك كنت تتفهمني حتى عندما لا تفهمني !” |
يارب أكرمنا وأعطنا ما نتمني |
يارب رضاك والجنة |
إذا ضاقت عليك الدنيا قل يا الله |
“أستحق هذا الصداع ! من يسهر كثيرا لأجل أشياء لا تستحق ، عليه أن يتحمل كل المتاعب التي تواجهه |
“تجُرُكَ الحياة من سريرك ، لتطبع على يومٍ آخر روتيناً قاتلاً .. البرد والمطر في الخارج يغريانك للبقاء في السرير” |
“متقلبة أحوالنا ما بين فرح و حزن .. لقاء و فراق .. ضحكات و دموع .. المسألة مسألة انتظار ما بين حال و آخر !” |
“أكره أن أشعر أنني محتجزة داخل قوقعة ! أريد الحرية !” |
“لن أضبط المنبه هذه المرة ! لا شيء يستحق اليقظة” |
“ماذا لَو انتَهى بي هذا الطَريقُ الطَويلُ إليكْ ! ماذا لو عانقتُكَ و غمرتُ رأسي في عَطر قَميصك ؟” |
“لا أدري لماذا عندما يتعلق الأمر بـ"أنا ، أنت " تبدو كل الأبواب مغلقة ! ـ” |
“تفرط أنت في الغياب .. و تبدع ذاكرتي في اختراع الأسباب .. !” |
“لا تُقدم التنازلاتٍ أَبداً ، حتى لأَقرب الناس إلى قلبك ، لأنهم أول من سوف يتفَنَّن في استخدام تنازلاتك ضدك !” |
“مجتمع يعاني غالبية من فيه من مشكلة أساسية في ترتيب المواقع من تختاره صديقا يريدك حبيبا ، و من تختاره حبيبا يريدك صديقا ، صديقك يعاملك كأخ ، أخوك يعاملك كصديق ، عمتك تعاملك كأمك ، أمك تعاملك كزوجة أبيك ! أحيانا أشعر أنني أحتاج لمفتاح خريطة حتى أفهم هذا العالم” |
غياباتك السابقة علمتني أن لا أثق بلطفك المفاجئ هذا ..! لست متطلبة ولا جاحدة لكني أخشى على قلبي !” |
“هَذا الجو الخريفي يتواطئ معك بشدة . . ويصر على تذكيري بك :( ويوقظ مشاعري المبتورة في غيابك فلطالما حلمت بك برفقتي سنين ولسذاجتي فقدتك !! ولغاية هذا الساعة لا أستطيع مسامحة نفسي !! لكن ما يخذلني بعمق أنك لَم تفكر حتى أن تطمئن عني ولو بسؤال ..!! حتى اليوم ومنذ سنين كل يوم بين الألف والدال أموت أنا ..” |
“هناك صباحات تستحق أن نفتح نوافذنا و قلوبنا لاستقبالها ♥” |
“ليتهم ينتقون مواعيد عودتهم بشكل متقن ، ليتهم يعلمون أنا لانتظارنا تاريخ صلاحية !” |
“لا يرمم الشتاءُ شيئاً ، بل يزيد طين الذاكرةِ بلَّلاً !” |
“حين استيقظت يوما على صوتك .. غنت طيور قلبي فرحاً و ولد الربيع في ذاكرتي أول أطفاله ..” |
“بعض الأشخاص ، و لشدة روعتهم تجد أن كُل ما فيهم يُذهلك !” |
“مُشكلتي كانت معك تتمثَلُ في أَنَني إمرأَةٌ حالِمَة وأَنكَ رَجُلُ الواقِعية...!!” |
“انا التى ما اعترضت لك يا الله عن قضاء أريد فقط صبرآ ودفئآ يا الله ... صبرآ ودفئآ فأنا لا اريد ان اموت حزنآ ... لا اريد” |
“يوم نطقت شفاهك اسمي ، صار أجمل !” |
“لا شَيء يَمنَحنا تلك الراحة التي نَتلَّقاها أثناءَ سَجدةٍ بِين يدي الله =) |
“مُؤسف أن تَكتشف أَنك لا زلتَ تُفكرُ بهم بالطريقة الغَبية ذاتها !” |
“كنت أجمل و أسوء ما حدث لي في آن !” |
لا تكن شخص يهابه الناس خوفا بل كن شخص يهابه الناس احتراما |
يا رب لا تجعل الدنيآ أكبر همنآ وآجعل الجنة هي دآرنآ وآجعل خير أيآمنآ يوم أن نلقآك |
|
ما زال المحتل لا يعرف أن الذي أرضه هنا سيدافع عن كل شبر منها لو كلّفه حياته. |
ثم ينبغي أن تعرف، "ما بين انتصاراتي وخسائري كنتَ الشيء الوحيد الذي لا أقبل المسّاومه عليه. |
الساعة الآن 01:14 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.