![]() |
“أخاف ان أنا مت .. ان أعجز عن احتضان نفسي واستحضار صوتك الطيب حتى يلين قلبي ويهدأ.. أخاف ان انا متّ أن تؤذيك الدنيا ،أن يؤذيك رحيلي الطويل ،ان تشعري بالحنين لـ فتنتي بكلماتك التي لا يشبهها شيئ، لقلبي الممتلئ بك، لصوتي الهادئ ،أن تشتهي أشيائي وتعجزين عن لمسها!” |
“أنا أخاف أن يأخذك العمر منّي،ألا يسمع صوتي وأنا اخبره بأنّي أحبك ملء قلبي،” |
“كان عليّ أن أخبرك أنيّ قد أتخلى عن الكتابة من أجلك، عن أنك تنفخين الفرح في قلبي للحد الذي لم يبق فيه ما يكفي لأن أبكي على"ورق” |
“انت اللتي علمتني أن الفرح ثقيل من دونك، وأنه سينزلق من يدي إن كنت وحيدة ..ذلك انه يجدر بنا اقتسامه مع الاخرين.. الآخرين اللذين يبدو لائقاً بهم على ايّة حال!” |
“ان أمرر يدي على خطوط يديك لتلفظ عنخا التعب..لتكزني بخير،لتكون صباحاتك أجمل ويكون عمرك أجدر بالحياة.. لتكون يدانا شيئاً واحداً بتعرجات فريدة من نوعها ..” |
“الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتنا للأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك” |
“الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق” |
اللهم إني أسألك الخلاص من كل الذنوب، من الأيام التي أبحث فيها عن الفرح فلا أجد، من المشاكل التي أحاول الخروج منها فلا أقدِر، من هوى النفس |
اللهم بكُ امسيناُ |
يارب عفوك ورضاك ورحمتك |
إن لم تموتوا كرماً في مواطنكم مِتِّم أذلاء فيها مِيتة الجُبَنا لا عذر للمسلمين اليوم إن وَهَنُوا في هوشة ذلّ فيها كل مَن وَهَنا ولا حياة لهم من بَعدُ أن جَبُنوا كلاّ وأي حياة للذي جَبُنا |
فليستْ فلسطينُ أرضاً مشاعاً فَتُعطى لمنْ شاءَ أن يسكنا فإنْ تطلبوها بسمرِ القنا نردُّكمُ بطوالِ القنا ففي العربيِّ صفاتُ الأنامِ سوى أنْ يخافَ وأنْ يجبُنا وإنْ تحجلوا بيننا بالخداعِ فلنْ تَخْدعوا رجلاً مؤمنا وكانتْ لأجدادنا قبلَنا وتبقى لأحفادِنا بعدنا فلا تحسبوها لكُمْ موطناً فلمْ تكُ يوماً لكمْ موطنا وإمَّا أبيتمْ فأُوصيكمُ بأنْ تحملوا معكمُ الأكفنا فإنَّا سنجعلُ من أرضِها لنا وطَناً ولكمْ مدفنا ! |
اصبحنآ و أصبح الملك لله |
لاآ اله الآ الله ’ محمداً رسول الله |
اللهم صل و سلم على سيدناآ محمد |
“أتذوق حروف أسمك حرفاً حرفاً كفواكه موسيقية. ولا أشرب الماء معها لأحفاظ على مذاق الدراق وعلى عطش حواسي..” |
“وبي أمل يأتى ويذهب لكن لن أودعه” |
“رُزقتُ مع الخبز حبك ولا شأن لي بمصيري ما دام قُربك” |
“سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ” |
“لا أَنامُ لأحلم - قالت لَهُ بل أَنام لأنساكَ. ما أطيب النوم وحدي بلا صَخَبٍ في الحرير، اُبتعدْ لأراكَ وحيداً هناك، تفكِّر بي حين أنساكَ / لا شيء يوجعني في غيابكَ لا الليل يخمش صدري ولا شفتاكَ ... أنام على جسدي كاملاً كاملا لا شريك له، لا يداك تشقَّان ثوبي، ولا قدماكَ تَدُقَّانِ قلبي كبُنْدقَةٍ عندما تغلق الباب / لا شيء ينقصني في غيابك: نهدايَ لي. سُرَّتي. نَمَشي. شامتي، ويدايَ وساقايَ لي. كُلُّ ما فيَّ لي ولك الصُّوَرُ المشتهاةُ، فخذْها لتؤنس منفاكَ، واُرفع رؤاك كَنَخْبٍ أخير. وقل إن أَردت: هَواكِ هلاك. وأَمَّا أَنا، فسأُصغي إلى جسدي بهدوء الطبيبة: لاشيء، لاشيء يُوجِعُني في الغياب سوى عُزْلَةِ الكون!” |
“ولنا أحلامنا الصغرى, كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة لم نحلم بأشياء عصية نحن أحياء وباقون ... وللحلم بقيةْ” |
“من سوء حظي أَني نجوت مرارًا من الموت حبًا ومن حسن حظي أني ما زلت هشًا لأدخل في التجربةْ! يقول المحب المجرب في سره: هو الحب كذبتنا الصادقةْ فتسمعه العاشقةْ وتقول : هو الحب، يأتي ويذهب كالبرق والصاعقة” |
“ثمة شيء ننساه في زحمة التسابق على حفظ الجُمل الثورية الجميلة. هذا الشيء هو الكرامة الإنسانية. ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.” |
“وبكيتَ كما لم تفعل من قبل. بكيتَ من كل الحواس. بكيتَ كأنك لا تبكي، بل تذوب دفعة واحدة وتمطر |
“الآن, أنت اثنان, أنت ثلاثة, عشرون, ألف!؟ كيف تعرف في زحامك من تكون؟” |
“في أَعماقي موسيقى خفيّة, أّخشى عليها من العزف المنفرد. |
“أجمل ما في الصدفة أنها خالية من الإنتظار |
“عندما تريدون الرحيل، إرحلوا .. لكنّ لا تعودوا أبدًا، كونوا للرحيل أوفياء .. لعلَّنا نكونُ أيضًا لنسيانكم مخلصين |
“ما أشد برائتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق . القانون هنا وعاء لرغبة الحاكم ،أوبدلة يفصلها على قياسه.” |
المسجد الأقصى ينهار والعربُ ما تركوا الإصرار على التعامي على التغابي على طريق الانحدار المسجد الأقصى ينهار والمسلمون في الانتظار ما في خِلاف ٍ أوشجار فجميعهم رهن الحصار لا شخص يولّيه اعتبار |
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وذل الشرك والمشركين |
اللهم امين |
عيدكم مبارك |
الحمدلله دوما وابدا |
كل عام والأمة العربية بخير وعافيه وينعاد عليهم بالخيرات والمسرات |
|
تعاااااال يانووم |
الحمدلله ربي ما اعظمك |
|
|
الساعة الآن 01:20 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.