لَن تَتوّقّف الحَيَآة عَلَى آشخَآص خَذَلُونَآ .~
فَ دَآئِمَاً يُعَوّضُنَآ الله بمَن هُم أفضَل ")

عُشُّ كُلُّ يَوْمِ فِي حَيَاتِكَ كَأَنَّه الْيَوْمُ الْأَخِيرُ
فَأُحِّدَ هَذِهِ الْأيَّامُ سيكون كَذَلِكَ

لَقَدْ كَبَرِّنَا يا امي ,,
لَقَدْ كِبْرَنَا وَاِصْبَحْ لَنَا اصدقاء يَمُوتُونَ !
واحباب لِقَلُوبِنَا يُرْحَلُونَ !

سِنَّيْنِ بَعْدَ سِنَّيْنِ
عَمُّ يُلَوَّعُنَا الْحَنِينَ
ضايعين وَنَحِنَا عِمْ مَنْدُورَ عَلَى ضايعين !!

لَيْتَنَا نَسْتَطِيعُ أختيار أحْلاَمَنَا .
,
لِتَمَنَّيْتِ أَنْ يَكُونُ حِلْمُي وَطَنٍ ,الْحُبَّ فِيه هُوَ الْحاكِمُ ! ♥

ﺳﺒﻌﺔ ﺫﻛﻮﺭ ﻻ ﻳﻄﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻘﺐ ﺭﺟﺎﻝ
- ﺁﻵﻭﻝ : ﻳﺘﺮﻙ ﻭﺁﻟﺪﺗﻪ ﺗﺤﺖ ﻋﺠﻠﺔ ﺁﻟﺰﻣﻦ
ﻟﻴﻠﺤﻖ ﺑـﺰﻣﻦ ﺯﻭﺟﺘﻪ !!
- ﺁﻟﺜﺂﻧﻲ ؛ ﻳﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺘﻪ ﺑــ ﺁﻣﺮﺁﺓ ﻭﺛﻘﺖ
ﻓﻴﻪ ﻓﻲ ﻣﺠﺂﻟﺲ ﺁﻟﺮﺟﺂﻝ !!
- ﺁﻟﺜﺂﻟﺚ ؛ ﻵ ﺗﺘﺠﺂﻭﺯ ﻓﻜﺮﺗﻪ ﻋﻦ ﺁﻟﺤﺐ ﺁﻛﺜﺮﻣﻦ
ﺭﻏﺒﻪ ﺑﺒﺪﺃﻫﺂ ﺑﻤﻮﻋﺪ ﻭ ﻳﻨﻬﻴﻬﺂ !! ..
- ﺁﻟﺮﺁﺑﻊ ؛ ﻳﺒﻴﻊ ﺁﻵﺣﻶﻡ ﻟﻠﻤﺮﺁﻫﻘﺂﺕ ﻭ ﻓﻮﻕﻛﻞ
ﺑﻴﻌﻪ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺁﻟﺮﺟﻮﻟﺔ !! ...
- ﺁﻟﺨﺂﻣﺲ ؛ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﺂﻟﻠﻪ ﻛﺂﺫﺑﺂ ﺑــ ﺁﻧﻪ ﻳﺤﺐﻓﺘﺂﺓ
ﻟـ ﻳﺘﻶﻋﺐ ﺑﻬﺂ !! ..
- ﺁﻟﺴﺂﺩﺱ ؛ ﻳﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﺔ ﺧﻠﻒ ﺁﻣﺮﺁﺓ ﻳﻌﺮﻑ ﺁﻥ
ﺗﺼﻨﻴﻔﻬﺂ ﺑﻴﻦ ﺁﻟﻨﺴﺂﺀ ] ﻋﺂﻫﺮﺓ ..! [
- ﺁﻟﺴﺂﺑﻊ ؛ ﻳﺴﻠﺐ ﻓﺘﺂﺓ ﺑﺂﺳﻢ ﺁﻟﺤﺐ ] ﺁﻋﺰ ﻣﺂ
ﻟﺪﻳﻬﺂ [ ﻭ ﻳﺒﺪﺃ ﺣﻴﺂﺗﻪ ﺑﺂﺳﻢ ﺁﻟﺰﻭﺍﺝ ﻣﻊ ﺁﺧﺮﻯ!!

,لا تستهن بالمرأة اذا جرحتها ....

ولا تنخدع بتلك الضحكات الوهمية التي تخفى ورائها المها ....

المرأة تخفى قوتها وراء ضعفها ..
...
و قد تفهم كل ما يدور حولها و لكن تصمت لغرض تعلمه فى سرها ...

فلا يخدعك غرورك و تظن انك منتصر ...

فمن خسر امرأة مخلصة

فليعلم انه خسر سر الحياة و ليبكي حينها!!

ثقافة مجتمعنا البئيسة ...
إذا أعطاني هدية .. أعطيه !
إذا اتصل بي .. أتصل به !
إذا حضر عزيمتي .. أحضر عزيمته ...!
حتى العزاء .. حتى اﻷجر
إذا عزاني .. أعزيه !!
يقول .. د. عائض القرني :
لا تعامل الناس في العواطف والهبات والهدايا بمقياس البيع والشراء ولا بميزان الربح والخسارة ، بل عاملهم بالكرم والجود ، ومن منعك شيئاً فأعطِه ..
أنت ستعيش مرة واحده على هذه الأرض ، إذا أخطأت إعتذر وإذا إشتقت تكلم ، وإذا أحببت فعبّر ،ولا تكن صامتاً
اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك
ومن يعرفك يدعو لك بالخير
ومن يسمع عنك يتمنى مقابلتك
فمن تعطر بأخلاقه لن يجف عطره حتى لو كان تحت التراب!!

يا ربِ ليس لِي غيركَ ,
تدرِي ولا يدرُون ..
وتَرى خطيئاتِي ولا يروْن ..
وتسمعُ أنِيني في اللّيل ولا يسمعُون ..
ألحُ عليكَ فِي الدُعاءِ فتُؤخر الإجابة ليسَ لأنكَ ظالمٌ , أو لأنّكَ لا تُحبني ,
ولكِن لأنكَ تُحب أن تسمعَ صوتَ عبيدكَ وهُم يُنادُونكَ فِي ظُلمات اللّيلِ خوفاً وطمعاً فيكَ ورجاءاً فِي رحمتكَ ..
فارحمنِي يا الله .. وقونِي بكَ وانصُرنِي بكَ , واشغلنِي بحُبكَ , واغفر لِي وكُن معِي يا ربِي , ليسَ لِي غيركَ فأنتَ وكِيلي ومَولايَ وأنتَ نعم المولى والوكِيل ..!