كَي تَعيشُ بَأقلْ قَدر مَن ألَم الخَيبَاتّ ؛
لآ تتَفاءَل بَالأشَخاصّ ؛ وَ لَكنْ تَفاءَل بَالله ♥ ابتسامة !

ﺍﺑﺘﺴﻢ : ﻓﺄﻧﺖ ﻻ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻱ ﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻞ ﺗﻔﺘﺤﻪ ﻟﻐﻴﺮﻙ
ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻚ

بعض الأرواح تُشبهنا ، فَ
حتى في بوحها نجد أنفسنا !

لَجْاهَلْ : هَوْ مَنْ يؤمْنَ بْالحَظْ , وينسَيْ قَضْاء اللهَ وقْدرَهْ

لآ يوجَد رَجلٌ يَُهدي آلسعادة بلآ مقآبل ، سِوَى ألآب ")

اِصْبِرْ ، فَاِنَّ مَنْ اِبْتَلاَكَ سَيُسْعِدُكْ عَاجلاً أمْ اَجلاً

حِيْنَ تَفِيْضُ بالنّدَى يَدَآكَ
.
سَتَقْطِفُ ابْتِسآمَةً مِنْ جَنَائِنِ القَلْبِ المُحِبِّ

لابْتٍسَـآمَـة // هِيَ نِظَـآمُ إِضَـآءَة لِـ الوُجُـوهْ ،، وَنِظَـآمُ تَبْرِيـدٍ لِـ الْعَقْـل ،،
وَنِظَـآمُ تَدْفِئَـةٍ لِـ الْقَلْـب ،،
فَـ حَآفِظُـوآ عَلَى ابْتِسَـآمَتِكُـمْ

الوصول إلى القمة لا يحتاج إلى أقدام بل إلى إقدام ...

أمُوتُ وَجَعآ جِدَآ فِيْ هَذِه آلفَتْرَةْ،،
تَغَيِرَتُ بِكُلِ شَيِئْ-
أَخْتَلِقُ لِنَفْسِيْ ضِحْكَه مُزَيِفَه يَظُنْونَهآ فَرَحَآ
لَسْتُ هَكذَا أَبَدآ
مُتْعَبٌ قَلْبِيْ مِنَ آلدَآخِلْ بِحَجْمِ كُلِ شَيِئْ لَرَحَيَلَهَمَ..

“اللهُم عمراً في رضاك، وموتاً على حُسن خاتمة.”

يارب عفوك ورضاك

اللهم بكُ اصبحنا

ليتني حجر
لا أحنُّ إلى أيِّ شيء
فلا أمسِ يمضي،
ولا الغَدُ يأتي
ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ
لا شيءَ يحدُثُ لي

“أشهد أنني حيّ وحرّ حين أنسى”

“إن أردت الوصول إلى نفسك الجامحة، فلا تسلك الطرق الواضحة”

“لو كان لي قلبان لم أندم على حب، فإن اخطأت قلت : اسأت يا قلبي الجريح الاختيار.. وقادني القلب الصحيح إلى الينابع”

“قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”

“هل يستحق أنوثتي أحدٌ سواي ؟”

“تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى

القبور أيضاً تموت بالنسيان

ضيقة هي الدنيا .. ضيقة مراكبنا
للبحر وحده سنقول : كم كنا غرباء في أعراس المدينة .
تمنيت أن أعيش طويلا لأحبك أكثر ..
ولكن الأقدار منحتني فرصة الشهادة قبلك ..
لتكون أنت المطالب بحبي وبتحمل غيابي ..!!

لا أدري لماذا نذهب دائماً نحو آخر الصفحات عندما يتعلق الأمر بأشواقنا وأحزاننا التي نكتبها ؟
ربما لمباغتة الأقدار التي لا تمنحنا دائماً وقتا كافيا لإتمام رحلتنا في الحياة كما نشتهي .

من أين أبدأ هذا الألم وهذا الحزن الذي صار مثل الفيض يملأني ويقودني نحو يأسي الكبير ؟

تعبت من اللاجدوى ولم يبق لي ما أقوله لحياة قلقة لم تعد تأبه بي كثيرا ولا تسمعني جيداً ولا تتذكرني إلا بمزيد من الأمراض والمآسي .

شكرا لحبك .. فقد كان فيه الكثير من نبلك ..

كم اتمني لو كان إنسانا تافها أو عاديا لنسيته بسرعة وانصرفت للحياة .. ولكنه كان شيئاً آخر .
لم يشبه أحدا ولم يكن أحد يشبهه ..
العزاء مع هؤلاء الناس يزداد صعوبة ، بل يصير فعلا مستحيلا.

الحب عندما يصير رزينا يصير شبيها بالواجب .. وكنت أرفض أن يتحكم الواجب في علاقتنا

“شيءٌ ما يدعونا لأن نواصل الحياة، وكأننا ننتظر فرحاً، ربما لن يأتي أبداً، لكن هناك متعة في انتظار أشياء ليست بالحسبان.”

“ليس كلُّ مَن يَمضِي يَمضِي .. بعضُهم يَمْضُون لأجْلِنَا*.
و بعضهُم يمضِي و هو هُنَا باقٍ ..
و بعضُهُم يمضِي وَ لا يمضِي؛
و أَنَا مَا مضَيْت و إنْ مضَيت !”

“ليس أجمل من ذكريآت نحفرُها في القلوب وصوراً تلتقطُها الذآكرة لها وحدها ~”

“لا فرق بين قيد السجان وقيد العشيقة، سوى أن الأول على اليد والثاني على القلب، لا فرق بينهما، سوى أن الأول مرئي”

“الذي يراقبك بهدوء عن بعد، يريدك عن قرب وبكثافة”

“هذا الوطن لنا، بأكمله لنا، هذي القرى لنا والشوارع والجبال و الشجر لنا، وما يافطات اللغة العبرية بجوانب طرقنا سوى دليل ضعفهم على حفظ أسمائها، لوكانت أرضهم لما احتاجوا يافطة كل مئة مترتقول لهم أين هم”

“تملك وجهاً أقل ما يقال عنه بأنه يصلح لأن يدخل في صناعة الشوكلا”

“للحب نفقات ليست في متناول الجميع. .لذا يهرب بعضنا بمشاعره دون أن يدري أحد السبب!”

“ولأن بيننا خنادق الغياب من الجميل أن نتخطاها ولو لاسلكيا لننعم بصباح يجمعنا معا”

لا تتمّسك بشخص ؛ هانَ عليه فراقك !