„لآ آزال في نفس المكآن
تعبت من شعوري بالضياع بجانبك
-بددوراني في نفس الدآئرة
>_< تمر ايام وايام ولكن ها انا هنا
??!آنت تعلم … آنت تعلم ان قلبي يتآلم
ورؤيتك تبتسم تجعل قلبي يتآلم آكثر
آنت خطآي بأنني لم أجعلك تحبني آكثر
خطآي لآنني أحببتك آكثر مما احببتني
لانني لم اجعلك تحبني بالقدر الذي آردته كان ذلك خطآي

$$



اللهم حبب الينا الايمان و زينه فى قلوبنا ,

و كره الينا الكفر و الفسوق و العصيان ,

و أجعلنا من الراشدين ,

و أجعلنا هداة مهتدين, غير ضالين و لا مضلين.

اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على و للمؤمنين و للمؤمنات
والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.

**

أدعيگ ي آللہː
وو أنآ خاجل من ذنوبيَ
أسالک سترگ على عبدک
.. و غفرانگ ♡’

صَوْتِك ، ضَحِكَاتِك .. إِحْسَاسِك
حَدِيْثُك . . إسْتِفْزَازُك لِي ،
كُلِّهَا أَشْيَاء تُشْعِرُنِي بِأَنِّي أَتَنَفَّس <3 !
تَخَيَّل .. لَو إِفّتَقَدُتك ,
وَشُح عَلَي الْهَوَاء بِنَفْسِه وإخْتَنَقت بـغِيَابَك
فَمَا هُو الْسَّبِيل لَأِتْنَفَسُك مِن جديد
أُعِدُّك ! إِن بَاغَتَنِي الْغِيَاب وَخْطَفَك مِنِّي يَوْمَا !
سَأَجْمَع وَسَط صَدْرِي هَوَاء حَنِيْنِي إِلَيْك
وَلَن أزَفِرِه إِلَّا وَسَط صَدْرَك حِيْن لِقَاء !!

تدمع عيناي سعادةً .. و تنفرج شفاهي مبتسمة ،
تتلوى أصابع رجليّ محاولةً أن تضبط السيطرة ع باقي جسدي ،
ذلك ماتفعله بي لقاءاتنا ” المختطفة ” !
تأتي .. ف تنتشلني من عالمي .. تخطفني إلى حيث لا أعلم ..
حيث أنا ليست ب ” أنا ” .. حيث جُلّ اهتمامي أن أكون معك ،
أن أتشرّب منك بقدر مايحتاجه عطشي ،
و لعلّه يرتوي !
ثم .. كعادتك .. تمضي سريعاً كما أتيت ،
و تتركني محمّلةً بشئ من رائحتك .. و آخر من لمسة يدك ،
تتركني بقلب .. يخفق بشدة ، منتظراً لقاءنا التالي !
- بيان