لقد كنتَ وطناً لكثير من الكائنات التي تُعود إليك،

كن شامخاً في التواضع ومتواضعاً في الشموخ...فتلك واحدة من صِفات العظماء.

إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مُستقبلك مُظلم...ولم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم...فأنظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك.

أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة.

من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.

إذا كان هناك من يحبك فأنت إنسان محظوظ وإذا كان صادقاً في حبه فأنت أكثر الناس حظا.

عظَمة عقلك تخلق لك الحساد .. وعظَمة قلبك تخلق لك الأصدقاء

دقيقة الألم ساعة .. وساعة اللذة دقيقة

من مراتب البر العالية: أن لا تخبر والديك
بهمومك وأحزانك وآلامك إلا عند الضرورة،
لأنهما سيحزنان ويتألمان
أضعاف ما تحزنه وتتألمه أنت!

لا تشغلك الأماكن الفارهة
فإنَّ أعظم مؤتمرات التاريخ كان تحت شجرة

من يتجاهلك ويتكبر عليك؟ لاتنفعل من أجله وتذكر الجملة المكتوبة على منظرة السياره الجانبيه : الأشياء الظاهره بالصورة أصغرمما هي عليه في الواقع

سبحان الله

الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.

وَ على سَبِيلِ الخَيْبةَ
لاَزلِتُ انْتَظِر غَائِباً
لَنْ يِأتى~

أسـِفٌ لِنـفسي ..
لأنَ الأسـتمرارَ مـَعي صـَعبٌ جـِداً
لأنـي لآ أتـحدث بـألقـَدَر ألـكافـي
لأنَ شـعـوري يـَنحنـي
بـَعـدَ مـاكان فـي عـِز أسـتقـامتهُ
آسـف ..
لأن شـَغفـي يـَنتهـي فـَجـاة
وبـِبسـاطة .. لأنـي ثـابـتٌ جـِداً ومُستقـيم
للحـد ألـذي لآيـُطاق ..
آسـف لأنـي أتـخلـى بـسهـولة ..
ولأنـي لآأُعـاتِب ..
لأنـي صـَعـبٌ وَ سـَهـل فـي ألـوقت نفـسه !
كـَما أنـي آسـفٌ كـَثـيراً ..
لأنَ أفـكاري مـُشتتة وَ مـُتناقـضة !
لأنَ سـُخـريتي تـَستفـز ..
لأنـي مـُعـقد وَ أصـعب مـِن أن تـَفـهميـني ..
وَ لأنَ لـُغتـي لآتتـنـاسـب مـع لـُغـتـكِ

المعذره يا قلبي ... الحظ اقوى منك

كُلما قرأتُ روايّہْ
اقرأُ بينْ سطُورِها انْ أحدُهمْ :
يتألمْ بغيابْ الآخرّ ،
لکِنّ لمْ اقرأ شيءً عنْ الغائبْ !
لمْ اقرأ أنهُ يتألمْ ؟!
هل يأتُرى قلبهُ منّ حجرّ
أمّ الکَاتبْ لمْ يتطرّقُ لہْ ..!