![]() | |
القلوب الرقيقة : مظلومة دائمآ .. ﻷنها اسرع من يفتح اﻷبواب .. |
رَاحة الحَياة ; أنْ تُدير ظَهرك عَن الأمَس و تستَمتعّ باليُوم |
الحياة تحتاج إلى تجاهل بعض الأحداث ؛ و بعض الأفعال ؛ و بعض الأشَخاص ؛ لتستمر .. ! |
|
|
|
|
|
|
وفوق النوافذ أشلاء عطر ينام حزينا على الياسمين عطرك في كل ركن ودرب وقد عاش بعدك مثل السجين ثيابك في البيت تبكي عليك ترى في الثياب يعيش الحنين؟! |
اللهم اجعله قرة عين لي ولوالده اللهم اجعله من الصالحين |
|
|
أنـآ , لا آنتظر من أحد أن يكون عكازاَ لـيَ في يومـآ مـآ أنـآ , أعرف كيف أمشيَ وحديَ عندمـآ يتخلىَ عني الأخرونَ |
|
|
لا املك هذا المساء سوى خريطة صغيرة، اضع إصبعي حيث موقع مدينتك.. لربما تمحي نبضاتي، الحواجز و الدول.. تلك التي تحول بيني و بينك..! |
|
|
|
|
|
اللهم بحولك وقوتك تضع مودتي في قلبه انت ولي ذلك والقادر عليه برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم حببني الى قلبه وجملني في عينه واستر عيوبي عنه واستر عيوبه عني وألف بين قلوبنا واجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة. اللهم أرزقني بره وأرزقه بري |
المَكانْ الآمِنْ لِقُلوبِنَا هُوَ أنْ نَضعُهَا بِنَعشْ بِحَجمْ الكَفْ ,مُزيَنْ بِورود لاتَذبَلْ . . حَيثُ لا تَحتَاجْ لِهوَاء وَماء . . حَيثُ لا إنكِسارْ ولا خُدوشْ . . بَعيداً عَنْ جَحِيمْ الكَونْ . |
|
|
|
|
ليت الأماكن تضيق وتضيق وتضيق ولا يبقى سوى مكان تجلس فيه .. متكئاً على قلبي |
والامُّ _ قبل النوم _ تعدُّ أطفالها على أصابعها كلّما مات واحدٌ قَطَعت إصبعاً .. ليظلّ أطفالها كاملين |
لا أعيشُ حياةً مثاليَة وَ لا أملكُ أصدقاءاً مذهلين .. بل لا أملكُ أصدقاءاً أبداً وَ ليسَ عنديْ حبيبٌ يُسكننيْ جنّات العشق وَ يُذيقني لذّات الهوَى لم أدرسْ تخصصاً أحبه , بل العكسّ تماماً أحملُ شهادةً لا تُشبهُ شيئاً أحببته ! غالباً لا أجدُ ما يقتلُ فراغيْ وَ يصمتُ جوعَ ذاكرَتيْ ! أقرأ كُتباً لا يقرأها الجَميع وَ أستمعُ لأغنياتٍ لا يَطرب لها الكثيرين ! حياتيْ سيئة وَ مُمله لا يتغيّر بهَا سوَى ” رقمُ التاريخ |
كم غيرتني الحرب . يا صديقي كم غيرت طبيعتي . وغيرت أنوثتي وبعثرت في داخلي من الأشياء . فلا الحوار ممكن . ولا الصراخ ممكن ولا الجنون ممكن قد شوهتني الحرب يا صديقي والحرب كم تشوه الإنسان .. فهل هناك فرصة أخرى .. لكي تحبني ؟ وليس في عيني إلا مطر الأحزان |
بيني وبين الحياة سوء تفاهم … أمسك أطراف ثوبها بيدي كي لا أضلَّ ، تمسكني من رقبتي لتراني |
حين يخبرك أحدهم عن جرح صديقٍ سابق فهو لا يرجو تعاطفك بقدر ما يرجو ألا يتجرعه مرة أخرى منك |
|
|
|
|
تَغيبينَ عَنّي .. وَ أَسْأَلُ نَفْسي .. تُرَى ما الغِيابْ ..؟ بُعادَ المَكانْ .. وَ طولَ السَّفَرْ .. فَماذا أَقولُ وَ قَدْ صِرْتِ بَعْضي .. أَراكِ بِقَلْبي .. جَميعَ البَشَرْ |
لاأحد مثلك أنت أنت العمر الأبيض الذي لن تدنسه ظلمة العمر مهما اشتدت |
الساعة الآن 07:56 PM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.