استقبلوا الاقدار بالحمدلله وابتسموا فإنها من عند الله

التعُامل مَع البشرَ بمُختلفَ عَقلياتُهَم, وأطبَاعِهم, وأخلِاقهُم, يَحتاج إليَ صِبر, وأحياناً غباءَ مُتعِمد !

وإن سألتَ عن العدل في بلاد المسلمين.. فـ قُل مات عُمر !

اللهم في هذا الوقت سر خواطرنا بخير جميل وارزقنا بفرحة تجعلنا نسجد لك باكين

مساء النجوم المليئة بسماكن

المسافات التي نبقيها بيننا وبين بعض البشر
لاتعني الغرور أبداً ،
بقدر ماتعني الرغبة في استمرار الإحترام

وعندما تتمنى مرور الأيام
لا تنسي ،، أنها من عمرك ،،

عجبا لوردة كانت في بستان
مـر عـلـيـهـا بـلـبـل قـال لـهـا أنـا عـطـشـان
فـأسـقـتـه مـن رحـيـقـهـا وأعـطـتـه الأمـان
ولـمـا إرتـوي قـطـفـهـا ورمـاهـا وقـام بـالـطـيـران
فـرآه صـيـاد الـقـدر وضـبـط عـلـيـه الـنـشـان
فـوقـع الـبـلـبـل بـجـوار الـوردة فـي الـبـسـتـان
وهـكـذا هـو حـال الـدنـيـا كـمـا تـديـن تدان

ربي
ّ اجعلني ممنّ نظَرت إليه فرَحمته وممنّ دعاك فأجبته!...

ذهبوو ومازلنا في انتظارهم الى الان بكل امل وبكل تفائل ننتظرهم ليعودو لنا كـ السابق

يختصرون رحيلھم بجملة ..
أنت تستحق أفضل مني
ولنفترض ذلك ف لماذا لا تصبحون الأفضل ل أجلنا

مرضت فاطمة (رضي الله عنها ) ذات يوم فجاء علي (كرم الله وجهه) إلى منزلها فقال :
يافاطمة مايريد قلبك من حلاوة الدنيا ؟


فقالت : ياعلي أشتهي رماناً ، فتفكر ساعة لأنه ماكان معه شيء ، ثم قام وذهب إلى السوق وأستقرض درهماً واشترى به رمانه ، فرجع إليها فرأى شخص مريض مطروحاً على قارعة الطريق ، فوقف علي فقال له : مايريد قلبك ياشيخ ؟


فقال : ياعلي خمسة أيام هنا وأنا مطروح ومر الناس عليّ ولم يلتفت أحد إليّ , يريد قلبي رماناًَ
فتفكر في نفسه ساعة فقال لنفسه : أشتريت رمانةً واحدة لأجل فاطمة , فإن أعطيتها لهذا السائل بقيت فاطمة محرومة ، وإن لم أعطه خالفت قول الله تعالى ' وأما السائل فلا تنهر ' والنبي(صل الله عليه وآله وسلم) قال :' لاتردوا السائل ولو كان على فرس ' فكسر الرمانه فأطعم الشيخ , فعوفي في الساعة

وجاء علي(كرم الله وجهة) وهو مستحي ، فلما رأته فاطمة عليها السلام قامت إليه وضمته إلى صدرها فقالت : أما إنك مغموم، فوعزة الله وجلاله انك لما أطعمت ذلك الشيخ الرمانة زال عن قلبي إشتهاء الرمان

ففرح علي بكلامها، فأتى رجل فقرع الباب فقال علي عليه السلام من أنت ؟
فقال : أنا سلمان الفارسي ، افتح الباب ، فقام علي وفتح الباب ورأى سلمان الفارسي وبيده طبق مغطى رأسه بمنديل ، فوضعه بين يديه فقال علي : ممن هذا ياسلمان ؟
فقال : من الله إلى رسوله ، ومن الرسول إليك
فكشف الغطاء فإذا فيه تسع رمانات ، فقال : ياسلمان لو كان هذا لي لكان عشراً لقوله تعالى :' من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها '

فضحك سلمان فأخرج رمانة من كمه فوضعها في الطبق فقال : ياعلي والله كانت عشراً ولكن أردت بذلك أن ازداد بك ايمانا


اللهم أحشرنا مع الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها
والسر المستودع فيها يوم لا ينفع مال ولا بنون
إلا من أتى الله بقلب سليم:)

‘‘ دائماً نعتَقد ...
أن حياة الأخرينّ ♡
هيَ أفضَل منّ حَياتنا !!!
والأخرينّ يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل
وهذا بسبب فقدان القناعة ’’

لا تُسرفْ في الحب و لا تُسرف فـي العطـاء .. كل مـا قدّمته سـ يُنسـى
بـ مُجَرد أن تُخطئ أو تتوقف

اترك في كل طريق تمُر به ,,
دعاءً .. ابتسامة ، زهرة بيضاء، أثر جَميل ..
دع الأماكن تشهد لك لا عليك .. ")

قال درويش في نص حزين : "لعلّ قلبك لم يُفكر جيدًا" .

هيدي الوردات ل عمق رفيقتي


















https://lh3.googleusercontent.com/-q...0/2015%2B-%2B1

احـب الاستمـآع : إلـى الگــذب . . عندمــآ آگـــون ، متأگـــدا مـن آلحقيقـــة

أقوىْ دَمعة ممُكن ان تراها
دمعةْ يَتيمْ راى أماً تَشبهُ امُهْ

لا تندم على اخطاء ارتكبتها
لا تندم على اشخاص التقيت بها
لا تندم على قرارات اتخذتها
فندمك لن يغير ايا منها
بل ابتسم ‏‎grin‎‏ رمز تعبيري
و تفائل
و خذ من تجاربك حكمة تنفعك في حياتك

لو كانت الدنيا سهلة وميسّرة .. لما كان الصبر أحد أبواب الجنة !!

اللهم أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة ,,,

لكــل شخـص وجهــة نظـَر . . فـلا تجعــل همــك إقناعهــــم . . !
فـ أمــك يـراهــا غيــرك "شخصــاً عاديـــاً" .. وأنــتَ تراهــا "الجنـــــه

مھما كنت مجتھداً بنسيان الماضي !
صدفة واحدة ؛ قد تعيدک للوراء عشرات السنين :'

هههه ما معقول لعاد اكيد الاذان عندكم قبلنا


مساكي ياسمين

اهلين استاذ هلال



جمعة طيبة

لَمْ نُخلقْ للبقآء , فأصنع لِروحِك أثراً يَبقى مِن بَعدكْ