| |
|
لآ تَخْذلْ فَتَآة اختَبَأتْ خَلْف ظَهْرِكْ آمَنتْ بِعشْقِكَ لَهآ , أحَبّتكَ برَغْم أنّ الحُبّ فِي بلَدنآ شِبهْ مُحرَم , فَ بِرَبِكَ كُنْ وَفيّآ لأجْلِهآ ,, . |
|
عنّ الحب قَد يَظنون دوماً بأنّنا نقصِد رجَال أو نِسَاء ، يغفَلون عنّ اﻷصدِقَاء المُقرّبين واﻷشخَاص الرَائعين والغُربَاء الطيّبين |
ﺍﺑﺘﺴﻤﻮﺍ ﻣﻦ : ﺟﺪﻳﺪ ! ﺍﺗﺮﻛﻮﺍ ﺍﻷﻣﺲ ﻟـ ﺃﻧﻪ ﻣﺎﺿﻲ .. ﻭﻋﻴﺸﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟـ ﺃﻧﻪ ﺣﺎﺿﺮﻛﻢ .. ﺍﺣﺮﺻﻮﺍ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻋﻠﻰ ﻧﻘﺎﺀ ﻧﻮﺍﻳﺎﻛﻢ , ﻭﺻﺪﻕ ﺿﻤﺎﺋﺮﻛﻢ ! ﻣﻬﻤﺎ ﺣﺼﻞ ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺠﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺼﺪﻣﺎﺕ ﺳـ ﺗﺸﺮﻕ ﺍﺭﻭﺍﺣﻜﻢ ﻟـ ﺍﻧﻜﻢ ﺍﻷﺟﻤﻞ |
|
|
|
ويبقى الحنين لك دايما |
ليس عدلاً أن ترى أنثى بجمال الزهور وجهها قبيحٌ وملامحها جافة وأنوثتها معدومة .. أن ترى بنفسها النقص بسبب رجل ذا عين فارغة .. تغريه كل تاء مربوطة، وكل فستان قصير ولسان أعوج ! هل نظر الرجال يوماً لروح؟ هل جذبهم يوماً عقل امرأة أم أنهم أسذج من أن يكتشفوا بأنفسهم أن الفحم ولو بعد حين .. سيصبح ألماس |
لَدَيْنَا أشْيَاءُ بَيْضَاءُ تُسْعِدُنَا جِدّاً لَدَيْنَا دِينٌ .. صَلَوَاتٌ .. أهْلٌ .. رِفْقَهْ وأذْكَارٌ تَرْتَاحُ بِهَا الأرْوَاحُ |
مصيبة المرأة، أن تقع في حب رجل يعاملها كسكرتيرته الخاصة، كموظفه تعمل لديه .. لا يتفاهم معها الا بلغة الأمر، المعارضة، والصراخ! يعاديها في عز حاجتها لصحبته، تضع رأسها علی كتفه، يبعدها بحجة انشغاله بالعمل، حواء ليست للعمل وتلبية الطلبات .. حواء تفعلها لتنال منك الأمان والحب يا قليل الفهم . |
|
|
أنا بخير .. أمي دائماً تخبر الذين يسألون عني .. أنني بخير ، وأنني سعيدة مع جميع أفراد عائلتي .. وأنني أمارس كل الأشياء الروتينية بإتقان تام .. أنظف المطبخ ، أمسح الأرض ، أكتب شيئاً لم يقرأه أحد ، أصلي ، أقرأ ، أثرثر على الهاتف ، أأكل ، أتشاجر مع أختي ، أتألم من رأسي .. وأنام .. هل تعرف أمي أنني نصف بخير ؟ أنني أبتسم لجميع أفراد العائلة لأنني أحبهم ، ثم يبكي شيء ما في داخلي لأنني لا أشعر بالسعادة .. وأنني أنظف المطبخ وأرض المنزل فقط لأنني أريد أن أتجاهل توبيخها لي .. وأنني أكتب هذا النص الآن ، وأنني أفعل شيئان وقت الصلاة ، إما أن أصلي بكل ما فيً من خشوع ودعاء.. أو أنني لا أصلي .. لأن الذنب يتآكلني .. وأنني أقرأ كتاب يذكرني دائماً بحجم الخيبة والحب .. وأنني أثرثر على الهاتف مع الأنثى الوحيدة التي كانت تفهمني .. الأنثى التي لم تعد تسمع صوت بكائي لأنها تعيش قصصاً تستحق أن تقال دائماً .. وأنني اتقيأ كل شيء مساءً ، ولا أعرف إن كنت أفعل ذلك متعمدة أم لا .. كل ما أعرفه هو أن حاجة ما تلح علي أن أتقيأ كل ما في في داخلي .. وأنني أتشاجر مع أختي لأنها أنانية .. وأن ليس رأسي ما يؤلمني ، بل قلبي .. وأنني أستيقظ فجراً من كل غفوة ، لأتفقد هاتفي وقلبي و دميتي المحشوة .. ثم تصدح فيروز في رأسي .. "بتزكر شو حكيو عليي لما نطرت وانت نسيت .. صار الشتي ينزل عليي .. واجا الصيف وانتَ ما جيت " .. |
|
قل لي إن حدث وسرقك مني النصيب ، أين اهرب من صوتِك ؟ أي مدن تلك التي لن تحتوي رائحة عطرك ؟ أي هواء هذا الذي لا يحتوي أنفاسَك ؟؟؟ أي مرآة تلك التي لن أرى فيها صورتَك ؟؟ أيُّ ضحكة تلك التي لن أرى في ملامحها ضحكتك ؟؟؟ كيف سأتخلص حينَها من إدماني على رسائلك وكأني ما أدمنتُ يوماً !!! أين أهرب حين أشعر بأن داخلي إمرأة عجوز ، لا تحب ولا تفرح ولا تحزن ! لمن ألجأ حين يفترسني الحنين ليلاً وحين يقرص البردُ قلبي وحين ينزل المطر ؟؟؟ كيف يتخلص لساني من عادة أن يذكركَ في دعائه ؟ كيف أسجد ولا أدعو الله اللهم اجعله من نصيبي ؟؟؟؟ ماذا أفعل حين أذكر وعودك بألا تكونَ لغيري ؟ أألعنك وأدعو عليكَ كالعجائز ؟ أم استسلم للنصيب ؟؟ |
وَ أشتهَي أنْ أُشَاهَد نُسخَتكْ المُصغّرة تَركضُ فِي أرجَاء المَنزَل . |
أتدري كان عاما ثقيلا جدا , ثقيلا لدرجة أنني حملته لوحدي ظنا مني أنني لن أتعبك , كنت تحاول إلتقاطي كلما سمح لك ضعفي بذلك كنت تجرب أن تحتوي أشيائي المبالغ فيها , تحاول أن ترضي إنتفاضاتي الصغيرة تحنو على آثار جروحك بداخلي كي أشفى بك منك لكنها كانت أقوى مني صدقني , ربما لذلك لازلت إلى الآن خائفة منك .. أو ربما خائفة مني .. ! لم أكن أعرف أنني سأعلق معك للحد الذي لن أعي فيه حجم إلتصاقي بك إلى الحد الذي لن أعود فيه كما كنت قبلك , و كأنك آخر طوق نجاة لي على هته الأرض , و كأنك من بين جميع البشر تلك الأنا الأخرى التي لا يسعني أمامها سوى أن أخضع , سوى أن أتشبث و فقط - كانت بداية هته السنة عبارة عن هزة خفيفة , توالت خلفها هزات كبرى , و وقعت أنا , لامست الضياع لفترة طويلة و أنا معك , ربما لذلك كان جديرا بي أن أغادرك لأنقذ ما تبقى مني لكنني بقيت , بقيت لأن هذا الحب ما أبقى علي في شيء رغم كل ذلك كنت أحاول أن أثبت لنفسي أنك ما هزمتني يوما , و أن طرقنا لو تشعبت لن يخسر أحد فينا شيئا و غصت معك , صارعت خذلاني , كبريائي صمتك , و برودك , و حاولت الوصول لك - أنا اليوم بعد كل ما مر بنا , لست أريد إمتلاك أحد إلا ذاتي , أريد للصباح أن يطلع بداخلي دون حاجتي إليك دون أن أشتاقك وأتحسس الفراغ حولي فلا أجدك بات يزعجني غيابك , صمتك , و بات يزعجني الحضور الباهت , عندما يسكنك الملل و الضجر ينتفض الهدوء حولي و يتحول كل شيء فجأة إلى ضجيج و فوضى أريد أن أتوقف عن حبك قليلا و أحبني , أريد أن أراني لا أن أراك في كل شيء تعبت من وقوفي حولك , و كأنك الأرض والسماء و كأن ملء اليدين لا يتلقفان إلا حضورك أجل .. أنا أنتظرك كما أنتظر المطر لكنني لا أريد أن أراك دائما ذلك الغيث لقلبي و أنت لا تراني في شيء أعترف أنني أبالغ معك أبالغ في الإهتمام , في الحب , في الدوران حولك أبالغ عندما أدرك .. أن مساحاتي لم تعد تمتليء إلا بفراغاتك أنا اليوم أحتاج أن أنجو من غرقي فيك , أن أعود لنفسي فعندما نعلق على الحب أخطاءنا , عجزنا , فنحن لسنا نحب .. ! |
|
- لن أنساك ما دامتُ قادرة على اخراج الهواء شهيقا ً وَ زفيرا ً ! |
حلمت بك الليلة أيضا ، ولما صحوت سكبتك الذاكرة أمامي كومة من التفاصيل المائعة ، مشيت عليها حتى انزلقت على قلبي .. كان السقوط صامتا ، وموجعا ! |
|
اللھُمَ اذقَ جَميّع موَتانا : رائِحةّ الجنّہ . |
قلوبهـــم تمامـــاً ڪـ قلعــة المماليـــكْ , لا يدخلهــا أحــد إلاّ ويخــرج مذبوحـــــاً...... |
شعرت بثفلي عليك لذلك أعفيتك مني ومن حديثي |
|
|
|
ﺍﻷﻧﺜﻰ ... ﺗﺸﻔﻊُ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻃﻔﻠﺔ , ﻭﺗُﻜﻤﻞ ﻧﺼﻒ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﺮَّﺟﻞ ﻭﻫﻲ ﺷﺎﺑّﺔ , ﺛﻢّ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﻨّﺔ ﺗﺤﺖ ﻗﺪﻣﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺃﻡّ . ﻣﺎ ﺃﺟﻤﻠﻜﻦَّ ... |
|
ولأنها شرقية ~ أحبت سراً لتسد حاجتها من وجود أحد ما بحياتها ، لتشعر أن هناك من يهتم لأمرها ! ولأنها شرقية ~ أبقت الأمر سراً صدقت بسهولة ، أحبت بسهولة ، وتعلقت بسهولة ! لأنه شرقي لم يصدق معها ، ولم يف بوعوده ! تركها عند أول فرصه فالشرقيون لا يتزوجون ممن عرفوا من قبل ! لأنه شرقي ~ قال لها تلك الكلمات المعتاده ليصبرها ويستطيع انهاء الأمر بسهولة ، لأنه شرقي ~ لم يبالي وذهب ليكمل حياته مع اخرى لم يحبها قط ، لكنها أخبرته " لم أعرف قبلك أحدا "لأنها شرقية ~ تألمت وحدها ، تعذبت وحدها صدقته أيضا حتى عند وداعه ، ورمت بحالها في الألم لأنها شرقية عندما جاءها من يتزوجها أخبرته " لا لم أعرف قبلك أحدا " مثلما فعلت الأخرى ،،، ! تبا لشرقيتنا التى علمتنا قتل " الصدق ، الحب ، الحرية " تبا ثم تبا لتلك شرقية تجعلنا نكذب ونعيش كذبتنا ونحن نصدق. ونؤمن بها |
الأمرَ ليسَ بذلك التعقيدَ هيَ : خمسَ صلوآت فيَ وَقتهآ ’ وَ تكون سَعيَداً ~ |
كل يوم أشعر بأنني امرأةٌ عظيمة ، لأنني أتقن صنع مرق الدجاج و ألملمُ الوسائد من الأرض و أشعلُ بخوراً طيباً و أحفظ آية الكرسي ، كل يوم أشعر بأنني امرأةٌ عظيمة لفرطِ ما أشبهكِ يا أمّي ! |
يجبُ انّ نُحِب وليسَ ان نقَع فيِ الحُب , فكُل شيء يقعَ ؛ ينكسِرّ ! |
ﺣﻴّﻦ ﻳﻐﻴّﺐ ﻋﻨﻚ ﺃﺣﺪ ﺗُﺤﺒﻪ ﻷﻱ ﺳﺒﺐ ﺗﺸﻌُﺮ ﻭﻛﺄﻧﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻮّﺕ .. ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺻﺮﺣﺘﻪُ ﻟﻚِ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭ ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﺃﻻ ﻳُﺆﻟﻤﻚ ﻗﻠّﺒﻚِ ﻭ ﺃﻧﺖِ ﺑﻌﻴّﺪ !! ﺃﺷﺘﻬﻴﺖُ ﺃﻥ ﺗﺤﻨﻲ ﻟﻲ ، ﺃﻥ ﺗُﺨﻄﺌﻲ ﻭ ﺗﻜﺘُﺒﻲ ﻟﻲ . . ﺗﻌﺒﺖُ ﻣﻦ ﺍﻟﻤُﻜﺎﺑﺮﺓ .. ﻭ ﻛﺮﻫﺖُ ﻧﻔﺴﻲ |
|
لَقد أصبَحَ الَبشرُ كَصناديقُ البَريدِ المُقفلة ، مُتجاورِينَ وَلكن لا أحَد يَعرِفُ مَا فِي دَاخِل الآخر ..! |
السَلامُ عَلى الضَاحِكين و فِي قُلوبِهم سِنين بُكاء .. أولَئُك الذين قَرَّروا أن يَعيشوا .. و لَمْ تُحالِفهُم الحَياةُ بَعد |
عّاملَ النَاسٌ بأخلاقكَ وليسّ بظروَفكٌ فالكلّ لديهمّ ظرّوفَ قدَ تكونَ أقسّىَ منَ ظرّوفكَ ولكنٌهمَ فيَ قمةّ الأدبّ..! |
| الساعة الآن 05:08 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.