الذكريات الجملية ، هي التي لها تنهيده معينة بداخلنا *"

رُبمآ .. لأنيّ لستُ سيئه .. بآتّت الأنفُس الَدْنيئه تُلآحَقَنَيّ !

رُبّيّ أعيذُ نَفَّسَيّ مَنّشَرّ كُل مَخْلُوق !

علميهم ياعيوني //
كيف : تحريق الضمير..!!
لابكيتي مالقيتي .. صاحب يمك دنـآآ
علميهم لو سهرتي ..
وانحنى الجفن الكسير منهو بعد [ الله ] لنآآ
عايشة بَ غربة كياني .. فآقدة الشي ء الكثير

{ ♥ ..لسببٍ مــا.. ♥}


خسرنـــاهم.. ورحلوا..فأظلمت الدنيا في أعين قلوبنــا..
وضاق الوجود بنــا..
ونعلم جيداً أنهم لــن يعودوا يوماً..
إذاً.. "فلنحــــاول" أن نضيء النور مرة أخرى!
وهذا الطريق يذكرنــا بهم..
فهل نهجر الطريق الذي شهد يوماً فرحة لقاءنا بهم؟
أم نزرع في الطريق وردة حمـــراء..ونقول له بامتنان أيها الطريــق؟

أكبر ، وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر . صارت تمرضني فكرة الكلام كلها !لم يكن الكلام سلواي في يوم من الأيام ، وقد عرفت مبكرة أن بإمكاني أن أحيا أياما طويلة دون أن أقول شيئا ، ودون أن أشعر بأن شيئا ما ينقصني .

آحيآنآً لڜدھ :
إرتيآحنآ لـّ ڜخص ممَآ !
نحگي لھہُ آلگثير ,
عن تفآصيلِ حَيآتنآ ()
ۆمڜآعرنآ آلدقيقھہ تجآھہ
ثم نگڜف *
أننآ قلنآ آگثر ممآ ينبغي

~{ وربي ..
مآ ارتحت أنآ في غيبتكـ ~
" إشتقت لكـ "
وانت بعيد في غربتكـ !
.( ليلْ ونهَار ).
ذِكركـ على // لْسانِي \\ يمر
!|[ دِيره ودآرْ ]|!
الرُوح لكـ ياأغلَى البشرْ
~ أتذكركـ ..
صَدقنِي عُمري مآ نِسيت
" أشتآق لكـ "
منْ كِثر شُوقي لِكـ بكَيت

جُرعَةٍ مِنْ وُجودِكَ تَكفِيني لِـ أكونَ بِخَيرْ

كم هو مؤلم ان تشتاقء لشخص .،. نام في قبره !