![]() | |
لقد أسعدت نفسي و أرضيتها حين أني لم أعلق مصيري بانثى ﻻ تدرك شيئا حتى مصيرها |
وﻷني أصعَب مِن أحﻼمِك بِكثير قد فشَلتِ فيِ تحقيقيِ |
بعض الاخطاء تستحق فرصه ثانيه وبعض الاخطاء تستحق فرصه سعيده |
لآ تعآتبها آفعلي مثل مَ تفعل فقط |
سَاذَجٌة أنتَِِ إنّ ظننّتِ بِ أنّ كُلْ اَلرجال فِيّ حُبككّ عميان |
لاَ أتغيّرٌ بدُونِْ أسّبْابً , لَكنٌ عنّدمًا أتأذّىَ بُعدٌِي وَبعُدِ آلسّمْاءِ يْصّبحْ واحدَ |
آلرجآل دائمًا اذواقهُم مُبهرةً وجذابةً و ساحرةًٍِ مَ عدَا فيْ اختيِار النسآء |
هناك اسود يليق بى واسود سأجعله بغيابى يليق بأيامك |
مَنْ أرادَ أنْ يَكُونْ مَعْكّ حَتْمّاً سَيْكُونْ لوو حَقْاً أراد |
أنْ كآن ذكآءُ الانثى مَحْصُورا بلِسَآنِهِا المَعْسُولْ فَلِلْرجل قَلْبٌ يقَعُ خَلْفَ جُمجُمَتِه وبِه منَ الرجوله مآ يُنْسِيها آسمهْا |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
اقترب منك فتبتعد ، أعدّ خطواتي ابتعاداً فتقترب ، احبك فتكرهني اكرهك فتجن ، اسقطتني ارضاً اجثو على ركبتيّ فما عدت احتمل ! |
أعطني الناي و غني فالغنى سر الوجود <3 |
|
لقد أحببتك مرة ثم قررت أنني نسيتك وأنا أصلي منذ ذلك الزمان الغابر كي أكون قد نسيتك حقاً |
لقد قررت ذات يوم أن أحتفظ بصناديق أعماقي سراً صناديق لا تبوح بحقيقتها لـ مخلوق وها أنا أبرُّ بقسمي حتى أقصاه.. ولم تعد أعماقي تبوح بسرّها حتى لي ..!! |
أريد أن أرتدى حبك لا قيد حبك .. أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك الذهبى .. لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه .. لا أريد أن تحبنى الى الابد .. أحبنى الان .. الآن فقط .. |
|
|
ترحل الابتسامات و الأنفاس و يبقى إيقاعها وجعاً ! |
|
|
كَيفَ لَها أنْ تَهمِسَ لَهُ "أحبُّكَ" وَ هِيَ أبعدْ مِنْ أنْ تَكونَ لَهُ حَبيبة .. كَيفَ لأنثى أنْ تُبادِرَ بالحُب و هي دَوماً الطَرفُ الأضعَفُ فيهْ..” |
“و اذهَبْ و سافرْ و من قَلبها غادرْ ولا تَعدْ و انسَ طريقَ العَودة ! و لملم فتات الخُبزْ خَلفكْ .. حتى لا تهتدي إليكَ غِربانُ الانتقامْ .. حتى لا يتعطش اليكَ الألمْ و يُردْ لكَ كيدُ أنثى .. اهرب هَريبةْ المُستباحِ دَمهْ و اختبيء .. و اختفي و هاجر و من قلبها غادرْ !!” |
آمُحللٌ في شَرعِ الغيابْ .. أن يبكيْ غياب أنثى في حُضن أخرى ؟ ~” |
“مَساءٌ دَرويشيٌّ بَحتْ" أكانَ لأحدٍ أنْ يُكتبَ دونَ أن يَفقدْ \يفتقدْ \يتألمْ .. وَطنْ ، حب ، أحلامْ .. كُلُّ الوَجع يُكتبْ .. كُل الوَجع يُلهمْ !” |
“هَذا الصَّباح زارَني طيْفُكَ احتَسَيتُ مَعَهُ فِنجانَ قَهوةٍ دافيءْ// ثُم ألقى التَّحيةَ و رَحْلْ تَركني و ذاكِرَتي نَلْعَنُ الحَنينْ” |
“أنا سَيئةٌ جداً سيئةٌ بقدرِ ما أحببتني ذاتُ قلبٍ مُتحجرْ أسودْ ليس َ ذنبك أنك أحببتني و ليسَ ذنبي أنني خَذلتُكْ بلْ هُو رُبما ذَنب الحب الذي يعلن عن نبل أخلاقه دوماً في المواقف الخاطئة !” |
“وددتُ لو غيرت اسمي لِ يصبحَ "سـمـاء" نقية .. صافية .. مريحة .. واضحة .. و حين تغضب .. فالكل يهاب ما يمكنها ان تفعل ! رائع اسم "سماء"!” |
وَ ايُّ حُبِّ ذاك الذي يأتِ بِكَ مُسرِعاً كَفاصِلٍ إعلانيِّ يُهمها .. وَ يَزيدُ مِن وَطأةِ رَحيلكْ ~” |
“أتظنين أنه سَ يكونُ لك يوماً .. تحلمين به و حلمك سرابْ ليس لأنه عالٍ يا صغيرتي هُو رجل .. و ما من رجل لقلبه أناب *” |
“مَ زال دمعك السائل علىٰ خدها يترنح بثمالة .. أعانقتها لتحس بوجعك أم عانقتها كي تجعلها تتحمل خطاياك !” |
الساعة الآن 02:55 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.