عَلَى الوَتَرِ الحَسَاسْ ڪانَ لِلحَرَفْ عَزَفْ

«عَلِمتُ الآنْ كم هَو صعبٌ
فِرآقُ أشْخَاص عَاشوا
سِنوآت طويلَة معَنا ،
عندَما فآرقونَا وذهبَوآ
تحتَ التَرآب !
علِمنَا أننَا لنْ نَرآهم مِن
جَدَيد , هنَا تأزمّ
الوَضع فهذا هَو أجَل
كل إنسَان
حقَا ! عرفتَ شعور هَذا
النوعِ من الفِرآق , بعد
أنَ فارقت الحيَاة أختَ
صَديقتي ! منذَ عدة أيَام
لا أعلَم ولكني صعقِت
لأوّل مرة بِوفاتِهَا رغم
أنّهَآ ليسَت من لحمي
ودَمي !
ولكنْ أدركت أن وضعَ
زميلتي " صَعب "«˦
¬اللهمّ ارحمَ (سلوى) وأسكنَهَا فسيحَ جنَاتك ~

☺

╗ في هَذا المَساء بتّ
أتسَاءَل , لم ذهنِي دومأ
في تشتَت , يشبِه
أوراق الخَريف التي تحرّكهَا
الريَاح , وتشبَه دوآمَة
تظلّ تدَور وتدَور بلَا
مكَان محدد تستقرّ فيه !
☺
← أتسَاءل !
هل " انعِدام الإحسَاس "
سيَكون شيئآ منآسِبآً لإنسَانة
مثلي ! ┐ أعتَقد ذَلِك

صَعقة , صدمة , اندهَاش
تعجّب , استفهَام ..!
كيف فشِلت ؟! نتيجتي أسوأ مما
توقعتَها , يا إلهي !
استلَمت ورقة النتَائج وقلبي
يبنبض [ بِخوف ] ..
شهقَت شهقةً [ خفيّة ] وسطَ
زميلاتي , لا يمكن ذلَك هنالك
[ خطأ ما ] , نسبَة لم أحصدها
بحياتي ,! وها هِي عيناي
بدأت بذرفِ [ الدموع ] توقفي لا
تبَكي , !
والجميع يرددْ بكل حزن [ الحمدلله ]
وسمعتَ همسة [ خفيفة ]
هنالك فرصصصة !
فرصصصة !
فرصصصة !

آضيييق حيييل ‘ لآ - خذۈڪ - ۈ * آشغلۉڪ * عنّي ~

لٍۉ ڪِنتْ فعٍلاً آهمٍڪْ ! خٍلنيْ ب عيۉنيْ آلمٍڪْ ‘

منِ آلمزَعججِ ؛ أنَ تڪۉنْ جميعَ أحلآمنـآ منـزۉعهةِ آلحـآء ,,

سآتححمل الععذاب مهممآ ححصل لن اضعفف آممآمهم آبدآ,’،ـ

سسحققآ لكككمم بممآ فعلتم،,.،

ربيَ اسكن موتـى المسلمين الجنة
بلآ حسآب ولا سابق عذاب . .
الله يرحمك ,,