![]() | |
اجْعَلْ خُطُوَاتِكَ فِيْ الحَيَاةِ مُوْسِيْقَىْ يَطْربُ النَاسُ لِسَمَاعِهَا |
اكثر الأشياء ارهاقا للنفس ، هوكتمان ما نحن بحاجه لقولهہ ! |
حُبّك نَعيمٌ جُنِنتُ بِهِ كَثِيراً .. |
سَ اعشقُك لِلمَدى البعِيد لا بَل مَ وراءُ البعِيد . |
لغيرك لن أكون حتى وإن بلغ البعد وعدم اللقاء بيننا بحجم السما |
كان وحيداً وبائس، قلبه المشتعل انطفأ فجأةً.. لم يعد هناك ما يدهشه لم يعد ما يضحكه. |
[IMG]https://www.*************/ila.aljana/photos/a.733720313324887.1073741838.654083557955230/857551887608395/?type=1[/IMG] |
اغرِس وروداً مِنَ الذِّكرِ في صَحيفة أعمالِك .. سبحان الله ؛ الحمد لله ؛ الله أكبَر |
و أنفاَسِي بيدكْ تُسخرهَا كيفَ تشَاءْ ، فآجعلهَا في مَا يرضيكَ يَ اللهْ ! |
سَـتحدِّثـكـَ نَفْســكـَ كَثـيـراً و تخــبرُكـَ مِـراراً أنّكـَ كبـرْتَ ، لا تَلتــفتْ إليهــاْ ، فبيْــنَ جَوانحكـَ طفْلٌ صَــغيرٌ يرِيــدُ أنْ يَلعــبَ ، يريــدُ أنْ يَضـــحَكـَ ، يريَــدُ أنْ يمرح ،، |
آلْلْھ̲̣̐مْ ـآغْفْرْ لْنْآ حْتْے نْبْلْغْ جْنْتْڪْ وْ ثْبْتْنْآ حْتْے نْلْقْآڪْ وْ ـأصْلْحْ حْآلْنْآ فْإنْنْآ لْآ حْوْلْ لْنْآ وْ لْآ قْوْةْ ـإلْآ بْڪْ |
عِنـدمَا تَرى مَا تتمناهُ عِند غَيرك , قُل رَبي أدمهَا عَليهمْ وَأرزقني كمَا رَزقتهُمْ .. ! |
ربّي إِنَكَّ قُلَتْ : وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ، وَ أنَا شَيءٌ فَلّتَسِعّنِي رَحْمَتُكًّ، |
اْللَّهُمَّـ اِرْحَمْـ مِنْ سَبَقُونَا إلِيْكَ و اِجْمَعْنَـا بِهِمْـ فِي جَنَّتِكَ. |
انا لست أريدُ مِن الجَنة غَير رُؤيَة وَجه رَبي و الأنسَ بِقربٍ أبدِي ، |
نحتاج لوجود من نحبهم لأن الحياة معهم تعكس لنا جمالها ولأنّ بوصلة السعادة دائماً ما تتجه لقلوبهم : ~ ) |
أشْتآقُ لـ فصْلٍ يرسِمُ ليْ حُلماً حقيْقياً لآ يختَفيْ : ~ ) |
إذا كلُ نفسٍ أتت معها إلى ربها سآئقٌ وشهيد إلهي إلهي بمن أرتجي وما غَير عفوكَ عني أريد عَبيدُك قد أوصدوا بابهم ومآلي لي إله سواك العبيد |
أملٌ نحيا ونُؤمِن بِه حتى نَموت خيرٌ مِنْ يَأسٍ يَقتُلنا قَبْلَ أوانِ الرَحيل : ~ ) ~ْ |
|
من أكثر المواقف ألما ، عندما تجد غريباً يسأل عن حالك كل يوم ، بينما الشخص الذي فضلته على الكثير لا يدري كيف أصبحت وكيف أمسيت : ~ ( ~ْ |
الصديق الذي يجيد التعامل مع همومك وأحزانك ودموعك أفضل من مئات الأصدقاء الذين لا يظهرون سوى في لحظات سعادتك وابتساماتك : ~ ) ~ْ |
قلبٌ لآ يَعرفُ الغِل ، يَتَقلب فِي نَعيم الجَنّة : ~ ) |
دلل نفْسَك بالحنوّ عليها لا تكُنْ جالب الهموم إليها إن يكن مسّكَ الزمانُ بِضُرٍ لاتكُن أنت والزمان عليها : ~ ) ~ْ |
لا تراقبوا الناس ، ولا تتبعوا عثراتهم ، ولا تكشفوا سترهم ! ولا تتجسسوا عليهم ! إشتغلوا بأنفسكم وأصلحوا عيوبكم فسوف تُسألون عن أنفسكم فقط لا عن غيركم : ~ ) ~ْ |
يَارَب ، كَم نَحَنٌ بِحَاجَة لـ فَرِحَة تُجَدِّد الْرُوْح فِي حَيَاتِنَا الْلَّهُم سَر خَوَاطِرِنَا بِخَبَر جَمِيْل : ~ ) ~ْ |
إن طال شوق العالمين لبعضهم فالشوق نحوك لا يُحاط مداه صلى عليك الله ما رُفع النِّدا و تحركت بالبقيات شفاه : ~ ) |
البَعض نُحبهُمْ وَنسعَى كَي نقتَربْ مَنهُمْ وَنتقَاسمْ تفَاصِيل الحَياة مَعهُمْ وَيؤلمنَا الإبتعَاد عنهُمْ ويصعبْ عَلينَا تَصور الحَياة حِين تَخلُو مَنهُمْ : ~ ) |
أنت العليمُ بما في القلبِ من وجعٍ أنت الرحيمُ بِضعفٍ لستُ أقواهُ : ~ ) ~ْ |
مآ الأُنسُ إلآ سَجدةٌ لله في جُنحِ الظَلآم : ~ ) ~ْ |
إفتحوا النافذة ودعونا نتنفّس الأمل ، لتنتعش أرواحنا التي تستحق العيش بأفضل ما يُـمـكن ، إذا حَسُن قلبك فسيحسن عقلك ، فيستقيم فهمك ، فيطيب كلامك : ~ ) ~ْ |
سئل ابن تيمية كيف أصبحت؟.. قال: بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل!.. ذنوب قد سترها الله، فلم يستطع أن يعايرني بها أحد من خلقه، و مودة القاها في قلوب العباد لايبلغها عملي. و حينما سئل ابن المغيرة : يا أبامحمد كيف أصبحت؟.. قال: أصبحنا مغرقين بالنعم، عاجزين عن الشكر. يتحبب ربنا إلينا بالنعم، و هو الغني سبحانه. و نتمقت إليه بالمعاصي، و نحن له محتاجون. و لابن القيم قول جميل. قال : لو رزق العبد الدنيا و ما فيها، ثم قال الحمد لله لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا لان نعيم الدنيا يزول، و ثواب الحمد يبقى... اللهم لك الحمد حمدا طيبا مباركا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى |
فإن تطلب اللؤلؤ، عليك بالغوص في عمق البحر فما على الشاطئ غير الزبد. جلال الدين الرومي |
كن قويا بذاتك وحاول أن تتماسك حتى لو تخلى عنك من كان يوما يساندك |
كُن راقياً .... بِ فكرِك ؛ بِ كتاباتِك ؛ بِ أفعالِك ؛ و أخلآقِك ؛ ستجذبُ إليكَ قلوبَ الّناس ؛ وإنْ كانوا لآ يعرفونَ عنكَ شيئاً ..! |
كان قديماً يُدعى "فساد" .. تركوهُ حتّى كبرَ فِي بلادِي فَـ ساد , ﻷنّه للظُّلم اعتاد , ولم يعلم أنّ الله لهُ بالمرصاد ~ |
|
|
|
|
الساعة الآن 02:45 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.