محظوظ من يستخدمه الله
لجبر القلوب
حتى وإن كان أكثرهم انكساراً .”

قاوم ستأتي المسرة تحلي بسكرها كل مرٍّ قاوم و قاوم ثم قاوم أيضًا، إنما العمر مرة

عندما تُقلِع عن إدمان شيء ما.. أول ما ستواجهه هو التّفكير به في أوقات الفراغ.. فإن قتلت الفراغ، انتصرت.

علموا أولادكم أن يكرهوا الخطيئة لا المخطئ .. أن يدعوا له بالهداية لا بالهلاك ..
‏علموهم أن البيوت قلوب .. إن لم يعمروها بالمحبة، اجتاحتها الكراهية ..
‏علموهم الحب .. حب الناس .. حب الحيوان .. حب الأماكن .. وحب النفس ..
‏علموا أبناءكم الحب .. ففاقد الحب لا يعطيه

لا تيأس إذا أخفقت .. بل استمر وثابر .. فلا يُنحت الصخر من القطرة الأولى

كل يوم نطوي صفحة من صفحات عمرنا ..
وما بين صفحة واخرى نودع امانينا .. احلامنا ..
افراحنا .. احزاننا ..
ما بين صفحة واخرى .. اشخاص نقابلهم .. نحبهم ..
نتعلق بهم.. حكاياتنا معهم لا تنتهي .. واشخاص نودعهم ..
لعلنا نلقاهم ذات يوم ..
ما بين صفحة واخرى .. ننتظر على قارعة الطريق من يمسك بأيدينا..
وما بين صفحة وأخرى.. أحبة ما زالوا ثابتين بحياتنا.. وبين ثنايا هذه الصفحات ..ولا يبقى منا أو لنا إلا الذكريات ♥️

البعض من وقت استيقاظه إلى وقت نومه وهو حامل المجهر يبحث فيه عن أخطاء الناس..
كن منصفا ولو دقيقة وأدر المجهر على نفسك

ذبول الأزهار والقلوب أيضاً ليس دليلاً على قبحها ..
بل ان الساقي ليس جديراً بالاعتناء به

من كرم الله أنه يُعطيك المال ،ثم يُلهمك أن تتصدّق ،ثم يُسخّر لك فقيراً يأخذُها ،ثم يقبلُها منك ،ثم يُبارك لك في رزقك الذي هو أعطاك إياه !

في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا
نحن نقف على قلوبنا…!
لذلك الكلمة الطيبة..
ترفعنا إلى السماء كالطيور..
والكلمة السيئة تدفننا
في الأرض كالموتى…
لذلك لم تكن الكلمة الطيبة
صدقة من عبث..
فبعض الكلمات…
تعيد روحك من السقوط