اشــــتاق لشــــخص ليـــس "حـــبيبــي"

و ليـــس "صـــديقـــي"

حقيـقـــي لا اعـــلم مـــاذا کـــان "لـــي"... ???

کـــل مـــا اعــلمه اننــي کنـت سعـــيد في وجوده . . .!!! ♥

كنت فقيـراً فأغنيتني .... فلك الحمد
كنت عاريا فكسوتني .... فلك الحمد
كنت جاهلا فعلمتني .... فلك الحمد
كنت تـاه فهديتـنــي .... فلك الحمد
كنت قــاس فرققتنـي .... فلك الحمد
كنت وحيدا فأنستني .... فلك الحمد
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

سيّد الإستغفآر :

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ , خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ , وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ , أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ , أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَليّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي , فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ "

ذا قال لك طفل صغير معي مبلغ كبير ..
فأنت تتوقع ان معه ” 10 دنانير “ ..
على قدر حجمه وقدرته

وإذا قال لك مدير بنك عندي لك مبلغ كبير ..
فأنت تتوقع مثﻼ ” مليون “ دينار ..
على قدر حجمه وقدرته ..

وإذا قال ملك أو رئيس عندي لك مبلغ كبير ..
فأنت تتوقع مثﻼً ” مليار “ دينار ..
على قدر حجمه وقدرته ..

فما بالك إذا قال الله عز وجل عن الجنة :
" أعددت لعبادي الصالحين ما ﻻ عين رأت ..
ولا أذن سمعت .. ولا خطر على قلب بشر " !

♥ !!!

إذا أرهقتك هموم الحياة * ومسّك منها عظيم الـضرر
وذقت الأمرّين حتى بكيت * وضجّ فؤادك حتى انفجر
وسدت بوجهك كل الدروب * وأوشكت تسقط بين الحفر
فقم إلى الله في لهفة* وبُثّ الشكاة لرب البشر

أكتم على جارك ثلاث :
عورته , وثروته , وكبوته

وأنشر عن جارك ثلاث :
كرمه , وصيانته , ومودته

ذا كنت في نعمة فارعها * فأن الذنوب تزيل النعمْ
وحطها بطاعة رب العباد * فرب العباد سريع النقمْ
وإياك والظلم مهما استطعتَ * فظلم العباد شديد الوخمْ
وسافر بقلبك بين الوراء * لتبصر آثار من قد ظلمْ

ليك إلـه الخلـق أرفــع رغبتي .. وإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرما
ولما قسـا قلبي وضـاقت مذاهبي .. جعلت الرجـا مني لعفوك سلمــا
تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنتــه .. بعفوك ربي كان عـفوك أعظمــا
فما زلتَ ذا عفو عن الذنب لم تزل .. تـجـود وتعـفو منة وتكرمـــا
فلولاك لـم يصمـد لإبلـيس عابد .. فكيف وقد أغوى صفيك آدمـــا

ثلاث يعز الصبر عند حلولها * ويذهل عنها عقل كل لبيب
خروج اضطرار من بلاد تحبها * وفرقة إخوان وفقد حبيب

إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد * و للفهوم كل لحظة زجر جديد
و للقلوب النيرة كل يوم به وعيد * غير أن الغافل يتلوه و لا يستفيد