يا رَفيقي ,

كُن ضيَاءً لدروبيّ كُن معيني بعد ربيّ كُن عضيديّ في زمان قلّ فيهِ من بقربي ..

ويـــح نفــسى بعـــدما فــارقت نبــضها الـروح

وضلّت الأوطان .

فيــا عيـــنى بالفـــيض جـودا دمـــوعاً

تطـفىء لـوعة النـــيران .

واسـكبى كــأس السـهد فاغســلى قــذارة الفنـــجان

هــذه ليـــلة أطــلّ الـدمع فيـها سيــولاً بلا عينــــان

وتـــلك راحـلة للضـياع راحـــلةً لغيــاهب النسيــان

وتــــلك تسقــــط ..

تـــهوى بــــبطء فى قــــــلب الـبـركان.

إذا أحببت الفتآه .. لِروحها .. سَتكفيك وآحدة

إذا أحببَ الفتآة لجــــمآلها .. فَلن تكفيكَ كل فَتيآت الأرضْ
‘،
,

تعَبــت مَـــن ﮘـــل شِيـــئ .. حتـــى دقَــــآتّ ﻗلـُﺑــــي ..

تـؤلمــــني

مآ أروعُ هذآ آلديُن ، ،
وّمآآكرمُ ربَ آلعآلميِن ,

تگونَ جآلساً ؛-
وّ ذنوبگ [ تغفرَ ] !
وَ خطآيگ [ تمحىُ ] !
وُ حسنآتگ [ تزدَآد ] !
وِمنزلتگ [ ترتفعُ ] عنَد الِلَه

وّآنتُ قُد لآ تدرَي وّلآ تعلَم گيفُ !؟
گلِ ذلگ وَ آگثرُ بـ إذنّ الِلَه

-بدّعوةَ محُب لگ فيِ آلخآفيهَ
آو
- بصدقةَ قّد نسيتَهآ جاريه
آو . .
- بگلمةَ طيبةُ إهتَدتُ بهآ قلوّب ﻻهيهُ ..