الحزن قضية شخصية، قضية أحياناً وطنية.

أحلام مستغانمي

أحبُ :

آلآستِمآعْ آلى آلكذبَ


عندمآ آكوُن / مِتآكده من " آلحِقيقه "

آشعرٌ ب َمتعة

وآنآ آكتشِفْ آلآخرينَ مِنْ آلدآخِل .!

بعضَ النّإسُ


بَحآجة مإسّة لـ شُربَ الكلوُر


علِه يُزيل آلبقَع آلداكنِةَ فِيْ : قلوٌبهم

أَحترَم جِدًا ..،
مَن يحترمِني .. أو يمد يَده بتقدِير لِي
ويسحَق حِذائِي جِدًا ..،
تِلكَ الأفوَاه التِّي تُلوك سيرتِي / كَذِب !

يَ ربّ . .

إن ڳآﭑن هٌـنآڳ ذنبّ . .

يحُول بينيّ , ۈ بينْ توفيقڳ . . *

فَ ابعده عني ۉ آبعدني عنه . . ,

ۉ اغفرھہ لِـيّ . . يَ آللـہَ

هُنآكْ دَومَآ غَدَاً ،،
وَ آلحَيآةٌ تَمْنحَنآ آلفُرصَة لِ نفعَلْ آلأفْضَلْ ، لكِنْ لوْ أنّى مُخطِئ وَ هَذآ هُوَ يَومِى آلآخِيرْ ،
أُحِبُّ أنْ أقُولَ كَمْ أُحِبكْ ، وَ أنّنِى لنْ أنْسَاكْ أبَدآ .. لأنْ آلغَدْ ليسَ مَضْمَوناً ،
[ لآ لِ آلشّآبْ وَلآ لِ آلعَجُوزْ ]
رُبَمَآ تَكُونْ فِى هَذآ آليَوم آلمَرّة آلآخِيره آلتّى تَرىَ فيهآ أولئِكْ آلذّينْ تُحبّهَمْ .؛

هناك أنَاس لدَيهم هوَايه غريبه

هواية ( تعكيِر المَزاج ) !

يتفنّنون في إيصَالك إلى قمّة غضِبك

عنَد حدُوث ذَلك ،

يبتسمون قائلين :

أعصابك !

( استَغفرْ الله العظيمْ مِن كُلّ ذنبٍ حَجبِ رضَآ الرحَمنِ عنيْ )