![]() | |
“* حياتنا ليست شيئاً .. إنها تبلغ ذروة قيمتها لو قّدّمت من أجل سعادة آلاف غيرنا .. * الإنسان الذي يُحسّ أكثر من اللازم .. خيرٌ من الإنسان الذي لا يحس بالمرة! * أيها الحبّ .. لو أستطيع أنا وأنت أن نتفق مع القدر على تدمير هذا الطابع البائس الوحيد للعالم إلى قطع صغيرة, ثمّ نعيد بناءه من جديد كما تشتهي قلوبنا! * كم هو ضروري أن يموت بعض الناس .. من أجل أن يعيش البعض الآخر! * إنّ قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت! إنها قضية الباقيين! المنتظرين بمرارة دورهم لكي يكونوا درساً صغيراً للعيون الحيّة .. علينا أن ننقل تفكيرنا من نقطة البدء إلى نقطة النهاية .. يجب أن ينطلق كل تفكير من نقطة #الموت! * كم نحن محبوسون في أجسادنا وعقولنا! إننا دائماً نعطي الآخرين صفاتنا وننظر إلهم من خلال مضيق من آرائنا وتفكيرنا .. نريدهم أن يكونوا نحن ما وسعنا ذلك نريد أن نحشرهم في جلودنا .. أن نعطيهم عيوننا كي ينظروا بها. أن نلبسهم ماضينا وطريقتنا في مواجهة الحياة .. ونضعهم داخل أطر يرسمها فهمنا الحالي للزمان والمكان .. * كم هي قاسية ومؤلمة اللحظة التي يريد أن يبكي فيها الإنسان .. رغم ذلك فهو لا يستطيع! * هذه رحلة عجيبة! اليوم ليست سوى مأساة .. وغداً سوف نقول عنها إنها مغامرة!” |
ن الحياة معقدة أكثر مما ينبغي لأناس سيعيشون أربعين سنة علي الأكثر |
“أن تصحو فتجد أنك لم تفعل شيئاً وأن ليس ما تستطيع أن تفعله . أن تتذكر فجأة أن لحظة ما فى الماضي كانت فى وقتها كل شئ بالنسبة لك وإنها الآن مثل معلبات اللحم المفرغة والمقلوبة على قفاها” |
“أنت لن تمنعني من الارتجاف، أليس كذلك؟ إنه حق مازال متوفراً لي حتى الآن... شيء مؤسف و لكنه حقيقة واقعة.. إن رجالك لا يستطيعون أن يمنعوني من ذلك، أعتقد أنهم يرغبون في ذلك.. أليس الارتجاف حركه؟ و لكن كيف يتعين عليهم أن يفعلوا؟ أيعوطنني معطفاً؟ كيف؟ يعطون الخنزير معطفاً؟” |
“إن الرواية الصهيونية لا تضخم الحقائق وتنفخها بالمبالغة ولكنها تخترعها أيضا” |
“أريد أن ألفت نظرك يا سيدي إلى أمور كثيرة أخرى، أنت تستطيع أن تؤكد ولاء مواطنيك عن طريق الادعاء بأن المتذمرين إنما هم بعض الفلسطينيين، و إذا فشل مشروع من مشاريعك فقل إن الفلسطينيين سبب ذلك الفشل، كيف؟ إنه أمر لا يحتاج تفكير طويل، قل إنهم مروا من هناك مثلاً.. أو أنهم رغبوا في المشاركة أو أي شيء آخر، أذ ما من أحد سينبري لمحاسبتك..” |
“ياحامد. ياولدي الصغير. ياولدي المسكين. أكان من الضروري أن ترتطم بالعالم. على هذه الصورة الفاجعة؟” |
“يموت الأبطال دون أن يسمع بهم أحد” |
“إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت، إنها قضية الباقين، المنتظرين بمرارة دورهم لكي يكونوا درساً صغيراً للعيون الحية” |
“إن العمر الواحد لا يتسع لأكذوبتين كبيرتين” |
الساعة الآن 02:29 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.