![]() | |
“أحبك وحتى هذه اللحظة لا يزال حبنا ناصعاً كثلج فوق قمة لم تطأها قدم .. أحبك واشتعل سعادة لانك لاتزال معي .. وأعرف ان عمر الوفاء كعمر قصور الرمال على شاطئ بحر هائج .. وأعرف انك في غعمري ضيف الفرح العابر ل.. لكنني في هذه اللحظة احبك بكل ما في جسدي من طاقة” |
“و أحلم , أحلم أيضا بلحظة أجلس فيها وحيدة و أنفرد بقلبي بعيدا عن ذكرياتنا الحارة و الموجعة كجسد صبية ماتت للتو على صدر حبيبها- و أنفرد بقلبي بعيدا عن عشقي الكاره لها كي أسمع صوت ذاتي الذي أضاعته الأصوات الأخرى لحبي لك , و لكراهتي لك ! ...” |
“ولم أعد أرتجف أملاً لسماع صوتك من جديد، ولم أعد أرتجف توقاً وأنا أتأهب للقائك من جديد.” |
“وكنت باستمرار أتابع ركضي في وعر الحياة اليومية أخفي وجهي خلف قناع المجاملة كي لا يروا أبخرة نيراني الدفينة, المنبعثة عبر شقوق عيني و أنفي, وبقية منافذ الجمجمة المعلبة بالعذاب” |
“مادمنا قد افترفنا لم يبق غير الحب يا حربة افريقية مغروسة حتى العظم في جسد ذاكرتي” |
“و هل أنت غريب ؟ أنا نعم أكرر : غريبة كنت معك . وغريبة بدونك ، و غريبة بك إلى الأبد” |
“يدهشني ان قلبي مازال قادرا على أن يخفق هكذا ! لرنين هاتفك” |
“: لا أستطيع أن أقول لك " أحبك " حتى لا يوسخها أصدقاؤنا الألداء بنكاتهم و تظارفهم وهي في طريقها إليك” |
“.. آه ، كل شيء يمكن أن يذبل و ينمو .. يغمى عليه في غيبوبة طويلة ثم يصحو .. يموت ثم يعاود نموه من جديد ! إلا نباتات القلب” |
“أين أنت أيها الاحمق الغالي ضيعتني لأنك أردت امتلاكي !” |
الساعة الآن 04:37 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.