![]() | |
“صار التبرير الوحيد لاستمراري في العيش هو أني مضطرة وليس لأني أريد. وهذا الامر أشد بؤسا من التشرد والضياع” |
“أكثر ما آلمني هو أني كنت مؤمنه بقدرتي على النجاح، و طار هذا الإيمان مع الرياح |
“لم يزدك الحزن على غياب من رحلوا إلا هدوءاً ووقاراً. ربع قرن من مواسم الحزن والغياب، ربع قرن من فناجين القهوة التي ترتبها على الطاولة الخشبية في البيت الريفي كل صباح في انتظاره كأنه لم يغب أبداً.” |
“أنا الآن متعبة كغيمة توشك أن تمطر لترتاح من حملها الثقيل.” |
“من قال أن الشتاء واحد في كل مكان على هذه الأرض؟! لكل مدينة يا صديقي مطرها الخاص الذي يميزها عمّن سواها، لكل مدينة شوارعها، صباحاتها، ياسمينها، رائحتها وعشاقها المبللين بعطر السماء. لكل مدينة طقوسها الخاصة باستقبال الضيوف، وتوديع المسافرين، وضرب الأعداء. لكل مدينة مساجدها وكنائسها، صلواتها ودعواتها، فكيف تعيش في مدينة لا تشبهك؟ ولا تجد في طرقاتها وجه أمك ورائحة كفيها المخضبين بالحناء ؟” |
“الحب ليس عيباً،العيب أن تكمل حياتك مع شخص لا تحبه.” |
“أنا لست بحاجة إلى رجل من هذا العالم بقدر ما أحتاج إلى عالم في رجل. رجل يشعرني أنني أهم ما يملك. يجيب حين يُسأل عن أمتيته فيقول "هي". رجل يستمع إلى تفاصيلي وأحاديثي حاى السخيفة منها باهتمام تام كأنها صفقة أو خبر عاجل أو أسطورة تاريخية.” |
“إلى متى يا يافا ... إلى متى سوف تبكين هذا الغائب الذي لن يعود والأيام التي ابتعدت عنك حتى ابتلعتها غياهب النسيان. إلى متى سيظل حاضراً في قلبك وستظل الحكاية تنبض كأنها لم تمت قبل أعوام. إلى متى سيظل صوته عالقاً بين أصابعك التي كانت تغلق فمه في كل مرة يمطرك فيها بالشعر والغزل وأنت تغادرين مكتبه في مقر الصحيفة بعد زيارة قصيرة تطمئنين فيها على أحواله. - هسسسسسسسسسس .. اخفض صوتك ليس الوقت ملائماً للكلام المعسول، لنا الغد الغد الذي رسمته لي لنا كل الغد للحب، دعنا ننتهي الآن من هذه الحرب.” |
“الحب الذي ينتهي بالزواج هو أحد ابتكارات الروائيين ومنتجي الأفلام، أي أنه خدعة سينمائية، والواقع يختلف كثيراً عن الأفلام، فالبشر يتغيرون ما بين ثانية وأخرى، والقصص الواقعية التي تنتهي بالزواج حسب مشاهداتي نادرة جداً، والزواج ليس النهاية كما نعتقد جميعاً، فمع الوقت تبدأ التفاصيل التي أغرقتنا في الحب بالتلاشي فلا يعود قلبك يخفق إذا رأيت من تحب لأنك اعتدت رؤيته، ولن تشتاق إليه لأنك تراه كثيراً –حد الضجر أحياناً-، الزهور التي يفاجئك بها لا تظل تحمل الدهشة بعد الزواج، وفنجان قهوة في مقهى بعد غياب لم يعد حدثاً ضخماً يستحق التدوين في دفتر المذكرات، ماذا يبقى بعد كل هذا ؟ فقط تلك الأمور التي تم بناؤها بمنطقية تامة وعقلانية” |
“لن أكترث لأنني فى عالم يتنافس فيه البشر ليبدو عقلاء ، أحاول قصاري جهدي لأحفاظ علي جنوني، و روح الطفلة الشقية المشاغبة التي تركض بمرح فى دهاليزي الداخلية ، وتقطف زهر الياسمين من حديقة البيت لتضعه فى مزهرية أنيقة علي مكتبها الخشبي ، وتلعب الكرة مع أطفال الجيران .” |
الساعة الآن 06:44 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.