ايها الجالسون ع هواتفكم الآن ..
صّلَوٌا عٌلَى مًنِ وٌلَدٍ يِتٌيِمًاً وٌعٌاشُ
کْريِمًاً وٌمًاتٌ عٌظُيِمًاً ﷺ

اُحب الواقعية في الحُب والعلاقات الاخرى،
لا متسع لدي للخيال فيها ف حين اُحبك سأخبرك اني احبك بهذا القدر بعيداً عن الخيال والمبالغة المفرطة
كإني احُبك بحجم الكون او باتساع السماء، فأقصى ما يمكنني ان احبك واخبرك به اني احبك بملئ قلبي وملئ عقلي وملئ عيني .
فالواقعية في الحُب تجعله أجمل وتجعل وجع فقده أهون علينا بالنهاية.

كَمْ هِي قَاسِيَةٌ مَشَاعِرُنَا..
حِينَ تَهْدِمُ مَا تَبَقَّى مِنْ كِبْرِيَاء..
بِأَنْ تُطِلُّ صَاخِبَةً صَارِخَةً..
فَاضِحَةً لِمَا فِي الْقَلْبِ..
بِنَظِرَةِ عَيْنَ..
أَوْ تَنْهِيدَة صَمْت..
أَوْ لَهْفَةِ روح
...

مَا أَحَرَّصَنَا عَلَى مُزْاَحِمَةِ الأَغْنِيَاءُ .. الأَقْوِيَاءُ.. وَأَصْحَابُ النُّفُوذِ.
وَلَوْ فَطُنَا.. لِتَحَسُّسِنَا ضعفاءنا.. فُقَرَاءَنَا..
فِيهُمْ نَرْزُقُ.. وَعَلَى أَعْتَابِهِمْ تَنْهَمِرُ الرحمات مِنْ رَبُّ كْرِيمٍ

لن أوذيگ حتى لو خيبت ظني .. وذبل الحب. ...ومات الحديث .. فراقي جميل گ قربي تمامآ ..

أشتقت لشخص كان يوصيني بأن أنتبه على نفسي ....
ليتني أستطيع أن أخبره بأن نفسي ضاقت عندما غاب .

الكتمان رغمَ قساوته !! إلا أنهُ ليسَ أقسى منْ الندمِ على البوح ..

وَفِي عُيُونِ الْعَاشِقِين َ..
حِكَايَاتٌ..
وآهات..
وَتَرَانِيمُ الْأَمَلِ

بعض المشاعر لم تخلق حتى تكتب على الورق او تسمع بالغناء...خلقت لتكون ذلك السر العميق في صدورنا الذي لا يعلم عنه احد...