الْلَّهُم اجْعَل :
الْتَّسَامُح غِذَاء قُلُوْبَنَا ،
وَالْمَحَبَّة عَلَاج نُفُوْسَنَا ،
وَالْتَّقْوَى رَكِيْزَة أَعْمَالُنَا ،
وَالْصَّبْر بَلْسَم جُرُوْحَنَا ،
وَالْعِتْق مِن الْنَّار هَمِّنَا ،
وَالْصِّرَاط الْمُسْتَقِيْم دَرْبُنَا ،
وَالْفِرْدَوْس الْأَعْلَى دَارَنَا .

ههنآك‘ من يمنحك‘ ( الفرح ) بلآ مققآبلّ
هآدئون’ جداً . . كلآمهم لك جميل .
لآيريدون سسوى أبتسآمتك ،
فَـ حآول ; انّ لآ تخسرهم

ما أروَع هَذا الشعُور فِي السُجُود :

عِندمآ تَهمسُ فِي أذنْ الأرَض فَ تَسمعُگ السَماء

وكم مِنْ أبواب فُتحت بالاستغفار !، و كم مِنْ محن يُسّرت بالدعاء .. لا يُخيّب الله ظن عبده الواثق في قدرته و المؤمن برحمته.

كُل مَسآحِيق التَجميلْ :$
بـِ أختَلآف نَوعيتَها وجودتهآ ..
لآ يُمكنُهآ أنْ تُـضيء وَجهاً أطفأتهُ { الذُنوبْ } !

أستغفرُكَ ربّي وأتُـوبْ إالـيَكْ {♥} !

وما زال الحنين ينهش اضلعي

الحمــد الله

الجلوس [ مع ] الذات ؛
هو بذاته [ محاولةً ] لإصلاح النفس"

كل شيء لا ينال إلا بالصبر

فصبر وما صبرك إلا بالله

إذَا لَم تَفعَل أشِياءّ حَمقَاء وَ أنتَ صَغِير ،
لَنْ تَجدُ شِيئاً تَبتسَم لَهُ عِندَمَا تَكبَر )

لُغَةُ الُـإحْترَآمْ ،لَمْ تَعُدْ مَفْهُومَة..

البَعْضُ يُفَسرهَا حُبًا ،

و الـآخَر يَظُنُهَا مَصُلَحْة

الثقة أفضل من الحب !
فـ ليس بإمكانك دائماً أن تثق بمن تحب !
ولكنك دائماً سـ تحب من تثق به ،

نحِبُّ المُحادثات الكتابية .. لأنّها لا تفضحُ ملامِحنا حين نخجل ..
ولا كلماتنا عندما نتألّم .. ولا دُموعنا حين نُكابر ..

مِن أجل أن نعيش واقعاً أجمل ،
علينا أن نُدرك بأن كل ما كان في الماضي هو مُجرد درس
وليس خيبات نحملها عَلى عاتق حاضرنا...

لآشيءْ يعود كالسابقْ
إحفظ هذهْ العبارة جيداً قبل أن تكسر شيْئا جميلاً

الامل : مُتمثل في عجوز هجرها إبنها
منذُ سنين ولكنها لا تزال ترتب غرفته
واشياءه لعله يأتي يوماً ويجدها كما يُحب

آلرُقي في آلتعآمُل مَع من يستحق ومن لآ يستَحق !
هو إكرآمَ لـِ آلذآت وليسَ ضُعفاً منآ ..~

يميل : البعض بالمبالغه بكل شيء ،
إلا أخطائهم .. يرونها لاتستحق النقاش ...!!

بَعدْ أنْ كاَنوٌا يحتَضنْوِكَ بشَدّه عنِد اللقِاءْ
أصْبحوٌا يصافحٌونكَ بأطرِافْ أصَابعهِم ,.
هِكذَا تٌبدلِنَا وِتٌبدلَهُمْ الحيَاة !

الإستفزاز ؛
فن لا يتقنه إلآ الإنآث !

وحدهُ الفن قد ينجح في اعتقال لحظة هاربة ما دون ان يقتلها أو يموت بموتها.!!!
/
غادة السمان

تكتمل ( أنسانيتك ) ..
عندما تسمع صُوت ضميرك يخبرك بأن هناك من شَعر بضيقة ،
بسبب قسوة كلامك"

فقط في فلسطين ، فتاة تؤجل زفافها بسبب إشتداد القصف ،
ثم تؤجله مرة ثانية لأن بيت الزوجية قُصِف ،
ثم يُلغى نهائياً لأن العريس إستشهد

يا قدس معذرة ومثلي كيف يعتذر ..

الحب الحقيقي ... حب لا يشيب

ما اتعس ذاكرتنا عندما تمرض بأحدهم
فتسعل الماضي من فكر مسلول متدرن الرئة
فثمة ركن فيه لا يتوقف عن نزف حروفهم والصور
كسائل لزج تتساقط كلماتهم تمطره بالأمس القريب
ورعود اللحظات الأخيرة، إنه نوع خاص من المطر لا يحمل غيثاً أبدا
إنما يحمل معه المزيد من الجفاف وقحل المشاعر
الذي يلفح الروح فتزداد حمم الألم اندفاعاً باتجاه الفؤاد
تعتصره ولا إجابة لديه للسؤال: لما ما زال إحتلال الذاكرة قائماً؟
لما لا تنقلب الذاكرة على نفسها بقفدان دائم؟
ويغيب نهار آخر ويجثم الليل فوق أكتافي
تداعب رياح عتمه قليلا موجات الحداد في نفسي تؤديان رقصة غجرية
كمقدمة لسمر شاحب أنادم فيه الوحدة وأثمل بكأس الصمت
أوقظ قنديل السهر واشرع شرفتي لعيون المدى ترقب نزفي على صدر الرحيل
هكذا تصبح دورة الايام لمن يغالب مخرز الألم بكف النسيان!!