لقد انتهيت أنا وشعبي إلى اتفاق يرضينا جميعا، يقولون ما يشتهون وأفعل ما أشتهي.
هتلر

يكون الشعب قويا عندما تكون للقوانين قوة

انفلبت الآية الديمقراطية رأساً على عقب. فالشعب يكلف أحد المواطنين بأن يكون رئيساً له، ثقة فى شخصه، و من دون أن يشترط عليه أى شرط. و هو يتكرم بقبول هذا التكليف من دون أن يتعهد للشعب بأى شئ، ليمارس بعد ذلك تلك السلطات الهائلة التى يمنحها له الدستور فى 15% من مواده، فيسود و يحكم إلى الأبد بلا قيد و لا شرط و لا تعهد و لا مُسائلة. و لا يصبح من حق أحدنا نتيجة لذلك كله أن يقول له ثلث الثلاثة كام.

فالحقوق ليس هدية تعطى ولا غنيمة تغتصب، وإنما هو نتيجة حتمية للقيام بالواجب، فهما متلازمان، والشعب لا ينشئ دستور حقوقه إلا إذا عدل وضعه الاجتماعي المرتبط بسلوكه النفسي.

ليست الديمقراطية إذن في أساسها عملية تسليم سلطات تقع بين طرفين معينين ، بين ملكِ وشعب مثلاً ، بل هي تكوين شعور وانفعالات ، ومقاييس ذاتية واجتماعية تشكل مجموعها الأسس التي تقوم عليها الديمقراطية في ضمير الشعب قبل أن ينص عليها أي دستور .

سيري أيتها الامه ولا تقفي في الطريق أبداً…سيري الى حيث تجدين الرحمه جزاء والحريه رداء …سيري فان لك أسوه حسنه بكل شعب أراد الحياه …سيري فإن في الجهاد لذه غريبه دونها أى لذه في الوجود..سيري ولا تتخلفي في الطريق ولا تقولي أبدا قد طال الانتظار

إن الوحدة العربية هى أملنا فى تحرير فلسطين وفى عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعبه.

ولكن العجيب حقا من شيوعى أو ((ثوري)) يستنكر ((الجهاد)) !! فهو يبيح لنفسه أن يؤمن بالثورة العالمية، ويقدس غيفار لأنه لم يعترف بحدود ولا وطن وذهب يهدى شعب فنزويلا إلى ((الحق)) الذى جاء به ماركس! ولكنه يأبى علينا أن نجاهد من أجل اعلاء كلمة الله!

الملك يرث المملكة، والشعب يرث المسخرة

إذا الشعب يوما أراد الحياة***فلابد أن يستجيب القدر***ولابد لليل أن ينجلي***ولابد للقيد أن ينكسر

لم يحدث قط أن وجد حاكم يحب الخير وتعجز رعيته عن حب الاستقامة. ولا حدث قط أن أحب شعب الاستقامة إلا وبدرت أمور الدولة بنجاح

لا تزيد الديمقراطية عن كونها حكم الغوغاء ، حيث يمكن لواحد و خمسين في المائة من الشعب استلاب حقوق التسعة و أربعين في المائة الآخرين

لكي تكون وحدة الشعب حقيقية ، يجب عليها أن تصمد امام اقصى انواع الضغط دون أن تنكسر

الشعب الذي يضع امتيازاته فوق مبادئه سرعان ما يفقد كليهما

«إن الناس على دين ملوكهم»… كان ذلك يقال قبل أن تتحرر الشعوب، فأما الآن فأحرى أن يقال إن الملوك على دين شعوبهم.

إن الصحافة للشعوب حياة***والشعب من غير اللسان موات***فهي اللسان المفصح الذرب الذي ببيانه تتدارك الغايات

ألا فليعلم الأضداد أنا***نريد لشعبنا حقا مشاعا***فغن سلما فنحن لذاك أهل***وإن ضدا فإن لنا لباعا

شعب يجاع وتستدر ضروعه***ولقد تمار لتحلب الأغنام***وتعطل الدستور عن أحكامه***من فرط ما ألوى به الحكام***فالوعي بغي والتحرر سبة***والهمس جرم والكلام حرام***ومدافع عما يدين مخرب***ومطالب بحقوقه هدام

شعب الجزائر مسلم***وإلى العروبة ينتسب***من قال حاد عن أصله***أو قال مات فقد كذب

ليت لي قوة العواصف يا شعبي***فألقي إليك ثورة نفي***ليت لي قوة الأعاصير إن ضجت***فأدعوك للحياة بنفسي

لك الله، أيها الشعب المعذب. لقد هنت عليهم حين هنت على نفسك. إنهم ما ضربوك، إلا بعد أن جربوك. وما جربوك، إلا بعد أن عرفوك. وما جنوا عليك واتهموك، إلا بعد أن قرأوك وفهموك. فلا تلمهم ونفسك فلم، وغير ما بنفسك وهلم…»

ناديت قومي، وحق القوم مغتصب***وصحت: «شعبي» ! وحق الشعب مهضوم

هو الشعب كالبركان يقذف ناره***وهل تمنع البركان يوما موانع

والله لو راينا اعوجاجا لقومنا بسيوفنا

يخلص الساسة في خدمة الشعب حين ينسون أنفسهم.

ما أغرب هذا الشعب يخرج اللص على ضحيته وهو يسأل الله الستر والنجاح

ان دودة الطاغية متجانسة مع دودة الخنوع لدى جماهير الشعب العظيم الدودة والعلف

إن فن الزعامة يقوم بالدرجة الأولي علي تركيز اهتمام الشعب وحصره بخصم واحد.

الفقر هو صنو الجهل وصنو المرض ومتى اجتمع الثلاثة كفر الشعب بالدولة ومات فى النفوس كل شعور وطنى.

شعباً يؤثر العبودية علي رؤية بلاده مجزأة، هو شعب لا يستحق الحرية.

إن نزاعاً يقوم بين شعب مضطهد وحكام طغاة يجب أن تفصل فيه القوة وحدها.

عندما ينسى شعب ما كيف ينتج سلعاً، فإنه لن يكون قادراً على أن يوفر لنفسه حتى احتياجاته الأساسية

إن الشعب الذي لا يشعر بالحقد لا يمكنه أن يهزم عدواً همجياً.

إن الشعب كما هو يمثل دعوة للإستبداد

مشاكل العالم العربي هي في أغلب الأحيان نتيجة أخطاء الزعماء والسياسيين، وليس الشعب

و إن سألتني ماذا أُحب سَـ أقول أُحب أربعاً : صداقةُ بلا ابتعاد ، ۆ قلباً بلا قسوه ، و بقاءً بلا تغير ، و حباً بلا استغفال ..