وطن الفتآه زوجهآ ، فحين تختآري ،

إختآري وطنآ يليق بك ~|♥

وإن سئمت من تفاصيل الواقع .. فعش خيالاً يسعدك .

الزواج نصيب والطلاق قرار
الحزن نصيب والفرح قرار
وجود شخص بحياتك نصيب
والاحتفاظ به قرار

كلنا لا نملك النصيب لكننا نملك القرار!!

العينُ تحملُ الكثيرَ من الصّدق .. هيَ دائماً تتكلّمُ عندما يعجزُ لسانُكَ عن الكﻼم !!

اللَّهُمَّ لا تُبعِدنِي عَن ثَلآث ؛ صَلآتي ، وَرضآ الوالدَين ، وَمن أحبَبتْ

سأل آحدهم رجل مؤمـن :
إن كـان ربك يرمينـا بسهام القدر فتصيبنا!

...فـكيـف لـي أن أنـجـو . . . .
فـ أجـابة : كـن بـجـوار الــرآمـي
تــنـــجـــو
أحفظو الله يحفظكم

أهتفواَ بهآ لـ : ترتآحوا قليلاً . . .

لآإله إلاأنتَ ، سبحآنكَ إني ڳنتُ من الظآلمينّ.

في ألمانيا المعلمون أعلى دخلاً في البلد وعندما طالب القضاة والأطباء والمهندسون بالمساواة ردت عليهم وزيرة الخارجية ( ميركل ) رداً مزلزلاً :

كيف أساويكم بمن علّموكم !

قال لها:
اجلسي أمامي لأراك.
جلست قربه وقالت:
أريدك أن تحسّ بي لا أن تراني.

الرجولة بعين حوآء ..
ليس فقط ...ملآبس أنيقة و إتكيت !!!..
الرجولة
هي أن يستطيع أن يحتويها
في لحظة ضعفها
وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشاااآمخ
الذي يبقى صامدا
إن انكسرت وسقطت دمعتها

قالَ ابنٌ القيّم رحمه الله :
ﻭﺃﻛﺜﺮُ ﺍﻷﻭﻻﺩِ ﺇﻧـَّﻤﺎ ﺟﺎﺀَ ﻓﺴـَﺎﺩُﻫُﻢ ﻣﻦْ ﻗِﺒَﻞِ ﺍﻵﺑﺎﺀِ،
ﻭﺇﻫْﻤﺎﻟِﻬِﻢ ﻟﻬُﻢ، ﻭﺗﺮْﻙُ ﺗﻌﻠِﻴﻤِﻬـِﻢ ﻓﺮﺍﺋِﺾَ ﺍﻟﺪِّﻳﻦ ِ ﻭالسُّنّة.

فأﺿﺎﻋُﻮﻫُﻢ ﺻِﻐﺎﺭﺍً .....!
ﻓﻠَﻢْ ﻳﻨﺘﻔِﻌُﻮﺍ ﺑﺄﻧْﻔُﺴﻬﻢ، ﻭﻟَﻢْ ﻳﻨﻔَﻌُﻮﺍ ﺁﺑﺎﺀَﻫُﻢ ﻛِﺒﺎﺭا.

الحياة هي [ مجرد كتاب ]

غير إننا مجبورين على أن نعيش صفحاته بالترتيب

فلا يمكننا إختيار الصفحة التي نشاء

فارضى بكل شيء

فلربما تكون الصفحة القادمة أجمل .

يَشتهِيْ المُتعَافِي كُل مَلذاتّ الحَياةْ ؛
وَلآ يَشتهِيْ المَريضْ سُوى العَافيةْ ؛
اللهُمَ أدَم عَلينَا عَافِيتكْ

ليست الحياة بسطوحها .. بل بخفاياها .. .. و لا المرئيات بقشورها

.. بل بلبابها .. .. و لا


الناس بوجوههم .. بل بقلوبهـــم


و لا الدين بما تظهره المعابد .. و التقاليد .. و تبينه الطقوس .. .. بل


بما داخل النيات .. و


يخـــــتبئ في النفـــــوس

وُبِصوُت خافِت جِداً احفظيہْ
يَ ملائِكة الرحمنْ

حرام لا توججد مححبہ
اصدقق من شخخص '
يهتم بک كل يوم ..
ؤلايمل

اَللحظات الجميلة لاَ تعنيَ اين تڳون ؛
ۆ لڳنھا تعنيَ مع مَن تڳون ♥-~~

النومُ رَحلَ منْ عيونِيْ
وَ وِسادتيْ تَجعدتْ
وَ سَريريْ مُنهكٌ يَهتريْ
وَ كَأنَ غرفتِيْ أصابهَا المِسْ
أرىْ شَيئاً يظهَرُ مِنْ عُتمتهَا
يَبدو هَيكلاً ذوْ وَجهٍ مُقرفْ
يَلتمسُ جَسديْ وَ يبحثْ
يُريدُ سلبَ شَيءٍ منهُ
قدْ يُعذبنيْ و قَدْ يَمتصُ حَياتيْ
فَـ لَا تنتظرونِيْ كَيْ أنامْ
فـَ هُناكَ نَومةٌ أبديةٌ تنتظرنيْ

أستيقظُ مِنْ نَومِيْ
أجلِسُ علَىْ حَآفةِ السَريرْ
مُتصدعَة الرَأسِ مُنحنِيْة الأطرَافْ
كَئيبَة المَلامحِ شَاردَة الذِهنْ
أنظرُ إلىْ أوراقِيْ المُتناثِرةْ
أترَقبُ عذآبَ يومٍ أخرْ
وَ أقولُ :يا لِلحَياةِ المُتعجرِفَةْ
أيَعقلُ أنِيْ مَا زِلتُ حَية بَعدَ أمسْ

هي تبكي ليلاً متوجعهَ على فرَاقهَ
وهوَ يَغفَو على ضَحكاتَ أنثي أخرى استوطنت قلبَه
حقاَرةَ ذكور لا أكثر ... وغَباءَ انثى .

دَعونِيْ وَ شَأنِيْ
أتركونِيْ مرميَاً عَلىْ الأرضْ
أريدُ عِناقَ التُرآبِ المُنتظَرْ
فـَ أرواحكمْ هيَ مَنْ أوقعتنِيْ
ثُمَ حَفرتْ قبريْ وَ كَفنتنِيْ
لَا تَمدوا أيَاديكمْ المُزيفَةْ
فـَ كَمْ مَرةً أمسكتُ بهَا
ثمَ زَلقتْ بيْ إلىْ الهَآويَةْ
كَفآنِيْ مِنكمْ نِفآقَاً
وَ كَفىْ لِلموتِ إنتِظارَاً
دَعونِيْ وَ شأنِيْ
دَعونِيْ أحتضرُ بكَرامَةْ