ربّي لآ تحرمنِي ( مطلبي ) !
فَ أنتَ وحدَكْ
من يعلَمْ كيفَ [ أَ نْ سُ جْ ] أحلآمي
/ كلّ مسسآء
و أنآمُ على ( أمَلِ ) تحقيقَهآ !

عِند مَا نفَضفِضْ لِـ شَخصٍ مَا .!
يٌجِيد الإستِمَآع / فَجَأةً نبكي !
لآ يَدل بُكائِنَا عَلى الآمِنَا المُتراكمَه داخِلنَآ ..
بَل بِ سَبب ذلك الشّعٌور الرآئِع `
...… . [ عِندمَا نَرآ ذلك الشّخَص مٌنصْت

يَسّتمِع لِـ أحَآديث تَنبع مِن دوَآخِلنَآ
.. بِ [ إهتمَمِا ا ا ا ا م ] !

لِـ كٌلّ شَخص
” أتقَن “. يَومآً الإنصَآت دوٌنَ تَمَللٌ لآنِين وَ فَرح

(شٌكراً بِ حَجمٍ الكُون )

آلوحَده المؤلمَهّ
أجمَل بَ كَثيّر مَنْ
الناس التافِهه ,
لَيس هُناكَ أبشّع مَنْ أنْ تعَيشّ
داخِل مُجتمَع ينتظَر سُقوطَكَ
لَ يتشمَت بكَ

مآإ دآم قلبيٌ عآ آ آيشْ
… … وأحبآبيٌ بخيَر ،
يْ جَعلٌ حسَسَآدي والزمنْ فيْ حرَيقهَ

الْصَدَآقَه لَيْسَت تَعْآرْفَآ بَيْن أَشْخَآص
وَ
حِفْظ أَسْمَآء وَأبْتِسَآمَآت وزيَآرَات
وَ
رِوَايَآت يَتِبُآدُلِهَآ الأَفرَآد فِيْمَآ بَيْنَهُم
...
الْصَدَآقَه مَدِيْنَه مُفْتَآحَهَآ الْوَفَآء .. وَسُكَآنُهَآ الأوفِيَآء ..

الْصَدَآقَه شَجَرَه بُذُورهَآ الْوَفَآء أغصآنَهَآ الْأَمَل وُأَوْرَآقَهَآ الْسَعَآدَه


لِذآ عِنْدَمَا يَرْحَل " الْأَصْدِقَاء " يَرْحَل جُزْء مِنَّا

الأصدِقآء گَ الَأوطآنِ الصغيرةْ .. ْ على الرُغمِ مّن صِغر هذآ الوطّن .. !
على إنهُ گآن يسّعنِي وَقت ضيقِي .. ولَم آشعِر بأن هذآ الوَطن يضِيقُ بِي

فَ حملنِي .. على رُغمِ شقآوتِي :$ .. وتصرُفآتِي .. وَحمآقتِي .. وتسرُعي :$ .. وسگُوتي .. ومشآگِلي .. !
إلهِي لآ تحرمني من هذهِ الآوطآن ❤

غَضَبِك و حَزَنَك اتِّجَاه أَي حَدَّث
لَن يُغَيِّر فِي الْحَدَث اي شَيْء
سـ يُغَيِّر مَلَامِحَك فَقَط .. و يَجْعَلُك اقِل جَمَالَا

من عجائب الشمس أنها ما زالت تشرق للأغنياء والفقراء على حد سواء

أنـ تـــمـــوت وآقـفــا
أفــضـل مـنـ أنـ تـعــيـش تـحــت الأقــدامـ

أجمل هندسة

في الحياة ..

أن تبني جسوراً

من ؛ الأمل !!

فوق بحيرة

من ؛ اليأس !!