| | #93711 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
آلُأمنْيَآتٌ آلُتٌيَ تٌخـآفَ علُيَهآ منْ جٍبْرۆتٌ آلُزٍمنْ أجٍعلُهآ تٌسگنْ فَيَگ طُہرهآ بْآلُدِعآء ۆطُيَّبْهآ بْآلُيََقيَنْ آلُتٌآم أنْ آلُلُہ سيَجٍعلُهآ أمآم عيَنْگ ~
|
|
| | #93713 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
إنتظَرتنِي 9 أشُهُر , , واسْتقبَلتِنِي بِدمُوعِهَآ وفَرحتهَآ هِيَ التِ سَتبَقَى أعَظَم حُبٍ للأبَدْ . |
|
| | #93714 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
استيقظت فجاه و لم تجد زوجها بجانبها أسرعت و آرتدت ثوبهآ و ركضت تبحث عنه في أرجاء البيت فسمعت صوت بكاءٍ خافت ، بدأت تتحسس خطاها . ونظرت من نافذة النور الخافتة من تلك الغرفة ، فوجدته جالساً يدعي الله ويبكي، آدركت عجزها وعادت الى سريريها تبكي آنها لم تحقق غايته ومراده، وحينما دخل إلى جانبها تظاهرت بالنوم كي لا توجع قلبه وإحساسه ! إلى آن فاجئها ومد يده تحت جفنها ومسح دمعها، وهمـس بصوته الملآئكي لقد شممت رائحة عطرك من خلف الأبواب، أجابت بكل حنيّة : وسمعت مناجاتك لـ رب العالمين، فأدركت عجزي آنني لم آحقق آمنيتك بطفل صغير ! نــظر إليها بدهـشة ملأها الحب والجنون لم آكن آبكي لعجزك !! و إنما بكيت لأنني آستيقظت على كابوس وجدتك فيه تفارقيني فــ لبيت نداء الله كي يلبي ندائي بأن يحفظك لي الدهر أبداً . |
|
| | #93716 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الجلوس آلإنفرآديّ : لَيس نفسية ، كما يدعوه آلبعض ، بل لحظة رآحة ، عَن تطفلآت آلبشر ، لَحظة فخآمه ، لآ يعرفهآ سوى عشآق آلھدوء |
|
| | #93718 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الصحْبَةُ الصّـالِحَة هِيَ تِلكَ التِـي تَجْعَلُكَ تَعِيشُ حَيَـاتَين.. حَيَـاة هُنَـا وَ حَيَـاةٌ فِي الجَنَّة |
|
| | #93719 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
يَــآرَب أرَح قُلُوبا أنهَكهَا التَمنِي ,, وَ بَشر أصَحابهَا بَــفرحْ لآ يَذكرُهُم بُوجعُهُم ~ !! |
|
| | #93720 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
البرد : يمرضنا ! وحر الشمس : يؤذينا ! فما أجمل الجنة .. ﴿ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا ﴾ |
|
![]() |
| |