او
لمشاركة اصدقائك!
01-25-2015
| #89961 | |
 مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,, 
 | 
سَتخضرّ الدّروب إذا رضَينا وَينبتُ في يبابِ العُمر زهَرا، - و نحّيا بعَد كربتَنا ربيعًا كأنَ لمّ نذقّ بالأمسِِ مُرّا ! | |
 |
|
01-25-2015
| #89962 | |
| مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,,
| سَألَ فَتَى رَجُلآ حَكِيمَآ مَآ هِيَ حَقيقةُ الحُبْ ؟ ، فَقَآلَ الحَكيمُ للفَتى : اذهَبْ للحَديقةِ وأحضِرْ لِيْ أجملَ وَردةْ ، ذَهبَ الفَتَى للحَديقةِ ولكنّهُ عَآدَ خآليَ اليدينْ ، قَآلَ للحَكيمْ : وجدتُ وردةً جَميلةً جِدّآ ، لَكِنّيْ وآصلتُ البَحثَ طَمعآ فيْ العثورِ عَلَى وردةٍ أجملَ منهَآ ، وبعدَهآ أدركتُ أنّنيْ قَدْ تَجآهلتُ الأفضَلَ وعدتُ أدرآجِيْ ، وعندَمآ جِئتُ لألتقطهآ لَمْ أجِدهَآ ، فقَآلَ الحَكيمْ : هَذهِ هِيَ حقيقةُ الحُبْ .. لآ يُقدّرهُ الكَثيرُ عِندَمآ يكونُ بينَ يَديهْ ، لَكِنْ يُدركُهُ الكَثيرُ عِندَ فَقدِهْ | |
| |
|
01-25-2015
| #89963 | |
| مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,,
| ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﻣﺎﺀٍ ﻭﻃﻴﻦ. ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻏﻠﺐ ﻣﺎﺅﻩ ﻃﻴﻨَﻪ، ﻓﺼﺎﺭ ﻧﻬﺮﺍً.. ﻭﺑﻌﻀﻬﻢ ﻏﻠﺐ ﻃﻴﻨُﻪ ﻣﺎﺀَﻩ.. ﻓﺼﺎﺭ ﺣﺠﺮﺍً. | |
| |
|
01-25-2015
| #89964 | |
| مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,,
| هُناك من يُهديك الحُب دون أن تُهديه شيء ، وهُناك من يُهديك الآلم والخيبة ، بعد أن تُهديه كُل / شيء ! | |
| |
|
01-25-2015
| #89965 | |
| مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,,
|
ﻟِﻤﺎﺫﺍ ﻧُﺴﻤﻴﻪ ﺍﻟﻤَﺎﺿﻲ .. / .. ﻭَﻧَﺤﻦُ ﻧﺘﺬﻛَﺮﻩ ﻛُﻞّ ﻳَﻮﻡ ! | |
| |
|
01-25-2015
| #89966 | |
| مَججنونَةة وهِيِككَآآ ,,
|
حينَ يَعُم الصمت بين اثنين .. يكون هُناك قلبٌ كُسِرَ بـ طريقةٍ ما ..!
| |
| |
..~
|
01-25-2015
| #89968 | |
|
إبتسم ؛ فَليس هُناك مَاتخسره فَ ربك موجود ، ورزقك مَكتوب ، وعُمرك مَحدود ! وكُن جَميلاً ، لترى الجَمال حولك دائماً | |
| |
|
01-25-2015
| #89969 | |
|
" فن اﻟصمت " و " فن اﻟحديث " والأعظم منهما " فن اﻟتوقيت اﻟمناسب " فـاﻟصمت ﺑ غير وقته خذلان واﻟحديث ﺑ غير وقته حماقه فأعلم متى تتحدث .. . | |
| |
|
01-25-2015
| #89970 | |
 
| في أعماق كل أنسان / مشاعر الفطرة ..! الحب .. والرحمة .. والجمال .. والثقة .. والقوة .. والصدق .. ولكن الكثير منا / يعيش على سطح الذات ..! هارباً عن العمق .. | |
| |
 |
« قال للملحد
|
- »
العرض العادي
| |
الساعة الآن 01:59 AM
