| | #88101 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | بّعضُ الذُكريَاتْ لهَا زُوايَا حَادةّ جدَا بُ مُجرّد اسَترُجَاعهَا تُسببّ جُرح فِيَ طرّفَ القلبَ ... __________________ |
|
| | #88103 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ـآي شخًص يبكَي مْن أجلُك آعلمُ أنه لـآيوجد منُ يحبكُ مثلهٌ .!~ فـلآ تدعهٌ يَبكيُ من آجلكُ وآثبت لهُ آن دمـوعُه [ أغـلـآ ] ماآلديكً |
|
| | #88104 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | شعور حلؤٌؤً لمآَ تحس إنگ محتــــاًاًج لشخص «~ وفي اللحظھ نفسھا و قبل ما تدور عليـْہ تحصلھ قدامگ يقولگ : " حآس انّ فيڱ شيء تگلم |
|
| | #88105 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() گمْ أحَتِآجُ لّ حُضُنْ أخِتِبئُ فِيـہِ ’ لّ أبَگگٍيْ بُـہِ جَمْيعَ لوْعَآتِيَ , وَ ألِآمّيْ , و خَيْبَآتِيْ أبَگِيْ حَتِىْ يُنِگِرُنيْ بُگگآِئِيْ / فَ مآ عُدُتْ قِآدِرةةِ عَلىْ آلتحَمُّلْ أگگِثثرْ |
|
| | #88106 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ( مَؤلَمُ ) ! آنَ تكونَ فَ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ وَ تبَكيُ بَ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) ! وَ آلأكَثثرَ آيَلآمَآ , آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكآتُ وَهميَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخيرَ ) فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر |
|
| | #88107 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | إلآخرون يرونك حسسب إنطبآعهُم وتصوورهم إلخآص .. كَمآ قآل آندونيس : آنتَ لآتكَرهني , آنت تكَره آلصوره آلتي كَونتهآ عني , وهذه آلصوره ليست ( آنـــآ ) إنهآ ( آنـــت ) .... |
|
| | #88109 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | نصَيحْه : اعط قلِبكْ للأنسآن الِذيْ يأخذ من إبتسآمِته ويرسمَهآ على وُجهكْ ! يقرأ عينيكْ قِبل لسآنك ، ويصّدقكْ بينمآ اكثر النآس تُكذبكْ |
|
| | #88110 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | لآتكرهُه مَن يغآر مِنك , بل آحِترم تلك آلغيرة فيهَ لآن آلغيرة ليَست سُوىْ غِلآف ! لِ إعترآفهِ بأنك أفضل مِنهُ |
|
![]() |
| |