| | #81791 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
إفتحوا النافذة ودعونا نتنفّس الأمل ، لتنتعش أرواحنا التي تستحق العيش بأفضل ما يُـمـكن ، إذا حَسُن قلبك فسيحسن عقلك ، فيستقيم فهمك ، فيطيب كلامك : ~ ) ~ْ |
|
| | #81792 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
سئل ابن تيمية كيف أصبحت؟.. قال: بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل!.. ذنوب قد سترها الله، فلم يستطع أن يعايرني بها أحد من خلقه، و مودة القاها في قلوب العباد لايبلغها عملي. و حينما سئل ابن المغيرة : يا أبامحمد كيف أصبحت؟.. قال: أصبحنا مغرقين بالنعم، عاجزين عن الشكر. يتحبب ربنا إلينا بالنعم، و هو الغني سبحانه. و نتمقت إليه بالمعاصي، و نحن له محتاجون. و لابن القيم قول جميل. قال : لو رزق العبد الدنيا و ما فيها، ثم قال الحمد لله لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا لان نعيم الدنيا يزول، و ثواب الحمد يبقى... اللهم لك الحمد حمدا طيبا مباركا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضى |
|
| | #81795 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كُن راقياً .... بِ فكرِك ؛ بِ كتاباتِك ؛ بِ أفعالِك ؛ و أخلآقِك ؛ ستجذبُ إليكَ قلوبَ الّناس ؛ وإنْ كانوا لآ يعرفونَ عنكَ شيئاً ..! |
|
| | #81796 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كان قديماً يُدعى "فساد" .. تركوهُ حتّى كبرَ فِي بلادِي فَـ ساد , ﻷنّه للظُّلم اعتاد , ولم يعلم أنّ الله لهُ بالمرصاد ~ |
|
![]() |
| |