| | #40801 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اللهمّ هَب لِ أمّي .. مَآلآ عينٌ رأتْ ولآ أذنٌ سَمعت ولآ خَطر على قلب بَشر وأجعَل كلّ دُروبَهآ ( سَعآده ) وأستَجِب دُعآئهمآكُلّ سآعَه ! وفآجئهآ" بِـ المَسرّآت الغَير مُعتآدَه " وأغفِر لَهُآ مَآتقدّم من ذنُوبِهآ ومآتأخّر وأعطِهآ عطآءً يشرحُ صُدرهُآ [ بِـ الدّنيآ وآلآخِره ] آ آ آ مييين |
|
| | #40802 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا تُغآدرّ مگَاناً او شخصّاً وفي قلبگُ ; حديثٌ له فَ گِل آلأحآديثّ المُخزّنةة في صدوُرنآ . . قد تخنقنآ يوٌماً ! |
|
| | #40803 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ما أحسنها من راحة حين نعلم أنّ لنا ربّاً نفزع إليه . ” يا ربّ ” .. مجرّد النّطق بها يريحنا ، فكيف بالعطاء بعدها ؟ * ياااا ربّ |
|
| | #40804 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
آللهٌـمْ آنيّ آسٌتوْدعٍكَ آيـًآم ’ . . . . . . . . . . . [ مٌضتْ مْنّ عَمرّيَ ] . . . . . . . . . . . بآنٍ تغَفرَهٌآإ ليّ . . . . . . . . . و ترحّمنُيّ . . . . . . و تّعٌفوّ عنيُ . . ][ وْآنُ تّبآركَ لَيّ فّيُ آيُآميُ آلقَآدَمةَ ][ |
|
| | #40808 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
يَبدُوا أنّه قَدرنآ آلكَبيِر هُو أنْ نَتدرّب بِ إستٍمَرآر عَلىَ (الفُقدآن) سَآعاتْ فِي ( اليَومْ عَلىَ الأقلْ ) , مِثْلمآ نفْعل مَعْ الِريَآضَه .. لكَيْ لآنَمُوتْ قَهراً ! |
|
| | #40809 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الاعتذار لشخص مآ ,ْ لا يعني انك عـى خطأ و أنـه على صوآب ولكنه يعني بأنك تقدر عـلآقتكمآ وتمنحهآ أهمية أكبر من الأمور الشخصية |
|
| | #40810 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
عِندمآ ( نُفضفضُ ) لِ أحدٍ يُجيدُ ( آلآستمآع ) فَ ، نبگي = لآيدلّ ( بُگآئُنآ ) على آلآمِنآ المُترآگمةِ / فينآ ! بَل بَ سببِ ذلگ الشّعُورِ ( الرآئِع ) ، عِندمآ نرَى ذلگ ( الشّخصَ ) مُنصِت : ويستمِعُ لِ ( آحآديثٍ ) تنبعُ منَ ( دوآخلنآ ) |
|
![]() |
| |