| | #154761 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“كنت أريد أرضاً ثابتةً أقف فوقها، و نحن نستطيع أن نخدع كل شيء ما عدا أقدامنا، إننا لا نستطيع أن نقنعها بالوقوف على رقائق جليد هشة معلقة بالهواء”
|
|
| | #154762 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“على مائدة الفطور تساءلت : هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم أن غيابك فقط هو الذى يجعلهم يبدون هكذا ؟ ثم جئنا جميعا إلى هنا : أسماء كبيرة و صغيرة, ولكننى تركت مقعدى بينهم و جئت أكتب فى ناحية , و من مكانى أستطيع أن أرى مقعدى الفارغ فى مكانه المناسب , موجود بينهم أكثر مما كنت أنا”
|
|
| | #154763 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“وكنتُ أعرف في أعماقي أني لا أستحقكِ ليس لأنني لا أستطيعُ أن أعطيكِ حبات عيني ولكن لأنني لن أستطيعَ الاحتفاظ بكِ إلى الأبد”
|
|
| | #154764 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“لقد صرتِ عذابي ، و كتب علي أن ألجأ مرتين إلى المنفى ، هاربا أو مرغما على الفرار من أقرب الأشياء إلى الرجل و أكثرها تجذرا في صدره ، الوطن و الحبّ”
|
|
| | #154767 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني ... و للمـآذنِ كالأشجارِ أرواحُ هنا جذوري هنا قلبي هنا لغـتي...فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟” |
|
| | #154768 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“يا امرأةً تدخُلُ في تركيبِ الشِّعرْ داِفئةٌ أنتِ كرمْلِ البَحْرْ رائعةً أنتِ كليلةِ قدرْ مِنْ يومِ طرقْتِ البَابَ عَلَيَّ .. ابتدأَ العُمْرْ” |
|
| | #154769 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“الكاتب الحقيقي هو الذي يرتفع من الخاص إلى العام، ومن الجزء إلى الكل.. ومن القوقعةإلى البحر..”
|
|
| | #154770 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
“يا ربِّ: إن لكل جرحٍ ساحلاً.. وانا جراحاتي بغير سواحل.. كل المنافي لا تبدّد وحشتي ما دام منفاي الكبير.. بداخلي” |
|
![]() |
| |