| | #139561 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ولما قسَى قلبي وضاقت مذاهبي جعلتُ الرّجا مني لعفوِك سُلمًا تعاظمتُ ذنبي . . فلمّا قَرنتهٌ بعفوك ربي . . كان عفوُك أعظمًا |
|
| | #139562 |
| ./~ نـَـاْدرْ الـوجُــودْ ./~ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() المعنى الحقيقي للعدل والديمقراطية وحرية التعبير عن الرأي تجسد في هذا الموقف |
|
| | #139563 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | " كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف أجود قريش في زمانه فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك . قال : ولم ذلك ؟ قالت : أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك ! فقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم.. ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقهم ". علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي فقال : " انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء. وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ). : أين نحن في هذا الزمان من هذا الصفاء ..أحدنا يشحن نفسه بالكراهية والبغضاء لأتفه الأسباب .. |
|
| | #139565 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | إذا كنت في بداية الطريق فمن العيب أن تيأس، وإذا كنت في منتصف الطريق فمن العيب أن ترجع، وإذا كنت في نهاية الطريق فمن العيب ألا تكمل ! |
|
| | #139569 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | إرضاء جميع الناس أشبه بطريق طويل... ينتهي بلوحة إرشادية مكتوب عليها: عذرًا! الطريق مسدود! |
|
| | #139570 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | دائما أحتفظ بذاك اليقين الذي يخبرك ...أن ليس كل من يمد لك يدههو صادق في "عونك" أو في "حبك". |
|
![]() |
| |